أكل الني من الدجاجي...هل يرهب أخوان الدراجي؟؟والأمل ذبح عصراً
ابى الحكم الجزائري العشيري الا ان ينحاز الى اهله في المغرب العربي ويهدي شباب بلوزداد الجزئري هدفاً من تسلل اوضح من شمس المغرب العربي في رابعة النهار
هاردلكم شباب الأمل لقد كنتم عند الوعد رغم الخطة العقيمة التي ادى بها ساري المباراة الصعبة
بدلاً من أن يتم إستقبالها بالورود كما فعلو معهم في مطار قرطاج الدولي في الأسبوع الأخير من ابريل الماضي...أبى أولاد الحبيب تسبيع جمال الوالي إلا ان يبتكرو طريقة جديدة يرحبون بها بالضيوف القادمين إليهم من تونس الشقيقة
وبحضور ومشاركة رئيس مجلس إدارة نادي المريخ نفسه والذي اثنى على الإستقبال الذي حظيت به بعثة المريخ قبل هزيمتها الثلاثية في أقل من نصف ساعة...وقد ذينت رقاب بعثة المريخ بالورود من حسان تونس في إكرام وفادة أخ عربي لشقيقه القادم اليه من بلد الكرم والجود...حتى ظن أهل التأريخ العربي أن هؤلاء القوم السمر هم حفدة حاتم الطائي...وبدلاً من ورود وزهور يزينون بها أعناق زين العابدين بن علي...إذا بالمشجع صابر لب يستقبلهم بالدم الأحمر الغاني...وهويحاول إرهاب اسرة الترجي التونسي التي أكرمت وفادتهم بالورود والزهور...لا دماء الطيور...بعدما أحضر لب هذا دجاجة حية ليقضمها بأسنانه لتسيل الدماء من على طرفي فمه... ظاناً ان هذا الفعل سوف يرهب ابناء تونس الشقيقة
مفاجأة لم تكن سعيدة للأخوة التوانسة وهم الذين اكرمو وفادتنا لحظة إستقبالهم لنا في مباراة الذهاب بتونس الخضراء...خارج الملعب بالورود...وداخله بالثلاثة الكؤود...وقد حزنت حقيقة لهكذا مستوى من التفكير...يرغب من خلاله اولاد جمال الوالي إرهاب أبناء الترجي الإعزاء...بفعل أقرب الى إرتكاب معصية وإزهاق روح بريئة...وإن كانت دجاجة..وقد قال الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم(في كل كبدة رطبة أجر)
وبدلاً من ترهب فعلة صابر هذا الأخوة التوانسة وتدخل الرعب في قلوبهم...كما كان يفكر لب ومن شايعه الفكرة...إذا بأعضاء بعثة الترجي يلتقطون له الصور وهم يضحكون عليه من فعله...وفعل من فرض عليه هذا الفعل
وهل ظن أخوان عوض كرنديس من المشجعين والإداريين من خلفهم أن هكذا فعل يمكن ان برهب هؤلاء القوم..؟؟ألم يخبرهم الكبار في النادي الأحمر ان الترجي هذا ليس ببرلوم مثلهم في البطولات الخارجية.؟؟وان نصيبه من البطولات الأفريقية تجاوز الأربعة بطولات على كافة المستويات...وليست واحد منسية؟؟؟
جاب ابناء تونس الخضراء كل ارجاء القارة السمراء وواجهو من المصاعب الكثير...ورغم ذلك نالو الثلاث بطولات الكبرى في منافسات الإتحاد الأفريقي...ولم ترهبهم شراسة قبائل الأشانتي كوتوكو...ولا إدعاءات النيجريين بأعمال الدجل والشعوزة...ولا غيرها من أساليب الإرهاب التي لم تعرفها بلادنا الحبيبة من قبل...إلا هذه الأيام...وحقيقة تعش دهراً ترى عجباً في عهد الإقطاعيين الجدد
آخر المعاني
كنت أود حقيقة ان اكتب اليوم (كما هو حالنا في المشاركات الخارجية) داعماً ومسانداً للأخوة الأشقاء في المريخ...ولكنهم أجبرونا على ان نتحدث فيما لايفيد...والضحية الوطن الحبيب السودان
أعتقد الآن أن الأخوة في الترجي التونسي لن يرق لهم حال المريخ كما فعلو معه يوم أدخلو ثلاثة اهداف كان من الممكن ان تكون سداسية في اقل من الوقت الذي نالو فيه الثلاثية
اللهم ارحم الأخلاق الرياضية في السودان بعدما استباحها اهل المريخ بالأمس على ارضية مطار الخرطوم...أستغفر الله
غداً يرد أبناء الوطن الحقيقين وأسياده على إدعاءات الغير ويعودو بإذن الله بالبطاقة الخضراء من الإسماعيلية المصرية
ابناء الهلال أكملو إعدادهم للقاء الصعب والعودة ببطاقة التأهل من هناك بقيادة سيدا
ظروف العمل الفني بالصحيفة تجبرنا على الكتابة قبل معرفة نتيجة مباراة الأمل مع شباب بلوزداد الجزائري مساء الأمس...مع الأمنيات لهم بالتوفيق والتأهل وهم اهل له
هذه المساحة حدد لها ان تكون ايام السبت والثلاثاء والخميس من كل أسبوع من قبل إدارة التحرير لذلك كان غيابنا في الفترة الماضية لهذه الأسباب...فقط تابعونا
