الناظر عبد الباقي محمد يغادر المستشفي
كفر و وتر / الخرطوم /
غادر الناظر عبد الباقي محمد عبد الباقي المعلم والمربي الجليل ووكيل وزارة التربية والتعليم سابقا المستشفي الدولي بالخرطوم بحري صباح أمس الجمعة بعد وعكة صحية الزمته السرير الابيض تماثل منها بفضل الله الشفاء ، وقد تلقي الناظرعبد الباقي التهاني بالشفاء من الاهل والاقارب والاصدقاء والجيران وعارفي فضله من تلامذته النجباء الذين لم تنقطع اتصالاتهم للإطمئنان على صحته منذ دخوله المستشفي وحتى خروجه معافى منها بفضل الله ، والذين شاركوا بكل إخلاص وهمة وسهروا في خدمته طبيا ومعنويا خصوصا الدكتور خالد محمد عيسى والطاقم الطبي المساند وعموم تلامذته بمدرسة "خورعمر" عوضا عن ثلة كبيرة من تلامذته الذين يحفظوا له الود والوفاء طوال مسيرته التي تجاوزت خمسون عاما في حقل التربية والتعليم مما كان له الأثر الطيب في تخفيف معاناة المرض عنه، وقد عبر الناظر/ عبد الباقي وأفراد أسرته عن شكرهم وتقديرهم لكل من سأل عنه أو زاره أو أتصل به من داخل السودان وخارجه من الأهل والأقارب والأصدقاء، كما أعربوا عن شكرهم الجزيل للطاقم الطبي والإداري بالمستشفي الدولي بقيادة البروفسور حافظ الشاذلي على ما بذلوه من جهد وأحاطوه به من عناية ورعاية ، سائلين الله أن يديم الصحة والعافية على الجميع.
غادر الناظر عبد الباقي محمد عبد الباقي المعلم والمربي الجليل ووكيل وزارة التربية والتعليم سابقا المستشفي الدولي بالخرطوم بحري صباح أمس الجمعة بعد وعكة صحية الزمته السرير الابيض تماثل منها بفضل الله الشفاء ، وقد تلقي الناظرعبد الباقي التهاني بالشفاء من الاهل والاقارب والاصدقاء والجيران وعارفي فضله من تلامذته النجباء الذين لم تنقطع اتصالاتهم للإطمئنان على صحته منذ دخوله المستشفي وحتى خروجه معافى منها بفضل الله ، والذين شاركوا بكل إخلاص وهمة وسهروا في خدمته طبيا ومعنويا خصوصا الدكتور خالد محمد عيسى والطاقم الطبي المساند وعموم تلامذته بمدرسة "خورعمر" عوضا عن ثلة كبيرة من تلامذته الذين يحفظوا له الود والوفاء طوال مسيرته التي تجاوزت خمسون عاما في حقل التربية والتعليم مما كان له الأثر الطيب في تخفيف معاناة المرض عنه، وقد عبر الناظر/ عبد الباقي وأفراد أسرته عن شكرهم وتقديرهم لكل من سأل عنه أو زاره أو أتصل به من داخل السودان وخارجه من الأهل والأقارب والأصدقاء، كما أعربوا عن شكرهم الجزيل للطاقم الطبي والإداري بالمستشفي الدولي بقيادة البروفسور حافظ الشاذلي على ما بذلوه من جهد وأحاطوه به من عناية ورعاية ، سائلين الله أن يديم الصحة والعافية على الجميع.
