فكرة
أمجد مصطفى أمين
سودانيون فى لندن !
على الرغم من حرارة الطقس فى العاصمة البريطانية لندن اثناء تغطيتنا لفعاليات اولمبياد الدورة الثلاثون فى الفترة مابين السابع والعشرين الى الثانى من اغسطس الماضى .. الا ان ابناء الجالية استقبلونا بحرارة وحفاوة وكرم يفوق الوصف الشىء الذى جعلنا نشعر ونحس باننا وسط اهلنا واخوتنا الطيبيين.
دعم ومساعدة ومساندة هولاء لنا كان له الاثر البالغ فى انجاح مهمتنا الاعلامية اذ غمرونا بعطفهم وحبهم وحنانهم بسؤالهم الدائم عن احوالنا وغمرونا ايضا بكرمهم الفياض بدعواتهم المتواصلة لنا بديارهم العامرة لتناول افطار رمضان .
كثيرون هم ابناء الجالية السودانية بلندن وعلى سبيل المثال لا الحصر التاج علام ورفاقه الكرام فى منتداهم الثقافى الاجتماعى بمكتب مكه بشارع ادوارد المعروف بشارع العرب فى قلب لندن ومحمد الكتيابى وزملائه بجراجهم الكبير والاخوان كمال حسن الطاهر وعلى الفاضل المهدى وحسن وخالد الاقرع واحمد التيجانى وعلى وخالد عبد الرحيم واسرهم وعبد المنعم قرافى وكمال الحاج زيدان واكاديمية الهلال ممثلة فى المهندس محمد الفاتح والطاهر مخير والاعلامى خالد اعيسر والكثيرين الذين اتحفونا بمعاملة كريمة وراقية تدل على حسن خصال الشعب السودانى اينما كان.
فالتحية والتقدير لهم جميعا وارجو ان تتاح لنا الفرصة لكى نرد لهم ولو جزء بسيطا من دينهم الغالى المفعم بالكرم الفياض والحفاوة والشهامة والاصالة وشجاعة ابن البلد الاصيل.
وللامانة كلما التقيت واحدا من ابناء الجالية السودانية بلندن رددت على الفور بالصوت العالى (انا سعيد بحضورى الى لندن لكى احظى بمعرفتكم)
أمجد مصطفى أمين
سودانيون فى لندن !
على الرغم من حرارة الطقس فى العاصمة البريطانية لندن اثناء تغطيتنا لفعاليات اولمبياد الدورة الثلاثون فى الفترة مابين السابع والعشرين الى الثانى من اغسطس الماضى .. الا ان ابناء الجالية استقبلونا بحرارة وحفاوة وكرم يفوق الوصف الشىء الذى جعلنا نشعر ونحس باننا وسط اهلنا واخوتنا الطيبيين.
دعم ومساعدة ومساندة هولاء لنا كان له الاثر البالغ فى انجاح مهمتنا الاعلامية اذ غمرونا بعطفهم وحبهم وحنانهم بسؤالهم الدائم عن احوالنا وغمرونا ايضا بكرمهم الفياض بدعواتهم المتواصلة لنا بديارهم العامرة لتناول افطار رمضان .
كثيرون هم ابناء الجالية السودانية بلندن وعلى سبيل المثال لا الحصر التاج علام ورفاقه الكرام فى منتداهم الثقافى الاجتماعى بمكتب مكه بشارع ادوارد المعروف بشارع العرب فى قلب لندن ومحمد الكتيابى وزملائه بجراجهم الكبير والاخوان كمال حسن الطاهر وعلى الفاضل المهدى وحسن وخالد الاقرع واحمد التيجانى وعلى وخالد عبد الرحيم واسرهم وعبد المنعم قرافى وكمال الحاج زيدان واكاديمية الهلال ممثلة فى المهندس محمد الفاتح والطاهر مخير والاعلامى خالد اعيسر والكثيرين الذين اتحفونا بمعاملة كريمة وراقية تدل على حسن خصال الشعب السودانى اينما كان.
فالتحية والتقدير لهم جميعا وارجو ان تتاح لنا الفرصة لكى نرد لهم ولو جزء بسيطا من دينهم الغالى المفعم بالكرم الفياض والحفاوة والشهامة والاصالة وشجاعة ابن البلد الاصيل.
وللامانة كلما التقيت واحدا من ابناء الجالية السودانية بلندن رددت على الفور بالصوت العالى (انا سعيد بحضورى الى لندن لكى احظى بمعرفتكم)
