راى حر
صلاح الاحمدى
كلهم سماسرة
بعد انتهاء اى بطولة يبدى السماسرة بالحديث عن الصفقات الوهمية التى ربما
تحدث نوعامن البلبلة والمزايدة داخل سور الانديةالرياضية بهدف جس النبض
ومعرفة رد الفعل عند الادارة والاعبين التى ربما تؤدى الى دخول مفاوضات
حقيقية او الصمت والنفى تماما مثل ما تفعل شبكة السماسرة الخارجية
وسماسرة المجالس الرياضية وهو موسم عيد لبعض الاعضاء منهم ينتظروه كثيرا
ليعملوا خلط الحابل بالنابل لاخراج لاعب من فريقهم الى فريقى القمة وطبعا
تلك له سماسرة مجالس معروفين تظل علاقاتهم هى الفيصل لاى لاعب يريد ان
يذهب الى القمة لابد عن طريقهم ولا فشلت الصفقة تماما
نعود الى اطلق الشائعات اكرم الهادى فى مازيمبى سادمبا ايضا عنكبة فى
الامارات هذه الشائعات اطلقها السماسرة بعد ان قاربتنهاية الدورى الممتاز
مع مطلع التسجيلات الاولى ولاسف الشديد وقعت كثير من وسائل الاعلام فى
المصيدة وكتبت الكثير من التحليل عن الموضع وكان العقد جاهز ولم يتبقى
سوى التوقيع
الاعلام سلاح خطيرفى مثل تلك المسائل التى من شانها تحدد خارطة الكرة
لنادى بعينه وحتى تتم التسجيلات حسب رؤية السماسرة ويقع الفاس فى الراس
ويعود اللاعب بعد فترة يقضيها فى كنبة الاحتياطى ويطلق عليه الجمهور
الواعى العارف ماسورة دون محاسبة الذين روجوا له نسبة لمحاربة تلك الافات
الضارة بالحركة الرياضية فى الاندية بجميع درجاتها مع فارق السعر (الكاش
)
نافذة
يجب ان نتوخى الحذر فى الصحافة الرياضية عند الترويج بالتاكد من اى خبر
لحظة انفعال تنتصر فيها العاطفة على المهنية فتاتى بنتائج عكسية وخصوصا
نحن اليوم اصبحنا اكثر قربا من مصادر الاخبار من خلال السماسرة فى مجالس
الادارات الرياضية والمصادر ايضا تعرف كيف تتعامل مع الاعلام ربما تكون
السرعة مطلوبة فى نقل الخبر ولكن التحرى الدقة هو الذى يصنع الحدث الاكبر
لقد تحولت احاديث الجلسات والشوارع الرياضية عناوين عريضة على صدر صفحات
بعض الصحف الرياضية
نافذة اخيرة
العودة مرة اخرى لابناء الاهلى وهم يضعون الامور الشخصية فى التعامل
الادارى لادارة ناديهم تورط الرئيس دفعوا له ليفسحوا الساحة الاهلوية
لظلم القامات الادارية مثل رئيس روساء الاهلى شيخ ادريس يوسف عند كان لهم
سترة وغطاء فى رحلة كسلا الشهيرة التى هرب منها كل الجنود وقاد الرحلة
والاهلى بثلاثة نقاط فىالدورة الاولى وحقق الانتصار ولكن لابد ان نعرف عن
اخلاق هذه القامة الفريدة المتفردة الفاتحة زراعيها لك اهل القبيلة
الرياضية من كلرم الضيافة والمساهمة المادية والعينية لجميع فرق المنطقة
بل السودان جميعا كنت حضورا حين حطت البعثة الاهلى العريق الذى عرف
بتسديد كل ديونه فى عهد كان التمثيل السودان من نصيبه. مدينة كسلا
الوريفة ثم توجهت الى فندق تلال الشرق لقربه من الاستاد وعند الدخول الى
ارضية الفندق تبدل وجه الموظف بعد ان عرف البعثة هى بعثة الاهلى الخرطوم
ورفض باتا استضافة البعثة وبعد ان تحرينا من المعلومة دلفت لعمنا الشيخ
رجل الحوبة فى الاهلى كان العلاج بيده دون ان يشعر احد من افراد البعثة
ولاسف ظل الموظف يردد بان ايصال الامانة الذى بطرفه وهو يتضمن مبلغ 360
جنيه 2004 حرر بوسطة سكرتير النادى فى حينها اللواء احمد عبدون واخرون
التزموا بسداده بعد ان اتصل بهم ومنهم امين الخزينة ايضا فى تلك الفترة و
يقاضونه من خلال مجلسهم فى مبلغ يوازى ايصال الامانة فى شيك صرف بمعرفتهم
دون الرجوع الى ضمائرهم فى تشويه صورة الرجل فى الوسط الرياضى (نواصل
المخالفات
