تحدي جديد .. تصفيات اليورو طوق نجاة لوف من كوارث 2018
كفرووتر \ وكالات \ يطمح المنتخب الألماني لتعويض نتائجه المخيبة لآمال جماهيره طوال عام 2018، فور بدء تصفيات بطولة يورو 2020، العام المقبل.
ويعيش يواكيم لوف، مدرب ألمانيا، فترة صعبة بعد الخروج المهين للمانشافت من دور المجموعات لبطولة كأس العالم 2018.
وأتبع منتخب الماكينات فشله في مونديال روسيا، بسلسلة من الكوارث في بطولة دوري الأمم الأوروبية، ليهبط للمستوى الثاني، بعد تذيل الترتيب.
صفعة المونديال
فاجأ المنتخب المتوج بلقب كأس العالم 2014، جميع المتابعين، بأداء محبط لجماهيره مع انطلاق مشواره في المونديال الأخير.
وبدأ رجال المدرب لوف بخسارة مفاجئة أمام المكسيك، قبل أن يصحح وضعه بفوز صعب على السويد في الدقائق الأخيرة.
وبعدما دب الأمل في نفوس الجماهير الألمانية، تلقى المانشافت صفعة من كوريا الجنوبية، الذي حقق الفوز (2-0)، في الجولة الثالثة، ليتذيل الماكينات ترتيب المجموعة، مودعًا البطولة من الدور الأول.
ضربة مزدوجة
أراد المنتخب الألماني تدارك خيبة المونديال، بنتائج مغايرة فور بداية النسخة الأولى من بطولة دوري الأمم الأوروبية.
وبدأ الماكينات المشوار بتعادل سلبي مع فرنسا داخل ملعب أليانز أرينا، قبل تلقي خسارتين متتاليتين على يد هولندا وفرنسا (3-0) و(2-1).
وأنهى الألمان مشوارهم في البطولة بتعادل داخل أرضه مع هولندا بهدفين لكل فريق، ليتذيل الترتيب بنقطتين فقط، ما أدى لهبوطه للمستوى الثاني.
وتسبب هبوط ألمانيا في ابتعاده عن فرصة التأهل لليورو عبر البطولة، ليصبح أمام خيار واحد، وهو خوض التصفيات، لحجز مقعد بين المتأهلين.
طوق نجاة
وعقب إقصائه من المستوى الأول لدوري الأمم، لم يعد المنتخب الألماني يملك أي فرصة للتأهل إلى بطولة يورو 2020، سوى احتلال صدارة أو وصافة مجموعته في التصفيات.
وينتظر يواكيم لوف مصيره في القرعة، التي تُجرى الأحد المقبل، إذ قد تُسفر عن مواجهات صعبة، مع إمكانية تواجده مع فرنسا، بطل العالم، أو إسبانيا أو بلجيكا، متصدر تصنيف الفيفا.
وكشف لوف عن عزمه إجراء ثورة في قائمة المانشافت، بالاعتماد خلال الفترة المقبلة على مجموعة من اللاعبين الشباب، لتغيير جلد الفريق حتى الوصول إلى عام 2020.
ولن يجد لوف عذرًا أمام الجماهير الألمانية حال فشله في التأهل إلى اليورو، لذا يتحتم عليه رفقة لاعبيه بذل أقصى ما لديهم للوصول إلى البطولة عبر التصفيات.
ويعيش يواكيم لوف، مدرب ألمانيا، فترة صعبة بعد الخروج المهين للمانشافت من دور المجموعات لبطولة كأس العالم 2018.
وأتبع منتخب الماكينات فشله في مونديال روسيا، بسلسلة من الكوارث في بطولة دوري الأمم الأوروبية، ليهبط للمستوى الثاني، بعد تذيل الترتيب.
صفعة المونديال
فاجأ المنتخب المتوج بلقب كأس العالم 2014، جميع المتابعين، بأداء محبط لجماهيره مع انطلاق مشواره في المونديال الأخير.
وبدأ رجال المدرب لوف بخسارة مفاجئة أمام المكسيك، قبل أن يصحح وضعه بفوز صعب على السويد في الدقائق الأخيرة.
وبعدما دب الأمل في نفوس الجماهير الألمانية، تلقى المانشافت صفعة من كوريا الجنوبية، الذي حقق الفوز (2-0)، في الجولة الثالثة، ليتذيل الماكينات ترتيب المجموعة، مودعًا البطولة من الدور الأول.
ضربة مزدوجة
أراد المنتخب الألماني تدارك خيبة المونديال، بنتائج مغايرة فور بداية النسخة الأولى من بطولة دوري الأمم الأوروبية.
وبدأ الماكينات المشوار بتعادل سلبي مع فرنسا داخل ملعب أليانز أرينا، قبل تلقي خسارتين متتاليتين على يد هولندا وفرنسا (3-0) و(2-1).
وأنهى الألمان مشوارهم في البطولة بتعادل داخل أرضه مع هولندا بهدفين لكل فريق، ليتذيل الترتيب بنقطتين فقط، ما أدى لهبوطه للمستوى الثاني.
وتسبب هبوط ألمانيا في ابتعاده عن فرصة التأهل لليورو عبر البطولة، ليصبح أمام خيار واحد، وهو خوض التصفيات، لحجز مقعد بين المتأهلين.
طوق نجاة
وعقب إقصائه من المستوى الأول لدوري الأمم، لم يعد المنتخب الألماني يملك أي فرصة للتأهل إلى بطولة يورو 2020، سوى احتلال صدارة أو وصافة مجموعته في التصفيات.
وينتظر يواكيم لوف مصيره في القرعة، التي تُجرى الأحد المقبل، إذ قد تُسفر عن مواجهات صعبة، مع إمكانية تواجده مع فرنسا، بطل العالم، أو إسبانيا أو بلجيكا، متصدر تصنيف الفيفا.
وكشف لوف عن عزمه إجراء ثورة في قائمة المانشافت، بالاعتماد خلال الفترة المقبلة على مجموعة من اللاعبين الشباب، لتغيير جلد الفريق حتى الوصول إلى عام 2020.
ولن يجد لوف عذرًا أمام الجماهير الألمانية حال فشله في التأهل إلى اليورو، لذا يتحتم عليه رفقة لاعبيه بذل أقصى ما لديهم للوصول إلى البطولة عبر التصفيات.
