راى حر
صلاح الاحمدي
فاقدين الهوية وينادون بالشرعية !!
اشياء كثيرة قد تكون صغيرة ليس لها معنى ولكن لها فعل الخنجر او السم
القاتل والوسط الرياضى المتحضر يعرف اكتساب الشرعية بمزاولة عمل ما
خاصةفى الامور الرياضية التى تحص الاندية الرياضية
فالعبارات التى تطلق عن فقدان مجلس الهلال شرعيته بعد التصدع الذىاصابه
من كان اختيار الجمعية العمومية لهم هو يعنى والهروب الواضح ووضع
المتاريس واعمل على الفتنة بين ابناء الهلال الذين نتمى ان يكون قد
استقام عودهم بعد ان اطلقت العدالة الرياضية سهامها الى صدورهم ورجعوا
بخيبة الامل الذى كنا كبارهم يمنون النفس بها وهى فقدان المجلس الشرعية
مثل ماهم الان فقدوا الهوية
الحقد فى الوسط الرياضى دايما ما يصدر ضعاف النفوس اما الحسد فمصدره
العجز والفاشلون والحاقد فى مجتمعنا الرياضى لا يستريح الا اذا افرغ
حمولته فى وجه غيره
والحاسد لا يمكنه النوم الااذا سد عينه ليهدم ما بناء فى مجتمع رياضى انه
لا يتوقف عن حركة وهو مسمم بقدر هائل من الاحقاد وكانه لا يسير بدون هذا
النشاط الغير انسانى
نافذة
ان الشرعية التى اكتسبها مجلس الهلال بعد ان ذهب البعض الى اعلى مراتب
القضاء الرياضى تحتم على الكل الى الجلوس والاستماع الى صوت العقل واعادة
كل الشريط وهم يندفعون اندفاع غيرمبرر ضدالكيان الهلالى فى مرحلة جديدة
ومكاشفة تضع كل الهموم القادمة فى مسار صحيح من اجل الهلال
لتفيدنا الخصومات بل يفيدنا كيف اختلفنا فى الراى والراى الاخر ومدى
التقارب والفبول لان المنادى بفقدان الشرعية لكيان مثل الهلال يفقدنا
الكثير وهو نادى رائد يملك مواريث وتاريخ كبير
يجب على من فقدوا الهوية الهلالية بمعادتهم الدائمةالتىليس لها سبب واضح
يعبر عن امنياتهمبعد ان اختاروا الطريق لهدم البيت الهلالى بعرافين لا
يعلمون نقطة فى بحر القوانيين الرياضية العودة الى رشدهم ويجدونه
الهلال العظيم الشامخ الذى لاتهزه العواصف الهوجاء ولا تاكل منه السنين
العجاف الذى اذاق مرارتها بل يظل كتاب مفتوحا لك من اراد ان يقراه الله
الوطن الهلال
الشرعية ذلك الجرح الغائر الذى اطلقه دعاة الفتنة والمرجفون بعدان فشلت
كل المحاولات بالطرق الاخرى من خسارة الفريقبالميدان الداخلى والخارجى و
اثناء البعض بالتنحى من مجلس الهلال عبر الاستقالة الفريق بالميدان وا
التى قادت اعضاء مجلس الهلال الى التماسك والتعاضدد فى مواجهة كل الصعاب
حتى اضحى الهلال ذوا شان فى الموسم الحالى وهو يحرز نتائج جيدة وهى احراز
اكبر بطولة فى السودان الدورى الممتاز والترتيب الثالث فى الكونفدرالية
مع الاحاال والابدال القادم
نافذةاخيرة
عملية الشطب التى اصبحت امرا محيرا فى عالم الادارة هى مربط الفرس
للمعرفة المطلقة للاداريين اى انها تخضع لمعاير فنية بالدرجةالاولى لا
يجب تخطيها لا فى حالة فشل المجلس جلب العناصر التى ضمنتها اللجنة الفنية
بعد الرجوع اليها
والجلوس معها فى كيفية وكم جلب اللاعب المعين ومدى قدرات المجلس اتجاه
الاحلال والابدال وهو امر مفروغ منه لا يتنازع فيهاحدا ويكفلللجنةالفنيى
البت فيها
ولكن نحن بصدد قضية اخرى يقع عاتقها على مجلس اى نادى رياضى له ومواريثه
وقيمه وتاريخه الكبير مثل نادىالهلال ان يتخطى القرارالفنى
للجنةالفنيةبعد عمليةالاحلال والابدال وهو حق شرعى حتى اذا اوصت اللجنة
الفنية بتجاوز زيد اوعبيد لقراره الفنى بنجاح
لان التمرد يولد الانشقاق والانشقاق يولد التفرق وهو يعن ضعف الجانب
الادارى فى مجلس مثل مجلس الهلال بعد الخروج لاى لاعب عن النص المعروف له
من حقوق وواجبات حتىفىلحظات الضعف العقلى التكونى له فى مجابهة مؤاسسة
مثلالهلال وليس اعضائه حتى لو تنازلوا عن ما اصابهم من رشاش وسيل من
الشتايم فىالعمل الادارى.