اللهم أنصر الكرة السودانية اليوم وغداً وكل مشاركة قادمة
ابى الحكم الجزائري العشيري الا ان ينحاز الى اهله في المغرب العربي ويهدي شباب بلوزداد الجزئري هدفاً من تسلل اوضح من شمس المغرب العربي في رابعة النهار
هاردلكم شباب الأمل لقد كنتم عند الوعد رغم الخطة العقيمة التي ادى بها ساري المباراة الصعبة
بدلاً من أن يتم إستقبالها بالورود كما فعلو معهم في مطار قرطاج الدولي في الأسبوع الأخير من ابريل الماضي...أبى أولاد الحبيب تسبيع جمال الوالي إلا ان يبتكرو طريقة جديدة يرحبون بها بالضيوف القادمين إليهم من تونس الشقيقة
وبحضور ومشاركة رئيس مجلس إدارة نادي المريخ نفسه والذي اثنى على الإستقبال الذي حظيت به بعثة المريخ قبل هزيمتها الثلاثية في أقل من نصف ساعة...وقد ذينت رقاب بعثة المريخ بالورود من حسان تونس في إكرام وفادة أخ عربي لشقيقه القادم اليه من بلد الكرم والجود...حتى ظن أهل التأريخ العربي أن هؤلاء القوم السمر هم حفدة حاتم الطائي...وبدلاً من ورود وزهور يزينون بها أعناق زين العابدين بن علي...إذا بالمشجع صابر لب يستقبلهم بالدم الأحمر الغاني...وهويحاول إرهاب اسرة الترجي التونسي التي أكرمت وفادتهم بالورود والزهور...لا دماء الطيور...بعدما أحضر لب هذا دجاجة حية ليقضمها بأسنانه لتسيل الدماء من على طرفي فمه... ظاناً ان هذا الفعل سوف يرهب ابناء تونس الشقيقة
مفاجأة لم تكن سعيدة للأخوة التوانسة وهم الذين اكرمو وفادتنا لحظة إستقبالهم لنا في مباراة الذهاب بتونس الخضراء...خارج الملعب بالورود...وداخله بالثلاثة الكؤود...وقد حزنت حقيقة لهكذا مستوى من التفكير...يرغب من خلاله اولاد جمال الوالي إرهاب أبناء الترجي الإعزاء...بفعل أقرب الى إرتكاب معصية وإزهاق روح بريئة...وإن كانت دجاجة..وقد قال الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم(في كل كبدة رطبة أجر)
وبدلاً من ترهب فعلة صابر هذا الأخوة التوانسة وتدخل الرعب في قلوبهم...كما كان يفكر لب ومن شايعه الفكرة...إذا بأعضاء بعثة الترجي يلتقطون له الصور وهم يضحكون عليه من فعله...وفعل من فرض عليه هذا الفعل
وهل ظن أخوان عوض كرنديس من المشجعين والإداريين من خلفهم أن هكذا فعل يمكن ان برهب هؤلاء القوم..؟؟ألم يخبرهم الكبار في النادي الأحمر ان الترجي هذا ليس ببرلوم مثلهم في البطولات الخارجية.؟؟وان نصيبه من البطولات الأفريقية تجاوز الأربعة بطولات على كافة المستويات...وليست واحد منسية؟؟؟
جاب ابناء تونس الخضراء كل ارجاء القارة السمراء وواجهو من المصاعب الكثير...ورغم ذلك نالو الثلاث بطولات الكبرى في منافسات الإتحاد الأفريقي...ولم ترهبهم شراسة قبائل الأشانتي كوتوكو...ولا إدعاءات النيجريين بأعمال الدجل والشعوزة...ولا غيرها من أساليب الإرهاب التي لم تعرفها بلادنا الحبيبة من قبل...إلا هذه الأيام...وحقيقة تعش دهراً ترى عجباً في عهد الإقطاعيين الجدد
آخر المعاني
كنت أود حقيقة ان اكتب اليوم (كما هو حالنا في المشاركات الخارجية) داعماً ومسانداً للأخوة الأشقاء في المريخ...ولكنهم أجبرونا على ان نتحدث فيما لايفيد...والضحية الوطن الحبيب السودان
أعتقد الآن أن الأخوة في الترجي التونسي لن يرق لهم حال المريخ كما فعلو معه يوم أدخلو ثلاثة اهداف كان من الممكن ان تكون سداسية في اقل من الوقت الذي نالو فيه الثلاثية
اللهم ارحم الأخلاق الرياضية في السودان بعدما استباحها اهل المريخ بالأمس على ارضية مطار الخرطوم...أستغفر الله
غداً يرد أبناء الوطن الحقيقين وأسياده على إدعاءات الغير ويعودو بإذن الله بالبطاقة الخضراء من الإسماعيلية المصرية
ابناء الهلال أكملو إعدادهم للقاء الصعب والعودة ببطاقة التأهل من هناك بقيادة سيدا
ظروف العمل الفني بالصحيفة تجبرنا على الكتابة قبل معرفة نتيجة مباراة الأمل مع شباب بلوزداد الجزائري مساء الأمس...مع الأمنيات لهم بالتوفيق والتأهل وهم اهل له
هذه المساحة حدد لها ان تكون ايام السبت والثلاثاء والخميس من كل أسبوع من قبل إدارة التحرير لذلك كان غيابنا في الفترة الماضية لهذه الأسباب...فقط تابعونا
اللهم أنصر الكرة السودانية اليوم وغداً وكل مشاركة قادمة