لحظة الحقيقة والمواقف القوية قد دنت ... الكرة الان في ملعب وزير الداخلية ومدير الشرطة
انها لحظة الحقيقة لتوحد كل الأهلة خلف الكيان الذي احبوه وارتضوه
الكرة الآن في ملعب مدير الشرطة ووزير الداخلية... ما رأيهم في موظف حكومي يستغل سلطته على موظفيه ليسجلهم في انتخابات مؤسسة مدنية رائدة بقصد التصويت له للحصول على مقعد نائب رئيس مجلس ادارة الهلال (اللواء عبدالرحمن احمد عبدالرحمن) بالتعاون والتنسيق مع سبق الاصرار مع شخص آخرمن خارج جهاز سلطة الشرطة(الكاروري) الذي قام بتسهيل المهمة سرا بصفته مسئولا عن العضوية في نادي الهلال... ثم الترشح معه والحصول على هذه الاصوات للحصول على مقعد الامين العام لنادي الهلال.. وما رأي وزير الداخلية ومدير الشرطة في استغلال نادي الشرطة كمنبرلا يملكه هاذان الشخصان للدعاية لانفسهما للحصول
سعادة وزير الداخلية
سعادة مدير الشرطة
القضية واضحة وضوح الشمس وهي الخروج على القوانين العسكرية والمدنية واستغلال السلطة مما له تأثير خطير على نظرة المجتمع لهذا المرفق...
فان كان الفساد والافساد ولتحقيق مصالح شخصية يبدأ من الشرطة ... فمن يحمي الشعب... ان سمعة الشرطة في الميدان... ان لكم اسوة في تونس وما حدث بها من ظلامات من جهاز الشرطة والأمن ماذا كانت النتيجة؟؟؟ لو تكرر ما حدث في تونس بالسودان في هذا الوقت ستكون آثاره مدمرة على الشعب وعلى البلد... نتأمل صادقين ان تراعوا الله في حق هذا الشعب... نتأمل صادقين ان تعيدوا للشرطة اسمها ومجدها وانها حامية للمواطن والوطن وليست طرف في تحقيق امجاد لاشخاص ... ان سلطتكم وهيبتكم والقانون والدستور تحت الاختبار... أي تحرك من جانبكم يجب ان يحترم العرف والقانون... وان لم يحدث ذلك ولتخلوا مسئوليتكم استقيلوا ... اليوم قبل الغد...فالموقف لا يحتمل والحقيقة اوضح من الشمس...
نأمل الاستجابة ... فنحن لن نسكت ولن نستكين ولن يطول وقوفنا على بابكم ان لم يتم تصحيح الوضع...سنتدرج لأعلى حتى نصل للمحكمة الدستورية... فان فشلنا سنناضل من خلال التظاهر من خلال المباريات وسيكون دافعنا هو الظلم الذي لحق بكياننا الهلال..فنتأمل ان تدركوا الموقف قبل ان تحرق هذه الشرارة الجميع بالوقوف في صف القانون...
ما نود تأكيده اننا لسنا لنا عداء مع أحد بل نحن المعتدى علينا وعلى كياننا وتقاليدينا التي تجمعنا عليها خلال ما يقرب من قرن من الزمان...
وآخيرا فالأمر يخصكم وانتم اصحاب الصلاحية في سحب هذه العضوية ومعاقبة المتلاعبين الذين يستغلونوظائفهم وصلاحياتهم من اجل مكاسب شخصية للتلاعب بديمقراطية نادي حماهيري تقف معه الملايين نادي عريق له تاريخ وقيم واخلاقيات قام عليها ولن يحيد عنها اطلاقا...
وللأهلة اقول ان كان هذا التصرف لزريعة تأجيل الانتخابات والتمديد للجنة التسيير فان مطالبتناان يتم تنصيب آخر مجلس ادارة منتخب باعتبار انه الممثل الديمقراطي لآخر جمعية عمومية ليقوم باعادة كل الاشتراكات المدفوعة لأصحبهابموجب البطاقة الشخصية اوجواز السفر واعادة التسجيل خلال شهرين على الاكثر من خلال لجنة عضوية يتمتع اعضاءهابالمصداقية والنزاهةوالإلمام باللوائح والقوانيين على أن يعين كل تجمع شخصين على الاقل لمراقبة تسجيل العضوية وفقا لما تنص عليه لائحة الهلال...
وآخيرا فان لم تحل هذه المعضلة وفقا للوائح واخذت المسئولين لخدمة الدولة والشعب العزة بالاثم فإن والمحاباة وتجاهل القانون ... فانني ارى ان الايام القادمات ستكون حبلى باحداث جسام .. والنار من مستصغر الشرر.
