الدون والبرغوث غياب حضور في حدث مهم
كفرووتر /وكالات / تتجه أنظار عشاق كرة القدم على مستوى العالم، لملعب "واندا متروبوليتانو" في العاصمة الإسبانية مدريد، يوم 1 يونيو/حزيران المقبل، لمتابعة نهائي دوري أبطال أوروبا بين ليفربول وتوتنهام.
وضمن الإنجليز بذلك تحقيق اللقب الأوروبي الغائب منذ عام 2012، عندما توّج تشيلسي بدوري الأبطال على حساب بايرن ميونخ في المباراة النهائية.
وتشهد المباراة النهائية هذا العام حدثًا غائبًا منذ 6 سنوات، وهو عدم تواجد أي من النجمين الكبيرين كريستيانو رونالدو مهاجم يوفنتوس وليونيل ميسي نجم برشلونة.
في الخمس سنوات الماضية، تواجد رونالدو مع فريقه السابق ريال مدريد في المباراة النهائية 4 مرات أعوام 2014 و2016 و2017 و2018، وحصل على اللقب في المرات الأربع.
فيما شارك ميسي في النهائي مرة واحدة في آخر 5 سنوات، كانت عام 2015، وساهم في تتويج برشلونة باللقب على حساب يوفنتوس.
وداع مؤلم
ودّع النجمان رونالدو وميسي دوري أبطال أوروبا هذا الموسم بسيناريو مؤلم، حيث غادر البرتغالي المسابقة من الدور ربع النهائي، والأرجنتيني من نصف النهائي.
وصبت الترشيحات في صالح يوفنتوس لعبور عقبة أياكس في ربع النهائي، خاصة بعد تعادل الفريقين في هولندا (1-1)، إلا أن أحفاد كرويف فجروا المفاجأة داخل عقر البيانكونيري وحسموا المباراة لصالحهم (2-1).
وكان رونالدو يمني النفس بالحصول على اللقب للموسم الرابع على التوالي بعد التتويج به 3 مرات متتالية مع ريال مدريد.
على الجانب الآخر وعد ميسي جماهير برشلونة في بداية الموسم بالتتويج باللقب الأوروبي الأغلى، إلا أنه فشل في تحقيق وعده.
وكان ميسي ورفاقه قاب قوسين أو أدني من التأهل للمباراة النهائية بعد الفوز في ذهاب نصف النهائي على ليفربول بثلاثية نظيفة داخل ملعب كامب نو، إلا أن كتيبة الريدز حققت المعجزة في الإياب وفازت برباعية دون رد.
نهائي 2013
آخر مرة شهدت المباراة النهائية لدوري الأبطال غياب ميسي أو رونالدو، كانت عام 2013، عندما انتصر بايرن ميونخ على بوروسيا دورتموند (2-1).
وتأهل وقتها ريال مدريد وبرشلونة لنصف النهائي، وتوقع البعض أن تشهد المباراة النهائية تواجد رونالدو وميسي معًا لثاني مرة، بعد نهائي 2009، الذي جمع برشلونة ومانشستر يونايتد.
لكن الإعصار الألماني أحبط أحلام قطبي إسبانيا، إذا فاز البايرن على برشلونة (7-0) في مجموع المباراتين، فيما تغلب دورتموند على الريال (4-3) أيضًا في مجموع المباراتين.
وضمن الإنجليز بذلك تحقيق اللقب الأوروبي الغائب منذ عام 2012، عندما توّج تشيلسي بدوري الأبطال على حساب بايرن ميونخ في المباراة النهائية.
وتشهد المباراة النهائية هذا العام حدثًا غائبًا منذ 6 سنوات، وهو عدم تواجد أي من النجمين الكبيرين كريستيانو رونالدو مهاجم يوفنتوس وليونيل ميسي نجم برشلونة.
في الخمس سنوات الماضية، تواجد رونالدو مع فريقه السابق ريال مدريد في المباراة النهائية 4 مرات أعوام 2014 و2016 و2017 و2018، وحصل على اللقب في المرات الأربع.
فيما شارك ميسي في النهائي مرة واحدة في آخر 5 سنوات، كانت عام 2015، وساهم في تتويج برشلونة باللقب على حساب يوفنتوس.
وداع مؤلم
ودّع النجمان رونالدو وميسي دوري أبطال أوروبا هذا الموسم بسيناريو مؤلم، حيث غادر البرتغالي المسابقة من الدور ربع النهائي، والأرجنتيني من نصف النهائي.
وصبت الترشيحات في صالح يوفنتوس لعبور عقبة أياكس في ربع النهائي، خاصة بعد تعادل الفريقين في هولندا (1-1)، إلا أن أحفاد كرويف فجروا المفاجأة داخل عقر البيانكونيري وحسموا المباراة لصالحهم (2-1).
وكان رونالدو يمني النفس بالحصول على اللقب للموسم الرابع على التوالي بعد التتويج به 3 مرات متتالية مع ريال مدريد.
على الجانب الآخر وعد ميسي جماهير برشلونة في بداية الموسم بالتتويج باللقب الأوروبي الأغلى، إلا أنه فشل في تحقيق وعده.
وكان ميسي ورفاقه قاب قوسين أو أدني من التأهل للمباراة النهائية بعد الفوز في ذهاب نصف النهائي على ليفربول بثلاثية نظيفة داخل ملعب كامب نو، إلا أن كتيبة الريدز حققت المعجزة في الإياب وفازت برباعية دون رد.
نهائي 2013
آخر مرة شهدت المباراة النهائية لدوري الأبطال غياب ميسي أو رونالدو، كانت عام 2013، عندما انتصر بايرن ميونخ على بوروسيا دورتموند (2-1).
وتأهل وقتها ريال مدريد وبرشلونة لنصف النهائي، وتوقع البعض أن تشهد المباراة النهائية تواجد رونالدو وميسي معًا لثاني مرة، بعد نهائي 2009، الذي جمع برشلونة ومانشستر يونايتد.
لكن الإعصار الألماني أحبط أحلام قطبي إسبانيا، إذا فاز البايرن على برشلونة (7-0) في مجموع المباراتين، فيما تغلب دورتموند على الريال (4-3) أيضًا في مجموع المباراتين.
