موناكو يكسب مارسيليا بسداسية
كفرووتر / وكالات / تلاعب موناكو، بضيفه أوليمبيك مارسيليا، وتغلب عليه (6-1) اليوم الأحد، على ملعب لويس الثاني في قمة الجولة الرابعة من الدوري الفرنسي.
سجَّل سداسية موناكو كاميل جيليك، ورادميل فالكاو "هدفين"، وأداما دياكابي، وسيدبي، وفابينهو من ركلة جزاء في الدقائق (2، 20، 34، 45، 68، 79).
وأحرز ريمي كابيلا، هدف مارسيليا الوحيد في الدقيقة (75).
ورفع حامل لقب الدوري الفرنسي، رصيده إلى 12 نقطة من 4 انتصارات متتالية، ليتساوى مع باريس سان جيرمان الذي يتصدر جدول المسابقة بفارق الأهداف، بينما تجمد رصيد مارسيليا عند 7 نقاط.
لعب ليوناردو جارديم مدرب موناكو بخطته المعتادة (4-4-2)، ولم يمنح فرصة لمنافسه لالتقاط الأنفاس، حيث سجل هدفًا بعد مرور 69 ثانية فقط بعد ركلة حرة نفذها توماس ليمار، ووضعها المدافع البولندي كاميل جيليك، برأسه في المرمى.
تفوق أصحاب الأرض بسلاح الكرات الثابتة في الشوط الأول، حيث حصل فابينهو على ركلة جزاء، سددها فالكاو بنجاح في الزاوية اليمنى، وبعدها تابع أداما دياكابي كرة عرضية من ركلة حرة برأسه، لتصل إلى فالكاو ليضعها برأسه في الشباك مسجلاً الهدف الثالث.
أما مارسيليا فلعب مدربه رودي جارسيا بخطة (4-2-3-1)، إلا أن فريقه بدا بلا أي أنياب هجومية، ومفكك دفاعيًا، ولم يظهر نجوم الفريق مثل مورجان سانسون، وجوردان أمافي، وفالير جيرمان، ولويس جوستافو بمستواهم الحقيقي، بل كانت المحاولة الوحيدة بتسديدة لفلوران توفان بجوار القائم الأيسر في الدقيقة (41).
في الجهة الأخرى، كان الجناح الأيمن ماركوس لوبيز شعلة نشاط في صفوف موناكو، وتلاعب بدفاع مارسيليا البطيء ليلعب كرة عرضية، أكملها دياكابي في الشباك مسجلاً الهدف الرابع في الدقيقة الأخيرة.
حاول مارسيليا، الرجوع للقاء في الشوط الثاني، حيث سدد لويس جوستافو، وسانسون وتوفان، أكثر من كرة خطيرة على المرمى، إلا أن دانييل سوباسيتش، تعامل مع كل المحاولات بثبات.
كما دفع مدرب مارسيليا، بالثنائي ريمي كابيا، وماكسيم لوبيز من على مقاعد البدلاء أملاً في تنشيط الهجوم، إلا أنَّ جبريل سيديبي، ضاعف تقدم موناكو بهدف خامس بضربة رأس، ليخمد صحوة الضيوف.
ومن أحد الانطلاقات القليلة لتوفان، لعب كرة عرضية، أكملها كابيلا بقدمه في المرمى بسهولة ليسجل هدف حفظ ماء الوجه.
أما جارديم، لجأ لإراحة نجومه بعد ضمان الفوز، حيث أشرك يوري تيليمانس، وجويدو كاريلو وألمامي توريه مكان دياكابي وفالكاو وسيديبيه.
إلا أنَّ طوفان موناكو لم يهدأ، بل أضاف فابينهو الهدف السادس من ركلة جزاء، ليزيد محنة مارسيليا، الذي تلقى الخسارة الأكبر في تاريخ مواجهات الفريقين.
سجَّل سداسية موناكو كاميل جيليك، ورادميل فالكاو "هدفين"، وأداما دياكابي، وسيدبي، وفابينهو من ركلة جزاء في الدقائق (2، 20، 34، 45، 68، 79).
وأحرز ريمي كابيلا، هدف مارسيليا الوحيد في الدقيقة (75).
ورفع حامل لقب الدوري الفرنسي، رصيده إلى 12 نقطة من 4 انتصارات متتالية، ليتساوى مع باريس سان جيرمان الذي يتصدر جدول المسابقة بفارق الأهداف، بينما تجمد رصيد مارسيليا عند 7 نقاط.
لعب ليوناردو جارديم مدرب موناكو بخطته المعتادة (4-4-2)، ولم يمنح فرصة لمنافسه لالتقاط الأنفاس، حيث سجل هدفًا بعد مرور 69 ثانية فقط بعد ركلة حرة نفذها توماس ليمار، ووضعها المدافع البولندي كاميل جيليك، برأسه في المرمى.
تفوق أصحاب الأرض بسلاح الكرات الثابتة في الشوط الأول، حيث حصل فابينهو على ركلة جزاء، سددها فالكاو بنجاح في الزاوية اليمنى، وبعدها تابع أداما دياكابي كرة عرضية من ركلة حرة برأسه، لتصل إلى فالكاو ليضعها برأسه في الشباك مسجلاً الهدف الثالث.
أما مارسيليا فلعب مدربه رودي جارسيا بخطة (4-2-3-1)، إلا أن فريقه بدا بلا أي أنياب هجومية، ومفكك دفاعيًا، ولم يظهر نجوم الفريق مثل مورجان سانسون، وجوردان أمافي، وفالير جيرمان، ولويس جوستافو بمستواهم الحقيقي، بل كانت المحاولة الوحيدة بتسديدة لفلوران توفان بجوار القائم الأيسر في الدقيقة (41).
في الجهة الأخرى، كان الجناح الأيمن ماركوس لوبيز شعلة نشاط في صفوف موناكو، وتلاعب بدفاع مارسيليا البطيء ليلعب كرة عرضية، أكملها دياكابي في الشباك مسجلاً الهدف الرابع في الدقيقة الأخيرة.
حاول مارسيليا، الرجوع للقاء في الشوط الثاني، حيث سدد لويس جوستافو، وسانسون وتوفان، أكثر من كرة خطيرة على المرمى، إلا أن دانييل سوباسيتش، تعامل مع كل المحاولات بثبات.
كما دفع مدرب مارسيليا، بالثنائي ريمي كابيا، وماكسيم لوبيز من على مقاعد البدلاء أملاً في تنشيط الهجوم، إلا أنَّ جبريل سيديبي، ضاعف تقدم موناكو بهدف خامس بضربة رأس، ليخمد صحوة الضيوف.
ومن أحد الانطلاقات القليلة لتوفان، لعب كرة عرضية، أكملها كابيلا بقدمه في المرمى بسهولة ليسجل هدف حفظ ماء الوجه.
أما جارديم، لجأ لإراحة نجومه بعد ضمان الفوز، حيث أشرك يوري تيليمانس، وجويدو كاريلو وألمامي توريه مكان دياكابي وفالكاو وسيديبيه.
إلا أنَّ طوفان موناكو لم يهدأ، بل أضاف فابينهو الهدف السادس من ركلة جزاء، ليزيد محنة مارسيليا، الذي تلقى الخسارة الأكبر في تاريخ مواجهات الفريقين.
