ابطال افريقيا..علقة ساخنة لمازيمبي بهدفين من الوداد المغربي
كفرووتر / وكالات / قدم نادي الوداد البيضاوي بطل الدوري المغربي للموسم المنصرم واحدة من أفضل مبارياته، بعد فوزه على مازيمبي الكونجولي 2-0، في ذهاب دور الـ16 لدوري أبطال أفريقيا، بحضور حوالي 30 ألف مشجعا.
الوداد البيضاوي كان يدرك صعوبة المهمة وهو يلاقي بطل آخر نسخة للمسابقة، وبدأ مهاجما منذ البداية، ولو أن لاعبيه تسرعوا كثيرا على مستوى ترجمة الفرص السهلة التي سنحت لهم، خاصة هدافه رصا الله الهجهوج.
في المقابل، لم يهدد مازيمبي مرمى الوداد على امتداد الشوط الاول، الذي ابتسمت آخر دقائقه للوداد بعد كرة مرتدة من القائم تابعها المدافع نوصير والذي ناب عن مهاجمي الفريق، ليسجل الهدف الأول.
بدأ الفريق المغربي الشوط الثاني بنفس نهج الأول، وكاد لاعبه أونداما يدرك الهدف الثاني لولا تدخل الحارس الإيفواري جبوهو الذي تحمل ضغط المباراة بالكامل.
ونجح هجهوج من الوفاء لعادته هدافا لهذه المسابقة، بعدما سجل من ركلة جزاء في الدقيقة 65، أشعلت مدرجات ملعب مراكش.
لم يكن اللاعب أصباحي موفقا، ليضيع لاعبو الوداد العديد من الفرص التي كان بإمكانها مضاعفة النتيجة.
انتصار الوداد خلال مباراة الذهاب وبهدفين، يعتبر نتيجة إيجابية لممثل المغرب، وهو سيسهل مهمته في الاياب على ارض منافسه.
كما كان لتفادي الوداد استقبال أي هدف خلال المباراة، أثر إيجابيا على جماهير الفريق التي هتفت بعد نهاية المباراة بأسماء اللاعبين ودعتهم للصمود في مباراة الإياب الصعبة، للتأهل على حساب فريق يقولون عنه أنه لا يقهر خلال آخر نسخ دوري الأبطال.
الوداد البيضاوي كان يدرك صعوبة المهمة وهو يلاقي بطل آخر نسخة للمسابقة، وبدأ مهاجما منذ البداية، ولو أن لاعبيه تسرعوا كثيرا على مستوى ترجمة الفرص السهلة التي سنحت لهم، خاصة هدافه رصا الله الهجهوج.
في المقابل، لم يهدد مازيمبي مرمى الوداد على امتداد الشوط الاول، الذي ابتسمت آخر دقائقه للوداد بعد كرة مرتدة من القائم تابعها المدافع نوصير والذي ناب عن مهاجمي الفريق، ليسجل الهدف الأول.
بدأ الفريق المغربي الشوط الثاني بنفس نهج الأول، وكاد لاعبه أونداما يدرك الهدف الثاني لولا تدخل الحارس الإيفواري جبوهو الذي تحمل ضغط المباراة بالكامل.
ونجح هجهوج من الوفاء لعادته هدافا لهذه المسابقة، بعدما سجل من ركلة جزاء في الدقيقة 65، أشعلت مدرجات ملعب مراكش.
لم يكن اللاعب أصباحي موفقا، ليضيع لاعبو الوداد العديد من الفرص التي كان بإمكانها مضاعفة النتيجة.
انتصار الوداد خلال مباراة الذهاب وبهدفين، يعتبر نتيجة إيجابية لممثل المغرب، وهو سيسهل مهمته في الاياب على ارض منافسه.
كما كان لتفادي الوداد استقبال أي هدف خلال المباراة، أثر إيجابيا على جماهير الفريق التي هتفت بعد نهاية المباراة بأسماء اللاعبين ودعتهم للصمود في مباراة الإياب الصعبة، للتأهل على حساب فريق يقولون عنه أنه لا يقهر خلال آخر نسخ دوري الأبطال.
