حنان خالد تشكر خالها الشاعر الأستاذ ( هاشم صديق )
كفرووتر /الخرطوم/
تقدمت الاستاذة حنان خالد رئيس نادي الموردة المستقيل الشاعر هاشم صديق على كلماته في حقها وإعتزالها العمل الرياضي والذي إعتبرته بقرار أسري خلاف المتاريس التي وضعت لها وإبعادها غصبا عنها عن حبها وعشقها للموردة وتعرضها للإساءات والضرب .
أليكم مادونه الشاعر هاشم صديق
شعر : هاشم صديق
شكرا جزيلا
للخناجر .. للمغايس
للمتاريس... للدسايس.
للطريق
لامن يضيق
للوجع
سوى البِدَع
فَتـّح مدارس
......
شكرا جزيلاً
للأمل وسط السراب
لي حُراب
ناساً قُراب.
للعذاب
في كل باب
للمحكات العجيبة
والمشاوير الغريبه
لي تمن
عشق الوطن
جمر الضريبه
......
شكراً جزيلاً
للعُصار
للغبار
للبروق
الباقـّة نار
للملمات الكبيرة
للأسى
اللّف الجزيرة
للأذى
الكَتَب الغُنا
وضوْ البصيره
......
شكراً جزيلاً
لي سلاطين
الحساده.
للصعاليك
والسياده.
للإبر فوق الوساده
للحُفر
في كل ممر
للركوب
وسط الخطر
.......
شكراً جزيلاً
لي ملوك
فن النميمه
للأباطيل اللئيمه
والأساطير
القديمة
لي جَبُر
كسر العزيمة
والعبور
فوق الهزيمة
......
شكراً جزيلاً
للكآبه
لي طبول
عصر الحرابه
للتفاسير
للتقارير
للرقابه
للجروح
الفَتَحَت ورد الغُنا
وفَجّرَت
شَبَق الكتابه.
تقدمت الاستاذة حنان خالد رئيس نادي الموردة المستقيل الشاعر هاشم صديق على كلماته في حقها وإعتزالها العمل الرياضي والذي إعتبرته بقرار أسري خلاف المتاريس التي وضعت لها وإبعادها غصبا عنها عن حبها وعشقها للموردة وتعرضها للإساءات والضرب .
أليكم مادونه الشاعر هاشم صديق
شعر : هاشم صديق
شكرا جزيلا
للخناجر .. للمغايس
للمتاريس... للدسايس.
للطريق
لامن يضيق
للوجع
سوى البِدَع
فَتـّح مدارس
......
شكرا جزيلاً
للأمل وسط السراب
لي حُراب
ناساً قُراب.
للعذاب
في كل باب
للمحكات العجيبة
والمشاوير الغريبه
لي تمن
عشق الوطن
جمر الضريبه
......
شكراً جزيلاً
للعُصار
للغبار
للبروق
الباقـّة نار
للملمات الكبيرة
للأسى
اللّف الجزيرة
للأذى
الكَتَب الغُنا
وضوْ البصيره
......
شكراً جزيلاً
لي سلاطين
الحساده.
للصعاليك
والسياده.
للإبر فوق الوساده
للحُفر
في كل ممر
للركوب
وسط الخطر
.......
شكراً جزيلاً
لي ملوك
فن النميمه
للأباطيل اللئيمه
والأساطير
القديمة
لي جَبُر
كسر العزيمة
والعبور
فوق الهزيمة
......
شكراً جزيلاً
للكآبه
لي طبول
عصر الحرابه
للتفاسير
للتقارير
للرقابه
للجروح
الفَتَحَت ورد الغُنا
وفَجّرَت
شَبَق الكتابه.