تعرف على اسباب سقوط ارسنال في الجولة الاولي
كفرووتر / وكالات / واصل أرسنال، سجله السيئ على أرض ستوك سيتي "إستاد بريطانيا"، عندما خسر اليوم السبت، بهدف نظيف، ضمن الجولة الثانية من الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم.
والخسارة هي الأولى لفريق المدرب آرسين فينجر، الذي كان قد حقق فوزًا صعبًا على ليستر سيتي بجولة الافتتاح على ملعب الإمارات (4-3)، ليؤكد أنَّه لا يزال بعيدًا عن منافسة الكبار.
وتخلَّف أرسنال بعد دقيقتين من الشوط الثاني بعدما تلقى الوافد الجديد لستوك سيتي خيسي رودريجيز، تمريرة من سيدو براهينو، وانفرد بالحارس بيتر تشيك قبل أن يضع الكرة في المرمى.
ونرصد في هذا التقرير، 5 مشاهد من المباراة أبرزتها صحيفة "ميرور" البريطانية:
1 - تبادل المراكز
بدأ أرسنال، المباراة الماضية أمام ليستر سيتي، معتمدًا على أليكس أوكسليد تشامبرلين كظهير أيسر، وهيكتور بيليرين كظهير أيمن، إلَّا أنَّ المدرب آرسين فينجر، عمد إلى تبديل مركزي اللاعبين، أمام ستوك سيتي.
قدم بيليرين، أداءً جيدًا بمركزه الجديد، خاصة بالشوط الأول، وراقب لاعب ستوك مامي بيرام ضيوف بالشوط الثاني، لكن من المبكر الحكم على نجاح هذه التجربة، لا سيما وأن الإسباني معتاد على اللعب بالجبهة اليمنى.
2 - انطلاقة خيسي
لم يكن خيسي قد تدَّرب مع فريقه الجديد ستوك سيتي، سوى 3 أيام، إلَّا أنَّه أصرَّ على ترك بصمة فورية على أداء الفريق، بعد موسم صعب قضاه في باريس سان جيرمان، ثم لاس بالماس على سبيل الإعارة.
ولعب خيسي على الجناح الأيمن، وتسبَّب في متاعب كثيرة لدفاعات أرسنال، ثم سجَّل هدف المباراة الوحيد، ليثبت أنَّه بإمكانه استعادة مستواه الذي اعتاد على تقديمه في أيامه الأولى مع فريقه السابق ريال مدريد.
3 - خطأ تشاكا
عرف ستوك سيتي، أنَّ الضغط على لاعب وسط أرسنال تشاكا جرانيت، يمكنه أن يتسبب في إرباك دفاعه، خاصة وأنَّ السويسري تعرَّض لمتاعب في هذه الناحية خلال المباراة الماضية أمام ليستر سيتي.
وهذه المرة، حاول تشاكا، التمرير للأمام، إلا أنَّ براهينو، خطف الكرة وأمامه مساحة وافرة للتحرك، ما أسفر عن الهدف الذي أحرزه خيسي رودريجيز.
قدم تشاكا أداءً جيدًا منذ بداية الموسم فيما يتعلق بصناعة اللعب، إلَّا أنَّه يحتاج للمساندة في الأدوار الدفاعية، وربما يلجأ أرسنال لبورصة اللاعبين من أجل سد هذه الفجوة قبل 12 يومًا فقط على نهاية فترة الانتقالات.
4 - زوما يثبت نفسه
هل أخطأ تشيلسي في إعارة كيرت زوما لستوك سيتي؟. الأداء الذي قدَّمه الفرنسي قد يثبت صواب هذه النظرية، لا سيما وأنَّ دفاع الفريق اللندني الأزرق يُعاني من نقص حاد هذا الأسبوع بسبب إيقاف جاري كاهيل.
وعوَّض زوما، الأداء المهزوز الذي قدَّمه أمام إيفرتون في المباراة الأولى، وكان أفضل لاعبي ستوك سيتي في الخط الدفاعي المكون 3 لاعبين أمام أرسنال.
5 - أرسنال يفتقد سانشيز
حصل أرسنال على مساحات شاسعة لتشكيل الهجمات على مرمى ستوك، وسيطر على الكرة كثيرًا حول منطقة الجزاء، إلَّا أنَّه افتقد للاعب الذي يملك شخصية تمكنه من وضع اللمسة الأخيرة على هذه الهجمات.
ولا يُوجد شكٌ في أنَّ غياب الدولي التشيلي أليكسيس سانشيز، يؤثر كثيرًا على أداء أرسنال من الناحية الهجومية في ظل افتقاد الفريق للحلول الفردية.
ولا يزال مستقبل سانشيز مع أرسنال غامضًا مع تبقي عام واحد في عقده الحالي، لكنَّ مشاركته أمام ليفربول بالجولة المقبلة، حال استعاد كامل لياقته البدنية، ستمنح فريقه ثقلاً هجوميًا وفرصة للنهوض من كبوة ستوك.
