سببان لفشل الهلال قاريا
كفرووتر /الخرطوم/ تقبلت جماهير الهلال والمسؤولين بإدارة كرة القدم السودانية، أمر توقف مسيرة الهلال ببطولة كأس الكونفيدرالية الأفريقية عند دور الـ 16 بمرارة شديدة، خاصة وأنه الممثل الوحيد الذي وصل تلك المرحلة من بين 4 أندية تساقطت 3 منها في المرحلة الثانية ببطولتي دوري الأبطال وكأس الكونفيدرالية.
غياب الاستقرار الفني :
ولكن تسبب ملفان في ضياع حلم الهلال وفشله القاري، الأول الخاص بالتدريب فقد تعاقب على تدريب الفريق 3 مدربين بينهم أجنبيان.
وقد فتح الملف بالتعاقد مع المدرب البرازيلي سيرجيو، والذي أقيل بعد فشله في بلوغ دور المجموعات بدوري الأبطال، بعد تعثره أمام توجو بورت التوجولي.
وتولى المهمة السوداني محمد الطيب فوضع الفريق بمجموعات بالكونفيدرالية، قبل أن يتولى المهمة السنغالي أندياي قبل نحو 3 أشهر، وانتهت مهمته بفشل ذريع حيث فشل الهلال في تحقيق الفوز في 4 مباريات متتالية بل وخسر بملعبه أمس الأحد.
وتسبب تعدد المدربين في زعزعة تفكير اللاعبين بسبب تعدد الأفكار الفنية في فترات متقاربة.
الأجانب :
أما الملف الثاني فكان اللاعبين الأجانب، فالهلال استغنى فجأة عن المجموعة الأولى منهم بعد نهاية الدور الأول من الموسم.
وضمت المجموعة الحارس الكاميروني العملاق ماكسيم فودجو وصانع الألعاب عزيز شوبولا، فاعتمد الهلال على حارسيه البديلين يونس الطيب والدولي الجنوب سوداني جمعة جينارو، فتلقت شباك الهلال أهدافا سهلة مثل الهدف الثاني لنهضة بركان أمس.
وأما عزيز شوبولا فبعد ذهابه اختفت الحلول الفردية في المنطقة الهجومية والمخالفات الكثيرة التي كان يحصل عليها حول منطقة الجزاء.
المجموعة الثانية من اللاعبين الأجانب تم التخلص الأسبوع الماضي منها، وهو توقيت صعب تصادف مع مباراة الفريق أمام نهضة بركان أمس.
وضمت المجموعة قلبي الدفاع واترا دابيلا والنيجيري أساهون ومواطنه المهاجم هارونا جاربا.
تأثير واترا الذي قضى موسمين كاملين بالهلال كان ظاهرا في ضعف دفاع الهلال أمام نهضة بركان والذي اخترق عدة مرات من العمق والأطراف كما استقبلت شباك الهلال هدفين.
وكان واترا مؤثرا جدا في أداء الهلال دفاعا وهجوما حيث يتملك القدرة على قيادة الهجمات من الخلف.
وأما المهاجم جاربا فبدأ يتأقلم نفسيا على أجواء فريق الهلال وبدأ يسترد مقدرته في التسديد والتحرك خاصة وأن مدربه أندياي أوجد له المبرر وقال إنه لا يستطيع اللعب أكثر من 70 دقيقة بسبب غيابه لفترة طويلة عن اللعب التنافسي.
كووورة
غياب الاستقرار الفني :
ولكن تسبب ملفان في ضياع حلم الهلال وفشله القاري، الأول الخاص بالتدريب فقد تعاقب على تدريب الفريق 3 مدربين بينهم أجنبيان.
وقد فتح الملف بالتعاقد مع المدرب البرازيلي سيرجيو، والذي أقيل بعد فشله في بلوغ دور المجموعات بدوري الأبطال، بعد تعثره أمام توجو بورت التوجولي.
وتولى المهمة السوداني محمد الطيب فوضع الفريق بمجموعات بالكونفيدرالية، قبل أن يتولى المهمة السنغالي أندياي قبل نحو 3 أشهر، وانتهت مهمته بفشل ذريع حيث فشل الهلال في تحقيق الفوز في 4 مباريات متتالية بل وخسر بملعبه أمس الأحد.
وتسبب تعدد المدربين في زعزعة تفكير اللاعبين بسبب تعدد الأفكار الفنية في فترات متقاربة.
الأجانب :
أما الملف الثاني فكان اللاعبين الأجانب، فالهلال استغنى فجأة عن المجموعة الأولى منهم بعد نهاية الدور الأول من الموسم.
وضمت المجموعة الحارس الكاميروني العملاق ماكسيم فودجو وصانع الألعاب عزيز شوبولا، فاعتمد الهلال على حارسيه البديلين يونس الطيب والدولي الجنوب سوداني جمعة جينارو، فتلقت شباك الهلال أهدافا سهلة مثل الهدف الثاني لنهضة بركان أمس.
وأما عزيز شوبولا فبعد ذهابه اختفت الحلول الفردية في المنطقة الهجومية والمخالفات الكثيرة التي كان يحصل عليها حول منطقة الجزاء.
المجموعة الثانية من اللاعبين الأجانب تم التخلص الأسبوع الماضي منها، وهو توقيت صعب تصادف مع مباراة الفريق أمام نهضة بركان أمس.
وضمت المجموعة قلبي الدفاع واترا دابيلا والنيجيري أساهون ومواطنه المهاجم هارونا جاربا.
تأثير واترا الذي قضى موسمين كاملين بالهلال كان ظاهرا في ضعف دفاع الهلال أمام نهضة بركان والذي اخترق عدة مرات من العمق والأطراف كما استقبلت شباك الهلال هدفين.
وكان واترا مؤثرا جدا في أداء الهلال دفاعا وهجوما حيث يتملك القدرة على قيادة الهجمات من الخلف.
وأما المهاجم جاربا فبدأ يتأقلم نفسيا على أجواء فريق الهلال وبدأ يسترد مقدرته في التسديد والتحرك خاصة وأن مدربه أندياي أوجد له المبرر وقال إنه لا يستطيع اللعب أكثر من 70 دقيقة بسبب غيابه لفترة طويلة عن اللعب التنافسي.
كووورة
1- الكاردينال .. بخيل وما بفهم في الإدارة ومروغ
2- المطبلاتية ..صحفيين أكل عيشهم في تزيين القبح
3- الجمهور الراضي بالواقع المزري دا
ياخى فريق يلعب موسم كامل وماتحتسب ضده ضربة جزاء واحدة. ...ماااافى....فى العالم كله ماااافى. ...مستحيل دورى كامل من دورتين وما تحتسب ضدك ضربة جزاء....
...وبرضو يجى يتساءل عن أسباب فشل ذلك الفريق دوليا. ..