مبروك و لماذا اغتيال معلق قناة الهلال ...!!؟
محمد سليمان فضل الله * تابعت مجريات أحداث مباراة الهلال و ضيفه انيمبا النيجيري في اياب دور ال٣٢ من دوري أبطال أفريقيا عبر فضائية النادي الأزرق ، نسبة لعدم تواجدي في البلاد خلال الفترة الحالية .
* استمعت حقيقة بالأداء الهلالي المميز منذ بدايات اللقاء و عودة الروح الجميلة التى تجلت واضحة عند كل العناصر ، فمع كل هجمة تشعر بالإصرار الذي يطغى على الأداء الرجولي.
* فرغم انتهاء الشوط الأول سلبيا إلا أني كنت واثقا و مقتنعا بأن هز شباك الضيوف و اقتلاع بطاقة العبور لدور المجموعات افريقيا أمر واقع الا إذا قالت المجنونة لا .
* كل لاعب قدم أفضل ما لديه بحماس ولياقة بدنية عالية ، مقدمين السهل الممتنع .
* حتى جاء الهدف الغالي عبر المدفعجي محمد موسى الضي الذي أرسل صاروخ عابر قارات مسجلا بطريقة دقيقة و بالسرعة والزمن سكنت شباك انيمبا .
* الهدف جاء بعد مجهود جماعي و عمل تكتيكي ملموس من خلال الحركة الدينامنيكية وتناقل الكرات من لمسة واحدة ، و أكثر ما أعجبني في اللقاء الدقة في التسديد و معلوم بأن سلاح التهديف من بعيد من الأسلحة الفعالة لضرب تكتلات دفاعات المنافسين و أظن بأن الهلال في عدة مواسم خلت افتقد هذه الميزة و ان لم تخونني الذاكرة منذ مغادرة مهند الطاهر لم يبرز عنصر مع إحترام مجهودات اطهر الطاهر و السمؤال ميرغني .
* من الأشياء الجيدة في اللقاء المشاركة القوية للمهاجم موفق صديق هذا الشبل الواعد صاحب الحساسية العالية تجاه الشباك ؛ و يعد بلا شك إضافة فنية كبيرة بعد مغادرة الكنغولي أمبوبو هاربا ، فاتوقع له مستقبلا مشرقا بالفانلة الهلالية .
كما أكد محمد دراج بأنه لاعب مكتمل و صاحب قيمة فنية كبيرة .
* لعل من كواليس اللقاء ، الظهور المتباين للمعلق الأخ والزميل سيف الدين الشوالي ، فنال قدرا مهولا من السخط و الانتقادات اللاذعة التى تقدح في إمكانياته وتقلل من امكانياته و حضوره.
* صراحة لا أنحاز ، فعلا لم يقدم سيف الشوالي كل ما لديه في اللقاء من حيث التحضير النفسي و المعلومات المحدثة حتى يكون في افضل أحواله و لكن ليس معنى ذلك أن نغتاله معنويا بدل من تشجيعه من أجل أن يتطور أكثر و يكون إضافة للمعلقين السودانيين .
* تعرفت على المهندس سيف الدين قبل نحو ثلاث سنوات ماضية أبان دورة الإعلام الرياضي التحضيرية لمسابقة سوبر سبورت الرياضية التى أقيمت في الأكاديمية العربية ببحري .
* حيث حاضر فيها الاساتذة عصام الدين الدرديري و حاتم التاج و المعلق الدكتور خليل احمد بجانب المهندس إبراهيم سليمان و خامستهم الأستاذة إيمان بركية في لجنة التحكيم .
* فابلوا حسنا و كانت مشاركة الشوالي ايجابية و قدم تجرية مميزة .
* فلا يجب أن نعدم أصحاب المواهب .
* كم من صاحب قلم و موهبة تم إعدامه في البدايات و الأقدار وحدها من صنعت مجد البعض واكثرهم ترك المجال فارا بجلده من حيث ات ، فالشهرة تاتي مع النجاح والنجاح يأتي بعد التجربة و اغلبية المكنكشين لا يفسحوا موطيء قدم للواعدين .
* رسالتي له ان لا يستجيب للاستهجان الذي وجه له ، و يجتهد أكثر لتطوير من نفسه و ذات الأصوات ستعود و تهتف له في يوما ما و من سار على الدرب وصل .
* سرني للغاية رد فعل الأستاذة فاطمة الصادق مديرة قناة الهلال التى قدمت له كل الدعم بعد الهجمة الشرسة التى شنت ضده وطالبت باقالته ، فهكذا هم القادة الذين ننشد و يؤكدون حقا بأن إدارة ممارسي المهنة أفضل من أصحاب الخبرات السابقة في المصانع ، فهم لا يملكون إحساس الإعلامي بظروفه و تفاصيل عمله .
* برافو فاطمة الصادق و بالتوفيق قناة الهلال العملاقة.
* اخيرا..
