حدث..عندما قرر التاريخ معاقبة البرازيل بأقسى طريقة !
كفرووتر /وكالات /
عندما نتحدث عن جماليات كرة القدم فأول شيء يأتي في أذهاننا منتخب البرازيل 1982 الذي قدم أعظم أداء في تاريخ كأس العالم بحسب الكثير من المراقبين.
البرازيل وقتها خسرت البطولة بعد خسارتها أمام منتخب إيطاليا بثلاثة أهداف مقابل هدفين وإنهار هذا الجيل تماما بعد تكرار السقوط في ربع نهائي المونديال للمرة الثانية على التوالي 1986 أمام منتخب فرنسا.
المنتخب لم يعد عالقا في الأذهان منه سوى المثلث الرائع سوكراتيس وفالكاو وزيكو وباقي اللاعبين تبخروا في أوراق التاريخ ولم يشفع أدائهم الجميل على أن يستمروا في الإعلام وربما أكثر من يتردد إسمه هو الحارس فلدير الذي يصبح دائما مثال على ضعف حراسة المرمى في البرازيل بكونه أحد أسباب السقوط وقتها .
من أهم أسباب تردد إسم فالكاو وزيكو وسقراطيس كثيرا هو لعبهم وتألقهم في الدوري الإيطالي في أقوى فتراته بالإضافة لأنهم كانوا الأكثر بربعة من بين أقرانهم في تلك الفترة وربما لو حققوا لقب كأس العالم حينها لتم تخليد هذا الجيل بشكل كبير.
عندما نتحدث عن جماليات كرة القدم فأول شيء يأتي في أذهاننا منتخب البرازيل 1982 الذي قدم أعظم أداء في تاريخ كأس العالم بحسب الكثير من المراقبين.
البرازيل وقتها خسرت البطولة بعد خسارتها أمام منتخب إيطاليا بثلاثة أهداف مقابل هدفين وإنهار هذا الجيل تماما بعد تكرار السقوط في ربع نهائي المونديال للمرة الثانية على التوالي 1986 أمام منتخب فرنسا.
المنتخب لم يعد عالقا في الأذهان منه سوى المثلث الرائع سوكراتيس وفالكاو وزيكو وباقي اللاعبين تبخروا في أوراق التاريخ ولم يشفع أدائهم الجميل على أن يستمروا في الإعلام وربما أكثر من يتردد إسمه هو الحارس فلدير الذي يصبح دائما مثال على ضعف حراسة المرمى في البرازيل بكونه أحد أسباب السقوط وقتها .
من أهم أسباب تردد إسم فالكاو وزيكو وسقراطيس كثيرا هو لعبهم وتألقهم في الدوري الإيطالي في أقوى فتراته بالإضافة لأنهم كانوا الأكثر بربعة من بين أقرانهم في تلك الفترة وربما لو حققوا لقب كأس العالم حينها لتم تخليد هذا الجيل بشكل كبير.
يعنى بالعربي كدة من القساوة