حظوظ مصر 20 % .. والنقاط ثم فارق الأهداف سترجح اصحاب المركز الثاني!!!
كفر و وتر/وكالات
فور انتهاء لقاء جنوب افريقيا ومصر تلقيت عشرات الرسائل على صفحتي بالفيسبوك والعديد من الاتصالات الهاتفية تتساءل جميعها عن موقف المنتخب المصري وحظوظه في التأهل لنهائيات الأمم والتي لم يغب عنها منذ أكثر من ثلاثين عاما
ومن هنا فإنني حريص على أن أعرض لكم الصورة كاملة لفرص وحظوظ المنتخب المصري والتي اتصور أنها لا تتعدى نسبة العشرين في المائة
أولا يتبقى لمنتخب مصر ثلاثة لقاءات مع جنوب أفريقيا بالقاهرة يوم الثالث من يونيو ، ثم يخرج للقاء سيراليون يوم الثاني من سبتمبر ، ثم يستضيف في الجولة الأخيرة منتخب النيجر يوم السابع من أكتوبر
ودعونا نتفق انه لا بديل سوى تحقيق الفوز في اللقاءات الثلاثة لنرفع رصيدنا إلى عشر نقاط
ثانيا جنوب أفريقيا رصيدها سبع نقاط وتبقى لها مواجهة مصر والنيجر خارج ملعبها ثم مواجهة سيراليون في جوهانسبورج ، والأمل ينحصر لكل تتصدر مصر المجموعة أن تحقق مصر والنيجر الفوز على جنوب أفريقيا ، ويكون فوز الفريق المصري بفارق أكثر من هدف على جنوب أفريقيا في القاهرة
ثالثا البعض يتحدث عن تأهل مصر إلى نهائيات الأمم من خلال اختيار افضل منتخبان بين المجموعات المشاركة يحققان أفضل نتائج في المركز الثاني ، والمؤكد أن الأمر ليس بالسهولة التي يتصورها البعض لاننا بمتابعة موقف الفرق التي تحتل المركز الثاني في المجموعات من الأولى للعاشرة سنجد أن عدد كبير منها له رصيد كبير من النقاط وبالتالي من الممكن أن يتجاوز في نهاية المباريات رصيد العشر نقاط وهي الحد الأقصى الذي ممكن أن تحققه مصر في حالة فوزها في مبارياتها الثلاثة المتبقية
رابعا أكد لي مسئول بالاتحاد الأفريقي ومن خلال اتصال هاتفي ظهر الاحد أن منتخبان اللذان سيتم اختيارهما وسيحتلان المركز الثاني سيكون وفق رصيد النقاط وإذا حدث تساوي سيكون وفق نسبة الأهداف ولأن المباريات المتبقية لمصر يصعب تسجيل عدد كبير من الاهداف فيها فإن الأمور لن تكون سهلة كما يتصور البعض ، مما قد يرجح كفة فرق تحتل المركز الثاني في مجموعتها وتحقق رصيد أكبر من النقاط أو نسبة الهداف في حالة التساوي معها في النقاط
وأخيرا أدعو الفريق المصري أن يقدم كل ما في جعبته في مبارياته الثلاث المتبقية ويسعى لتسجيل أكبر عدد من الأهداف لأنها ربما تلعب دور حاسم في ترجيح كفة فريق على آخر في التأهل إلى نهائيات الأمم
فور انتهاء لقاء جنوب افريقيا ومصر تلقيت عشرات الرسائل على صفحتي بالفيسبوك والعديد من الاتصالات الهاتفية تتساءل جميعها عن موقف المنتخب المصري وحظوظه في التأهل لنهائيات الأمم والتي لم يغب عنها منذ أكثر من ثلاثين عاما
ومن هنا فإنني حريص على أن أعرض لكم الصورة كاملة لفرص وحظوظ المنتخب المصري والتي اتصور أنها لا تتعدى نسبة العشرين في المائة
أولا يتبقى لمنتخب مصر ثلاثة لقاءات مع جنوب أفريقيا بالقاهرة يوم الثالث من يونيو ، ثم يخرج للقاء سيراليون يوم الثاني من سبتمبر ، ثم يستضيف في الجولة الأخيرة منتخب النيجر يوم السابع من أكتوبر
ودعونا نتفق انه لا بديل سوى تحقيق الفوز في اللقاءات الثلاثة لنرفع رصيدنا إلى عشر نقاط
ثانيا جنوب أفريقيا رصيدها سبع نقاط وتبقى لها مواجهة مصر والنيجر خارج ملعبها ثم مواجهة سيراليون في جوهانسبورج ، والأمل ينحصر لكل تتصدر مصر المجموعة أن تحقق مصر والنيجر الفوز على جنوب أفريقيا ، ويكون فوز الفريق المصري بفارق أكثر من هدف على جنوب أفريقيا في القاهرة
ثالثا البعض يتحدث عن تأهل مصر إلى نهائيات الأمم من خلال اختيار افضل منتخبان بين المجموعات المشاركة يحققان أفضل نتائج في المركز الثاني ، والمؤكد أن الأمر ليس بالسهولة التي يتصورها البعض لاننا بمتابعة موقف الفرق التي تحتل المركز الثاني في المجموعات من الأولى للعاشرة سنجد أن عدد كبير منها له رصيد كبير من النقاط وبالتالي من الممكن أن يتجاوز في نهاية المباريات رصيد العشر نقاط وهي الحد الأقصى الذي ممكن أن تحققه مصر في حالة فوزها في مبارياتها الثلاثة المتبقية
رابعا أكد لي مسئول بالاتحاد الأفريقي ومن خلال اتصال هاتفي ظهر الاحد أن منتخبان اللذان سيتم اختيارهما وسيحتلان المركز الثاني سيكون وفق رصيد النقاط وإذا حدث تساوي سيكون وفق نسبة الأهداف ولأن المباريات المتبقية لمصر يصعب تسجيل عدد كبير من الاهداف فيها فإن الأمور لن تكون سهلة كما يتصور البعض ، مما قد يرجح كفة فرق تحتل المركز الثاني في مجموعتها وتحقق رصيد أكبر من النقاط أو نسبة الهداف في حالة التساوي معها في النقاط
وأخيرا أدعو الفريق المصري أن يقدم كل ما في جعبته في مبارياته الثلاث المتبقية ويسعى لتسجيل أكبر عدد من الأهداف لأنها ربما تلعب دور حاسم في ترجيح كفة فريق على آخر في التأهل إلى نهائيات الأمم