غدا نحاكمكم بافعالكم لنالهلال امانة فى اعناقكم وموريثه وادبه الجم
عنوانه للمضى به الى الامام لا تجعلوا وراء ضهوركم مذل للكيان ولامتتطاول
عليه ولا تظلموا احدا باسم الهلال ولاتتجاوزا احدا باسم ا لهلال.
اجعلوها عادلة وادرسوها من كل الجوانب والمسببات وراعوا ضميركم فيها من
اجل الهلال لا تجعلوها مقصلة بل ادب جم كما عودنا الهلال واعرفوا
انالتاريخ سوف يدون لكم تاريخا مشرفا وعطواالمظلوم وظالم نفسه مجال
واعملوا الى اعادة الهوية الهلالية لمن فقدوها عبر التسامح والتسامى
والغفران لان امةالهلال ما برحة تلك الصفات ابدا واللله المستعان
صلاح الاحمدي
فاقدين الهوية وينادون بالشرعية !!
اشياء كثيرة قد تكون صغيرة ليس لها معنى ولكن لها فعل الخنجر او السم
القاتل والوسط الرياضى المتحضر يعرف اكتساب الشرعية بمزاولة عمل ما
خاصةفى الامور الرياضية التى تحص الاندية الرياضية
فالعبارات التى تطلق عن فقدان مجلس الهلال شرعيته بعد التصدع الذىاصابه
من كان اختيار الجمعية العمومية لهم هو يعنى والهروب الواضح ووضع
المتاريس واعمل على الفتنة بين ابناء الهلال الذين نتمى ان يكون قد
استقام عودهم بعد ان اطلقت العدالة الرياضية سهامها الى صدورهم ورجعوا
بخيبة الامل الذى كنا كبارهم يمنون النفس بها وهى فقدان المجلس الشرعية
مثل ماهم الان فقدوا الهوية
الحقد فى الوسط الرياضى دايما ما يصدر ضعاف النفوس اما الحسد فمصدره
العجز والفاشلون والحاقد فى مجتمعنا الرياضى لا يستريح الا اذا افرغ
حمولته فى وجه غيره
والحاسد لا يمكنه النوم الااذا سد عينه ليهدم ما بناء فى مجتمع رياضى انه
لا يتوقف عن حركة وهو مسمم بقدر هائل من الاحقاد وكانه لا يسير بدون هذا
النشاط الغير انسانى
نافذة
ان الشرعية التى اكتسبها مجلس الهلال بعد ان ذهب البعض الى اعلى مراتب
القضاء الرياضى تحتم على الكل الى الجلوس والاستماع الى صوت العقل واعادة
كل الشريط وهم يندفعون اندفاع غيرمبرر ضدالكيان الهلالى فى مرحلة جديدة
ومكاشفة تضع كل الهموم القادمة فى مسار صحيح من اجل الهلال
لتفيدنا الخصومات بل يفيدنا كيف اختلفنا فى الراى والراى الاخر ومدى
التقارب والفبول لان المنادى بفقدان الشرعية لكيان مثل الهلال يفقدنا
الكثير وهو نادى رائد يملك مواريث وتاريخ كبير
يجب على من فقدوا الهوية الهلالية بمعادتهم الدائمةالتىليس لها سبب واضح
يعبر عن امنياتهمبعد ان اختاروا الطريق لهدم البيت الهلالى بعرافين لا
يعلمون نقطة فى بحر القوانيين الرياضية العودة الى رشدهم ويجدونه
