راى حر
صلاح الاحمدى
النجاح الناقص
ما قيمة النجاح فى الادارات الرياضية بالاندية ما لم تسعد القاعدة
الرياضية التى تنتمى اليها والاشخاص الذين يستحقون ويشاركون الفرح به
لانهم يسعدهم بل يحقق حلمهم من اجل الكيان الذى اعطاء الكثيرون
نثمن ونقدر جهد مجالس الاندية الرياضية والمعاناة التى قد امتدت سنين حتى
تحقق الحلم الذى كان مقصد الرجل الرياضى فى تبوء منصب رفيع فى مجلس
الادارة كما نشجب وندين كل المساهمين فى تحقيق الحلم ونخص الجمعيات
العمومية المستجلبة التى من شانه وضع البعض فى المكان الغير صحيح والوعاء
لكل من هب ودبة فى طريق مجالس الاندية الرياضية
كل الانجازات تظل ناقصة لانها لاتكتمل بالمشاركة لكل لفراد المجلس فى
الوسط الرياضى خاصة الذين نحبهم وندين لهم بكل شى جميل فى حياتنا
الرياضية وهم يجدون القبول من جميع الاطياف الرياضية بالبلاد
ولكن الجمعيات العمومية المستجلبة والدخيلة على الرياضة هى قاصمة الظهر
للمجالس الاندية لان اصحاب المردود الادارى الاقل والضعيف دائما هم من
صناعها ووقودها بجمعهم اصحاب النفوس الضعيفة ومحدودى الدخل فى بوتقتها فى
لحظات الانتخابات فى المؤسسة الرياضية مهما كان وزنها لان العضوية
المستجلبة تعبر عن راى الاخرين فى اى نادى كبير او صغير فيها مصلحة او
دون ذلك
فهم اناس لا يملكون قرارهم ولذلك يظل الاثم الذى اقترفوه يقلق مضجعهم
وخاصة لو كانوا بعيدين عن الوسط الرياضى ام غيرهم من العضوية المستجلبة
يظلوا يلهثون وراء العهود التى وعدوا بها قبل الانتخابات من الاعضاء
الذين كان لهم القدر المعلى فى نيلهم كراسى المجالس
حين نقدم جمعية عمومية مثالية حينها نسعد الاشخاص الذين نحبهم فاننا فى
الواقع نسعد انفسنا واننا نشعر الرضاء وبالسلام الداخلى حتى تتفتخ
السراير ونعلم اين نقف من العالم الرياضى ونحدد مساخة جديدة لهذه
الكيانات الذى ننتمى اليها والذى تتخلف عن ركب الاندية الافريقية
والعربية
نافذة
ولنبصم باصابعنا العشرة على ان نعمل على نبذ الخلافات وجمع الشمل حتى
نغدوالى غدا افضل يوكد جدارتنا بين الاندية المنافسة فى البطولات
الخارجية
من خلال لجان واسعة تخطط وتدرس كل زوال الاسباب الماضية التى جعلت
الخروج المبكر لنا فى
البطولات الافريقية ويكون راى الجماعة غالب على راى الفرد
هولاء يستحقون ان نجعل الحياة الرياضية قصيدة فرح لهم ونزرع لهم
الابتسامة فى ثناياهم ربما تنقلنا الحياة الرياضية لاوضاع اخرى نسعد
بوجودهم واحيانا ننسى وقد نكون انانيين ونفكر فى انفسنا وتغيب عنا الصور
ونسهو عن المشاعر الحقيقية ونتحول الى كائنات تفكر فى اهداف وغايات خاصة
وربما تستفزنا التحديات فننشغل ويغيب منا من يحبونا وهم يعلموناحقيقة
الحياة الرياضية وابجدياتها فى انتخابات مثالية تخلوا من الطفيلات
المستجلبة واصحاب النفوس الضعيفة التى اصبحت لها موسمها
التعبير والكلمة الطيبة عن الفرحة والمشاعر امر ظللنانتجاهله فى وسطنا
الادارى والاحساس الصادق دائما يقرب بين الافراد فى المؤاسسة الرياضية
قخينما نفصح عن مشاعرنا ونبادر بالتواصل فاننا نقترب من بعضنا اكثر غالبا
ما تكون هناك حواجز خيالية نبنيه فى خيالنا نحتاج الى محاولة بسيطة اجده
وهم واننا اقرب لبعضنا اكثر ما نتصور فى حب الكيان
يتوهم البعض ان النجاح فى الحركة الرياضية بالاندية يشتمل فى قدراته على
ثروة مالية او الاستحواذ على نفوذ وجاه ومركز اجتماعى كان فى الماضى
يفقده
وهذه امور لها اهميتها المطلوبة والاعتدال ولكن الاحساس بالامان والتصالح
مع الذات والاهتمام بمشاعر الاخرين تفتح ابوابا للسعادة تلامس العمق لكى
نشعر بالسعادة الحقيقة حاول ان تصنعها للاخرون
ويظل النجاح ناقص مهما كان النجاح مدويا يظل قصة وهمية طالما هنالك عضوية
مستجلبة موسمية تعبر عن راى الضعفاء من اهل الكراسى فى مجالس الاندية
الرياضية وطالماكان هناك لاعب واحدا فقط والاخرون مجرد ارقام
