سقوط حاجز الحزم قد يتسبب في الغاء مباريات بالدوري السعودي
كفرووتر /وكالات / تسببت العاصفة الرملية التي تعرضت لها محافظة الرس، مساء اليوم، في سقوط الحاجز التجميلي المحيط بملعب نادي الحزم، وهو الأمر الذي فتح الباب على مصراعيه أمام إمكانية منع استضافة الفريق لمبارياته على ملعبه حرصا على سلامة الجماهير.
ونشرت تقارير صحفية، صورا لانهيار الحاجز المحيط بالملعب، الذي يبلغ طوله أكثر من 100 متر، حيث لم يتحمل قوة العاصفة التي ضربت المحافظة.
ويهدد انهيار الحاجز التجميلي، بنقل مباراة الفريق أمام الفتح، الخميس المقبل، وكذلك مباراتيه الجماهيريتين أمام الهلال، يوم 4 أبريل/ نيسان، والنصر يوم 11 مايو/ أيار المقبل، إلى ملعب مدينة الملك عبدالله الرياضية ببريدة.
وتأتي إمكانية نقل مباريات الحزم، بالتزامن مع مطالبات عديدة بنقل مباراتي الهلال والنصر، نظرا لقلة استيعاب الملعب لجماهير قطبي الرياض، مع جمهور الحزم الذي سيحضر بكثافة، حيث يستوعب بعد أعمال التطوير التي تمت 9 آلاف متفرج فقط.
وعلق مصدر مقرب من نادي الرس لـ"" على واقعة انهيار الحاجز: "مشروع الملعب أنجز في وقت قياسي، وبمواصفات ممتازة وفق المعايير التي قدمتها هيئة العامة للرياضة، ليتسنى لنادي الحزم اللعب على أرضه".
وأوضح المصدر: "حضرت اللجنة مرتين ومنحت موافقتها، بعد تعديل الملاحظات، لكن الستار التجميلي، كان لتحسين المشهد البصري فقط، وسقط لخارج الملعب".
وتابع: "لم يصمد الستار لأن طوله الذي يزيد عن 100 متر، وكان بحاجة إلى دعامات حديدية وإسمنتية أقوى لمواجهة حالات الطقس المتقلبة، مثل الذي حدثت اليوم".
من جانبه، قال الكاتب الرياضي سامي الطويان، أحد أبناء الرس، عبر حسابه على "تويتر": "للأسف سقوط سياج نادي الحزم، المنشأ حديثا أثناء هبوب غبار الرس، مؤشر غير جيد قبل استقبال الكبيرين النصر والهلال".
وكان الملعب قد استقبل أول لقاء للفريق يوم 13 فبراير/ شباط الماضي أمام الباطن، فيما طالب رئيس نادي الحزم عبدالله المقحم، في حوار مع ""، بلعب الفريق جميع مواجهاته بملعبه بما فيها مباراتي الهلال والنصر.
ونشرت تقارير صحفية، صورا لانهيار الحاجز المحيط بالملعب، الذي يبلغ طوله أكثر من 100 متر، حيث لم يتحمل قوة العاصفة التي ضربت المحافظة.
ويهدد انهيار الحاجز التجميلي، بنقل مباراة الفريق أمام الفتح، الخميس المقبل، وكذلك مباراتيه الجماهيريتين أمام الهلال، يوم 4 أبريل/ نيسان، والنصر يوم 11 مايو/ أيار المقبل، إلى ملعب مدينة الملك عبدالله الرياضية ببريدة.
وتأتي إمكانية نقل مباريات الحزم، بالتزامن مع مطالبات عديدة بنقل مباراتي الهلال والنصر، نظرا لقلة استيعاب الملعب لجماهير قطبي الرياض، مع جمهور الحزم الذي سيحضر بكثافة، حيث يستوعب بعد أعمال التطوير التي تمت 9 آلاف متفرج فقط.
وعلق مصدر مقرب من نادي الرس لـ"" على واقعة انهيار الحاجز: "مشروع الملعب أنجز في وقت قياسي، وبمواصفات ممتازة وفق المعايير التي قدمتها هيئة العامة للرياضة، ليتسنى لنادي الحزم اللعب على أرضه".
وأوضح المصدر: "حضرت اللجنة مرتين ومنحت موافقتها، بعد تعديل الملاحظات، لكن الستار التجميلي، كان لتحسين المشهد البصري فقط، وسقط لخارج الملعب".
وتابع: "لم يصمد الستار لأن طوله الذي يزيد عن 100 متر، وكان بحاجة إلى دعامات حديدية وإسمنتية أقوى لمواجهة حالات الطقس المتقلبة، مثل الذي حدثت اليوم".
من جانبه، قال الكاتب الرياضي سامي الطويان، أحد أبناء الرس، عبر حسابه على "تويتر": "للأسف سقوط سياج نادي الحزم، المنشأ حديثا أثناء هبوب غبار الرس، مؤشر غير جيد قبل استقبال الكبيرين النصر والهلال".
وكان الملعب قد استقبل أول لقاء للفريق يوم 13 فبراير/ شباط الماضي أمام الباطن، فيما طالب رئيس نادي الحزم عبدالله المقحم، في حوار مع ""، بلعب الفريق جميع مواجهاته بملعبه بما فيها مباراتي الهلال والنصر.