احر التعازي للأخ للأستاذ يس علي يس مدير تحرير الزميلة الجوهرة الرياضية ، مواسيا في فقدهم الجلل رحيل والدته ، سأل المولي عز وجل أن يتغمدها بواسع رحمته ويرزقها جنات الفردوس العلي و يجعل البركة في ذريتها و لا حولة و لا قوة الا بالله العلي العظيم .
* استمعت حقيقة بالأداء الهلالي المميز منذ بدايات اللقاء و عودة الروح الجميلة التى تجلت واضحة عند كل العناصر ، فمع كل هجمة تشعر بالإصرار الذي يطغى على الأداء الرجولي.
* فرغم انتهاء الشوط الأول سلبيا إلا أني كنت واثقا و مقتنعا بأن هز شباك الضيوف و اقتلاع بطاقة العبور لدور المجموعات افريقيا أمر واقع الا إذا قالت المجنونة لا .
* كل لاعب قدم أفضل ما لديه بحماس ولياقة بدنية عالية ، مقدمين السهل الممتنع .
* حتى جاء الهدف الغالي عبر المدفعجي محمد موسى الضي الذي أرسل صاروخ عابر قارات مسجلا بطريقة دقيقة و بالسرعة والزمن سكنت شباك انيمبا .
* الهدف جاء بعد مجهود جماعي و عمل تكتيكي ملموس من خلال الحركة الدينامنيكية وتناقل الكرات من لمسة واحدة ، و أكثر ما أعجبني في اللقاء الدقة في التسديد و معلوم بأن سلاح التهديف من بعيد من الأسلحة الفعالة لضرب تكتلات دفاعات المنافسين و أظن بأن الهلال في عدة مواسم خلت افتقد هذه الميزة و ان لم تخونني الذاكرة منذ مغادرة مهند الطاهر لم يبرز عنصر مع إحترام مجهودات اطهر الطاهر و السمؤال ميرغني .
* من الأشياء الجيدة في اللقاء المشاركة القوية للمهاجم موفق صديق هذا الشبل الواعد صاحب الحساسية العالية تجاه الشباك ؛ و يعد بلا شك إضافة فنية كبيرة بعد مغادرة الكنغولي أمبوبو هاربا ، فاتوقع له مستقبلا مشرقا بالفانلة الهلالية .
كما أكد محمد دراج بأنه لاعب مكتمل و صاحب قيمة فنية كبيرة .
* لعل من كواليس اللقاء ، الظهور المتباين للمعلق الأخ والزميل سيف الدين الشوالي ، فنال قدرا مهولا من السخط و الانتقادات اللاذعة التى تقدح في إمكانياته وتقلل من امكانياته و حضوره.
* صراحة لا أنحاز ، فعلا لم يقدم سيف الشوالي كل ما لديه في اللقاء من حيث التحضير النفسي و المعلومات المحدثة حتى يكون في افضل أحواله و لكن ليس معنى ذلك أن نغتاله معنويا بدل من تشجيعه من أجل أن يتطور أكثر و يكون إضافة للمعلقين السودانيين .
* تعرفت على المهندس سيف الدين قبل نحو ثلاث سنوات ماضية أبان دورة الإعلام الرياضي التحضيرية لمسابقة سوبر سبورت الرياضية التى أقيمت في الأكاديمية العربية ببحري .
* حيث حاضر فيها الاساتذة عصام الدين الدرديري و حاتم التاج و المعلق الدكتور خليل احمد بجانب المهندس إبراهيم سليمان و خامستهم الأستاذة إيمان بركية في لجنة التحكيم .
* فابلوا حسنا و كانت مشاركة الشوالي ايجابية و قدم تجرية مميزة .
* فلا يجب أن نعدم أصحاب المواهب .
* كم من صاحب قلم و موهبة تم إعدامه في البدايات و الأقدار وحدها من صنعت مجد البعض واكثرهم ترك المجال فارا بجلده من حيث ات ، فالشهرة تاتي مع النجاح والنجاح يأتي بعد التجربة و اغلبية المكنكشين لا يفسحوا موطيء قدم للواعدين .
* رسالتي له ان لا يستجيب للاستهجان الذي وجه له ، و يجتهد أكثر لتطوير من نفسه و ذات الأصوات ستعود و تهتف له في يوما ما و من سار على الدرب وصل .
* سرني للغاية رد فعل الأستاذة فاطمة الصادق مديرة قناة الهلال التى قدمت له كل الدعم بعد الهجمة الشرسة التى شنت ضده وطالبت باقالته ، فهكذا هم القادة الذين ننشد و يؤكدون حقا بأن إدارة ممارسي المهنة أفضل من أصحاب الخبرات السابقة في المصانع ، فهم لا يملكون إحساس الإعلامي بظروفه و تفاصيل عمله .
* برافو فاطمة الصادق و بالتوفيق قناة الهلال العملاقة.
* اخيرا..
احر التعازي للأخ للأستاذ يس علي يس مدير تحرير الزميلة الجوهرة الرياضية ، مواسيا في فقدهم الجلل رحيل والدته ، سأل المولي عز وجل أن يتغمدها بواسع رحمته ويرزقها جنات الفردوس العلي و يجعل البركة في ذريتها و لا حولة و لا قوة الا بالله العلي العظيم .