صلاح الاحمدى
النجاح الناقص
ما قيمة النجاح فى الادارات الرياضية بالاندية ما لم تسعد القاعدة
الرياضية التى تنتمى اليها والاشخاص الذين يستحقون ويشاركون الفرح به
لانهم يسعدهم بل يحقق حلمهم من اجل الكيان الذى اعطاء الكثيرون
نثمن ونقدر جهد مجالس الاندية الرياضية والمعاناة التى قد امتدت سنين حتى
تحقق الحلم الذى كان مقصد الرجل الرياضى فى تبوء منصب رفيع فى مجلس
الادارة كما نشجب وندين كل المساهمين فى تحقيق الحلم ونخص الجمعيات
العمومية المستجلبة التى من شانه وضع البعض فى المكان الغير صحيح والوعاء
لكل من هب ودبة فى طريق مجالس الاندية الرياضية
كل الانجازات تظل ناقصة لانها لاتكتمل بالمشاركة لكل لفراد المجلس فى
الوسط الرياضى خاصة الذين نحبهم وندين لهم بكل شى جميل فى حياتنا
الرياضية وهم يجدون القبول من جميع الاطياف الرياضية بالبلاد
ولكن الجمعيات العمومية المستجلبة والدخيلة على الرياضة هى قاصمة الظهر
للمجالس الاندية لان اصحاب المردود الادارى الاقل والضعيف دائما هم من
صناعها ووقودها بجمعهم اصحاب النفوس الضعيفة ومحدودى الدخل فى بوتقتها فى
لحظات الانتخابات فى المؤسسة الرياضية مهما كان وزنها لان العضوية
المستجلبة تعبر عن راى الاخرين فى اى نادى كبير او صغير فيها مصلحة او
دون ذلك
فهم اناس لا يملكون قرارهم ولذلك يظل الاثم الذى اقترفوه يقلق مضجعهم
وخاصة لو كانوا بعيدين عن الوسط الرياضى ام غيرهم من العضوية المستجلبة
يظلوا يلهثون وراء العهود التى وعدوا بها قبل الانتخابات من الاعضاء
الذين كان لهم القدر المعلى فى نيلهم كراسى المجالس
حين نقدم جمعية عمومية مثالية حينها نسعد الاشخاص الذين نحبهم فاننا فى
الواقع نسعد انفسنا واننا نشعر الرضاء وبالسلام الداخلى حتى تتفتخ
السراير ونعلم اين نقف من العالم الرياضى ونحدد مساخة جديدة لهذه
الكيانات الذى ننتمى اليها والذى تتخلف عن ركب الاندية الافريقية
والعربية
نافذة
ولنبصم باصابعنا العشرة على ان نعمل على نبذ الخلافات وجمع الشمل حتى
نغدوالى غدا افضل يوكد جدارتنا بين الاندية المنافسة فى البطولات
الخارجية
من خلال لجان واسعة تخطط وتدرس كل زوال الاسباب الماضية التى جعلت
الخروج المبكر لنا فى
البطولات الافريقية ويكون راى الجماعة غالب على راى الفرد
هولاء يستحقون ان نجعل الحياة الرياضية قصيدة فرح لهم ونزرع لهم
الابتسامة فى ثناياهم ربما تنقلنا الحياة الرياضية لاوضاع اخرى نسعد
بوجودهم واحيانا ننسى وقد نكون انانيين ونفكر فى انفسنا وتغيب عنا الصور
ونسهو عن المشاعر الحقيقية ونتحول الى كائنات تفكر فى اهداف وغايات خاصة
وربما تستفزنا التحديات فننشغل ويغيب منا من يحبونا وهم يعلموناحقيقة
الحياة الرياضية وابجدياتها فى انتخابات مثالية تخلوا من الطفيلات
المستجلبة واصحاب النفوس الضعيفة التى اصبحت لها موسمها
التعبير والكلمة الطيبة عن الفرحة والمشاعر امر ظللنانتجاهله فى وسطنا
الادارى والاحساس الصادق دائما يقرب بين الافراد فى المؤاسسة الرياضية
قخينما نفصح عن مشاعرنا ونبادر بالتواصل فاننا نقترب من بعضنا اكثر غالبا
ما تكون هناك حواجز خيالية نبنيه فى خيالنا نحتاج الى محاولة بسيطة اجده
وهم واننا اقرب لبعضنا اكثر ما نتصور فى حب الكيان
يتوهم البعض ان النجاح فى الحركة الرياضية بالاندية يشتمل فى قدراته على
ثروة مالية او الاستحواذ على نفوذ وجاه ومركز اجتماعى كان فى الماضى
يفقده
وهذه امور لها اهميتها المطلوبة والاعتدال ولكن الاحساس بالامان والتصالح
مع الذات والاهتمام بمشاعر الاخرين تفتح ابوابا للسعادة تلامس العمق لكى
نشعر بالسعادة الحقيقة حاول ان تصنعها للاخرون
ويظل النجاح ناقص مهما كان النجاح مدويا يظل قصة وهمية طالما هنالك عضوية
مستجلبة موسمية تعبر عن راى الضعفاء من اهل الكراسى فى مجالس الاندية
الرياضية وطالماكان هناك لاعب واحدا فقط والاخرون مجرد ارقام