عبده محمود
جدة - المملكة العربية السعودية[/B]
الكرة الآن في ملعب مدير الشرطة ووزير الداخلية... ما رأيهم في موظف حكومي يستغل سلطته على موظفيه ليسجلهم في انتخابات مؤسسة مدنية رائدة بقصد التصويت له للحصول على مقعد نائب رئيس مجلس ادارة الهلال (اللواء عبدالرحمن احمد عبدالرحمن) بالتعاون والتنسيق مع سبق الاصرار مع شخص آخرمن خارج جهاز سلطة الشرطة(الكاروري) الذي قام بتسهيل المهمة سرا بصفته مسئولا عن العضوية في نادي الهلال... ثم الترشح معه والحصول على هذه الاصوات للحصول على مقعد الامين العام لنادي الهلال.. وما رأي وزير الداخلية ومدير الشرطة في استغلال نادي الشرطة كمنبرلا يملكه هاذان الشخصان للدعاية لانفسهما للحصول
سعادة وزير الداخلية
سعادة مدير الشرطة
القضية واضحة وضوح الشمس وهي الخروج على القوانين العسكرية والمدنية واستغلال السلطة مما له تأثير خطير على نظرة المجتمع لهذا المرفق...
فان كان الفساد والافساد ولتحقيق مصالح شخصية يبدأ من الشرطة ... فمن يحمي الشعب... ان سمعة الشرطة في الميدان... ان لكم اسوة في تونس وما حدث بها من ظلامات من جهاز الشرطة والأمن ماذا كانت النتيجة؟؟؟ لو تكرر ما حدث في تونس بالسودان في هذا الوقت ستكون آثاره مدمرة على الشعب وعلى البلد... نتأمل صادقين ان تراعوا الله في حق هذا الشعب... نتأمل صادقين ان تعيدوا للشرطة اسمها ومجدها وانها حامية للمواطن والوطن وليست طرف في تحقيق امجاد لاشخاص ... ان سلطتكم وهيبتكم والقانون والدستور تحت الاختبار... أي تحرك من جانبكم يجب ان يحترم العرف والقانون... وان لم يحدث ذلك ولتخلوا مسئوليتكم استقيلوا ... اليوم قبل الغد...فالموقف لا يحتمل والحقيقة اوضح من الشمس...
نأمل الاستجابة ... فنحن لن نسكت ولن نستكين ولن يطول وقوفنا على بابكم ان لم يتم تصحيح الوضع...سنتدرج لأعلى حتى نصل للمحكمة الدستورية... فان فشلنا سنناضل من خلال التظاهر من خلال المباريات وسيكون دافعنا هو الظلم الذي لحق بكياننا الهلال..فنتأمل ان تدركوا الموقف قبل ان تحرق هذه الشرارة الجميع بالوقوف في صف القانون...
ما نود تأكيده اننا لسنا لنا عداء مع أحد بل نحن المعتدى علينا وعلى كياننا وتقاليدينا التي تجمعنا عليها خلال ما يقرب من قرن من الزمان...
وآخيرا فالأمر يخصكم وانتم اصحاب الصلاحية في سحب هذه العضوية ومعاقبة المتلاعبين الذين يستغلونوظائفهم وصلاحياتهم من اجل مكاسب شخصية للتلاعب بديمقراطية نادي حماهيري تقف معه الملايين نادي عريق له تاريخ وقيم واخلاقيات قام عليها ولن يحيد عنها اطلاقا...
وللأهلة اقول ان كان هذا التصرف لزريعة تأجيل الانتخابات والتمديد للجنة التسيير فان مطالبتناان يتم تنصيب آخر مجلس ادارة منتخب باعتبار انه الممثل الديمقراطي لآخر جمعية عمومية ليقوم باعادة كل الاشتراكات المدفوعة لأصحبهابموجب البطاقة الشخصية اوجواز السفر واعادة التسجيل خلال شهرين على الاكثر من خلال لجنة عضوية يتمتع اعضاءهابالمصداقية والنزاهةوالإلمام باللوائح والقوانيين على أن يعين كل تجمع شخصين على الاقل لمراقبة تسجيل العضوية وفقا لما تنص عليه لائحة الهلال...
وآخيرا فان لم تحل هذه المعضلة وفقا للوائح واخذت المسئولين لخدمة الدولة والشعب العزة بالاثم فإن والمحاباة وتجاهل القانون ... فانني ارى ان الايام القادمات ستكون حبلى باحداث جسام .. والنار من مستصغر الشرر.
عبده محمود
جدة - المملكة العربية السعودية[/B]