والخسارة هي الأولى لفريق المدرب آرسين فينجر، الذي كان قد حقق فوزًا صعبًا على ليستر سيتي بجولة الافتتاح على ملعب الإمارات (4-3)، ليؤكد أنَّه لا يزال بعيدًا عن منافسة الكبار.
وتخلَّف أرسنال بعد دقيقتين من الشوط الثاني بعدما تلقى الوافد الجديد لستوك سيتي خيسي رودريجيز، تمريرة من سيدو براهينو، وانفرد بالحارس بيتر تشيك قبل أن يضع الكرة في المرمى.
ونرصد في هذا التقرير، 5 مشاهد من المباراة أبرزتها صحيفة "ميرور" البريطانية:
1 - تبادل المراكز
بدأ أرسنال، المباراة الماضية أمام ليستر سيتي، معتمدًا على أليكس أوكسليد تشامبرلين كظهير أيسر، وهيكتور بيليرين كظهير أيمن، إلَّا أنَّ المدرب آرسين فينجر، عمد إلى تبديل مركزي اللاعبين، أمام ستوك سيتي.
قدم بيليرين، أداءً جيدًا بمركزه الجديد، خاصة بالشوط الأول، وراقب لاعب ستوك مامي بيرام ضيوف بالشوط الثاني، لكن من المبكر الحكم على نجاح هذه التجربة، لا سيما وأن الإسباني معتاد على اللعب بالجبهة اليمنى.
2 - انطلاقة خيسي
لم يكن خيسي قد تدَّرب مع فريقه الجديد ستوك سيتي، سوى 3 أيام، إلَّا أنَّه أصرَّ على ترك بصمة فورية على أداء الفريق، بعد موسم صعب قضاه في باريس سان جيرمان، ثم لاس بالماس على سبيل الإعارة.
ولعب خيسي على الجناح الأيمن، وتسبَّب في متاعب كثيرة لدفاعات أرسنال، ثم سجَّل هدف المباراة الوحيد، ليثبت أنَّه بإمكانه استعادة مستواه الذي اعتاد على تقديمه في أيامه الأولى مع فريقه السابق ريال مدريد.
3 - خطأ تشاكا
عرف ستوك سيتي، أنَّ الضغط على لاعب وسط أرسنال تشاكا جرانيت، يمكنه أن يتسبب في إرباك دفاعه، خاصة وأنَّ السويسري تعرَّض لمتاعب في هذه الناحية خلال المباراة الماضية أمام ليستر سيتي.
وهذه المرة، حاول تشاكا، التمرير للأمام، إلا أنَّ براهينو، خطف الكرة وأمامه مساحة وافرة للتحرك، ما أسفر عن الهدف الذي أحرزه خيسي رودريجيز.
قدم تشاكا أداءً جيدًا منذ بداية الموسم فيما يتعلق بصناعة اللعب، إلَّا أنَّه يحتاج للمساندة في الأدوار الدفاعية، وربما يلجأ أرسنال لبورصة اللاعبين من أجل سد هذه الفجوة قبل 12 يومًا فقط على نهاية فترة الانتقالات.
4 - زوما يثبت نفسه
هل أخطأ تشيلسي في إعارة كيرت زوما لستوك سيتي؟. الأداء الذي قدَّمه الفرنسي قد يثبت صواب هذه النظرية، لا سيما وأنَّ دفاع الفريق اللندني الأزرق يُعاني من نقص حاد هذا الأسبوع بسبب إيقاف جاري كاهيل.
وعوَّض زوما، الأداء المهزوز الذي قدَّمه أمام إيفرتون في المباراة الأولى، وكان أفضل لاعبي ستوك سيتي في الخط الدفاعي المكون 3 لاعبين أمام أرسنال.
5 - أرسنال يفتقد سانشيز
حصل أرسنال على مساحات شاسعة لتشكيل الهجمات على مرمى ستوك، وسيطر على الكرة كثيرًا حول منطقة الجزاء، إلَّا أنَّه افتقد للاعب الذي يملك شخصية تمكنه من وضع اللمسة الأخيرة على هذه الهجمات.
ولا يُوجد شكٌ في أنَّ غياب الدولي التشيلي أليكسيس سانشيز، يؤثر كثيرًا على أداء أرسنال من الناحية الهجومية في ظل افتقاد الفريق للحلول الفردية.
ولا يزال مستقبل سانشيز مع أرسنال غامضًا مع تبقي عام واحد في عقده الحالي، لكنَّ مشاركته أمام ليفربول بالجولة المقبلة، حال استعاد كامل لياقته البدنية، ستمنح فريقه ثقلاً هجوميًا وفرصة للنهوض من كبوة ستوك.
