الهرم المقلوب والفكر المتخلف
ايهاب ميرغني ندفع للاعب مليارات من الجنيهات السودانية وقد يعمر هذا اللاعب وقد يتم شطبه من النادي في اول موسم من اختار هذا اللاعب وكم عمرة وكم حجم العطاء الذي يمكن ان يعطية لنادية ولمنتخب البلد وبالمقابل اذا وظف هذا المبلغ للاعبين براعم كم نستطيع به ان ندرب ونغذي ونأهل ونكون منهم اعنقد بي حسابات بسيطة جدا مبلغ اي لاعب تم تسجيلة في الاندية الكبيرة نستطيع بها تاهيل اكثر من 50 لاعبا سنويا كم ييكون عندك من اللاعبين المؤسسين فنيا وبدنيا ونفسيا مايقوم به المدربين وليس كل المدربي في السودان هو حريق لمراحل وسنوات براعم وتدمير لهم لانهم لايعرفون ابسط علوم التدربي للصغار وخصائص المراحل وماذا ندرب وماذا لاندربه لهم واللياقة جري حول الملعب هذا هو ماتوارثه المدربين من البعض والتدريب عندنا هو محاكاه فقط ونقل هل هذا التمرين يفيد لاعبيك بدنيا وهاريا وهل يتواكب مع مراحلهم والكثير من الامثله لهذا نشاهدها دائما .
وهنا لابد من تنظيم هذا العمل للوصول لمنتخبات تستطيع الوقوف امام المنتخبات الافريقية التي مارست عمل الاكادميات منذ زمن نحن توقفنا عند عام 1970 فقط نجتر الزكريات فزنا علي المنتخب الفلاني زمان زمان ماذا نحن اليوم منهم غانا توجد بها 4 اكادميات تغذي غانا والدول الاوربية والسنغال كينيا جنوب افريقا معظم الدول الافريقة وعزت الاندية العالمية هذه الدول برشلونة وريالمدريد لديها مدارس كثيرة جدا .
اين نحن منى كل ذلك الي الان نعيش علي ده لعب وين دهلاعب مريخ والهلال ده لعب منتخبات ليس كل من لعب لفرق القمة والمنتخبات لاعبا مجيدا لابد ان يكون مدربا بتاريخة لا وهنالك امثله كثيرا جد من مدربين عالمين كثر .
المسيرة سائرة ونحن نتفرج فقط نجتر الذكريات.
عدد كبير جد من المدربين في دول المهجر يعملون فيها منذ سنوات ساهمو في رفعةكرة القدم في تلك الدول بعد دراسات ودراسات ووصولو لاعلي المراتب العلمية نظريا وعمليا ووصولو لتدريب الفريق الاول في انديتهم ولو تتخيلو الكم الهائل منن المدربين في كل نادي وكيفية اختيار مدرب الفريق الاول كل نادي يوجد فيه مالايقل عن 30 مدربا من مختلف الجنسيات اوربيه وعربية وبرازيل وكل دول العالم ومه هوؤلاء ننافس ولنا وجود لماذا لانترجم هذا في بلدنا السودان .
لماذا لانبدء من الصفر للاعبين مجيدين وجيدين والسودان به الخامات والطموح والرغبة والاصرار والعدد من اللاعبين الذين تجدهم بسهولة لمحبتهم للعب واللعب المنظم .
ولاكن لابد من ان نتنظم نحن ونبعد الدخلاء ونعمل بخطط مرسومة ومعروفة نتائجها المرحلية والانهائية وممرحلة .
اين نحن من كل ذلك.
كلام وجع من الحاصل لكرتنا وترتبنا العالمي الذي اقترب موؤخرة الترتيب انظرو له وتعلمون اين وصلنا الان واذا استمرينا علي هذا المنوال الي اين يمكن اتن نصل .
وهنا لابد من تنظيم هذا العمل للوصول لمنتخبات تستطيع الوقوف امام المنتخبات الافريقية التي مارست عمل الاكادميات منذ زمن نحن توقفنا عند عام 1970 فقط نجتر الزكريات فزنا علي المنتخب الفلاني زمان زمان ماذا نحن اليوم منهم غانا توجد بها 4 اكادميات تغذي غانا والدول الاوربية والسنغال كينيا جنوب افريقا معظم الدول الافريقة وعزت الاندية العالمية هذه الدول برشلونة وريالمدريد لديها مدارس كثيرة جدا .
اين نحن منى كل ذلك الي الان نعيش علي ده لعب وين دهلاعب مريخ والهلال ده لعب منتخبات ليس كل من لعب لفرق القمة والمنتخبات لاعبا مجيدا لابد ان يكون مدربا بتاريخة لا وهنالك امثله كثيرا جد من مدربين عالمين كثر .
المسيرة سائرة ونحن نتفرج فقط نجتر الذكريات.
عدد كبير جد من المدربين في دول المهجر يعملون فيها منذ سنوات ساهمو في رفعةكرة القدم في تلك الدول بعد دراسات ودراسات ووصولو لاعلي المراتب العلمية نظريا وعمليا ووصولو لتدريب الفريق الاول في انديتهم ولو تتخيلو الكم الهائل منن المدربين في كل نادي وكيفية اختيار مدرب الفريق الاول كل نادي يوجد فيه مالايقل عن 30 مدربا من مختلف الجنسيات اوربيه وعربية وبرازيل وكل دول العالم ومه هوؤلاء ننافس ولنا وجود لماذا لانترجم هذا في بلدنا السودان .
لماذا لانبدء من الصفر للاعبين مجيدين وجيدين والسودان به الخامات والطموح والرغبة والاصرار والعدد من اللاعبين الذين تجدهم بسهولة لمحبتهم للعب واللعب المنظم .
ولاكن لابد من ان نتنظم نحن ونبعد الدخلاء ونعمل بخطط مرسومة ومعروفة نتائجها المرحلية والانهائية وممرحلة .
اين نحن من كل ذلك.
كلام وجع من الحاصل لكرتنا وترتبنا العالمي الذي اقترب موؤخرة الترتيب انظرو له وتعلمون اين وصلنا الان واذا استمرينا علي هذا المنوال الي اين يمكن اتن نصل .