الهلال العظيم الشامخ الذى لاتهزه العواصف الهوجاء ولا تاكل منه السنين
العجاف الذى اذاق مرارتها بل يظل كتاب مفتوحا لك من اراد ان يقراه الله
الوطن الهلال
الشرعية ذلك الجرح الغائر الذى اطلقه دعاة الفتنة والمرجفون بعدان فشلت
كل المحاولات بالطرق الاخرى من خسارة الفريقبالميدان الداخلى والخارجى و
اثناء البعض بالتنحى من مجلس الهلال عبر الاستقالة الفريق بالميدان وا
التى قادت اعضاء مجلس الهلال الى التماسك والتعاضدد فى مواجهة كل الصعاب
حتى اضحى الهلال ذوا شان فى الموسم الحالى وهو يحرز نتائج جيدة وهى احراز
اكبر بطولة فى السودان الدورى الممتاز والترتيب الثالث فى الكونفدرالية
مع الاحاال والابدال القادم
نافذةاخيرة
عملية الشطب التى اصبحت امرا محيرا فى عالم الادارة هى مربط الفرس
للمعرفة المطلقة للاداريين اى انها تخضع لمعاير فنية بالدرجةالاولى لا
يجب تخطيها لا فى حالة فشل المجلس جلب العناصر التى ضمنتها اللجنة الفنية
بعد الرجوع اليها
والجلوس معها فى كيفية وكم جلب اللاعب المعين ومدى قدرات المجلس اتجاه
الاحلال والابدال وهو امر مفروغ منه لا يتنازع فيهاحدا ويكفلللجنةالفنيى
البت فيها
ولكن نحن بصدد قضية اخرى يقع عاتقها على مجلس اى نادى رياضى له ومواريثه
وقيمه وتاريخه الكبير مثل نادىالهلال ان يتخطى القرارالفنى
للجنةالفنيةبعد عمليةالاحلال والابدال وهو حق شرعى حتى اذا اوصت اللجنة
الفنية بتجاوز زيد اوعبيد لقراره الفنى بنجاح
لان التمرد يولد الانشقاق والانشقاق يولد التفرق وهو يعن ضعف الجانب
الادارى فى مجلس مثل مجلس الهلال بعد الخروج لاى لاعب عن النص المعروف له
من حقوق وواجبات حتىفىلحظات الضعف العقلى التكونى له فى مجابهة مؤاسسة
مثلالهلال وليس اعضائه حتى لو تنازلوا عن ما اصابهم من رشاش وسيل من
الشتايم فىالعمل الادارى.
غدا نحاكمكم بافعالكم لنالهلال امانة فى اعناقكم وموريثه وادبه الجم
عنوانه للمضى به الى الامام لا تجعلوا وراء ضهوركم مذل للكيان ولامتتطاول
عليه ولا تظلموا احدا باسم الهلال ولاتتجاوزا احدا باسم ا لهلال.
اجعلوها عادلة وادرسوها من كل الجوانب والمسببات وراعوا ضميركم فيها من
اجل الهلال لا تجعلوها مقصلة بل ادب جم كما عودنا الهلال واعرفوا
انالتاريخ سوف يدون لكم تاريخا مشرفا وعطواالمظلوم وظالم نفسه مجال
واعملوا الى اعادة الهوية الهلالية لمن فقدوها عبر التسامح والتسامى
والغفران لان امةالهلال ما برحة تلك الصفات ابدا واللله المستعان