صلاح الاحمدى
كلهم سماسرة
بعد انتهاء اى بطولة يبدى السماسرة بالحديث عن الصفقات الوهمية التى ربما
تحدث نوعامن البلبلة والمزايدة داخل سور الانديةالرياضية بهدف جس النبض
ومعرفة رد الفعل عند الادارة والاعبين التى ربما تؤدى الى دخول مفاوضات
حقيقية او الصمت والنفى تماما مثل ما تفعل شبكة السماسرة الخارجية
وسماسرة المجالس الرياضية وهو موسم عيد لبعض الاعضاء منهم ينتظروه كثيرا
ليعملوا خلط الحابل بالنابل لاخراج لاعب من فريقهم الى فريقى القمة وطبعا
تلك له سماسرة مجالس معروفين تظل علاقاتهم هى الفيصل لاى لاعب يريد ان
يذهب الى القمة لابد عن طريقهم ولا فشلت الصفقة تماما
نعود الى اطلق الشائعات اكرم الهادى فى مازيمبى سادمبا ايضا عنكبة فى
الامارات هذه الشائعات اطلقها السماسرة بعد ان قاربتنهاية الدورى الممتاز
مع مطلع التسجيلات الاولى ولاسف الشديد وقعت كثير من وسائل الاعلام فى
المصيدة وكتبت الكثير من التحليل عن الموضع وكان العقد جاهز ولم يتبقى
سوى التوقيع
الاعلام سلاح خطيرفى مثل تلك المسائل التى من شانها تحدد خارطة الكرة
لنادى بعينه وحتى تتم التسجيلات حسب رؤية السماسرة ويقع الفاس فى الراس
ويعود اللاعب بعد فترة يقضيها فى كنبة الاحتياطى ويطلق عليه الجمهور
الواعى العارف ماسورة دون محاسبة الذين روجوا له نسبة لمحاربة تلك الافات
الضارة بالحركة الرياضية فى الاندية بجميع درجاتها مع فارق السعر (الكاش
)
نافذة
يجب ان نتوخى الحذر فى الصحافة الرياضية عند الترويج بالتاكد من اى خبر
لحظة انفعال تنتصر فيها العاطفة على المهنية فتاتى بنتائج عكسية وخصوصا
نحن اليوم اصبحنا اكثر قربا من مصادر الاخبار من خلال السماسرة فى مجالس
الادارات الرياضية والمصادر ايضا تعرف كيف تتعامل مع الاعلام ربما تكون
السرعة مطلوبة فى نقل الخبر ولكن التحرى الدقة هو الذى يصنع الحدث الاكبر
لقد تحولت احاديث الجلسات والشوارع الرياضية عناوين عريضة على صدر صفحات
بعض الصحف الرياضية
نافذة اخيرة
العودة مرة اخرى لابناء الاهلى وهم يضعون الامور الشخصية فى التعامل
الادارى لادارة ناديهم تورط الرئيس دفعوا له ليفسحوا الساحة الاهلوية
لظلم القامات الادارية مثل رئيس روساء الاهلى شيخ ادريس يوسف عند كان لهم
سترة وغطاء فى رحلة كسلا الشهيرة التى هرب منها كل الجنود وقاد الرحلة
والاهلى بثلاثة نقاط فىالدورة الاولى وحقق الانتصار ولكن لابد ان نعرف عن
اخلاق هذه القامة الفريدة المتفردة الفاتحة زراعيها لك اهل القبيلة
الرياضية من كلرم الضيافة والمساهمة المادية والعينية لجميع فرق المنطقة
بل السودان جميعا كنت حضورا حين حطت البعثة الاهلى العريق الذى عرف
بتسديد كل ديونه فى عهد كان التمثيل السودان من نصيبه. مدينة كسلا
الوريفة ثم توجهت الى فندق تلال الشرق لقربه من الاستاد وعند الدخول الى
ارضية الفندق تبدل وجه الموظف بعد ان عرف البعثة هى بعثة الاهلى الخرطوم
ورفض باتا استضافة البعثة وبعد ان تحرينا من المعلومة دلفت لعمنا الشيخ
رجل الحوبة فى الاهلى كان العلاج بيده دون ان يشعر احد من افراد البعثة
ولاسف ظل الموظف يردد بان ايصال الامانة الذى بطرفه وهو يتضمن مبلغ 360
جنيه 2004 حرر بوسطة سكرتير النادى فى حينها اللواء احمد عبدون واخرون
التزموا بسداده بعد ان اتصل بهم ومنهم امين الخزينة ايضا فى تلك الفترة و
يقاضونه من خلال مجلسهم فى مبلغ يوازى ايصال الامانة فى شيك صرف بمعرفتهم
دون الرجوع الى ضمائرهم فى تشويه صورة الرجل فى الوسط الرياضى (نواصل
المخالفات