ندي القلعة ترتدي النقاب

تاري لالوب قايلو بلح

انا بحب اللالوب وبحب من بلدنا ما من بره البلد وبموت فى اللالوبة .. ولالوب بلدنا ولاتمر الناس البحب اللالوب يرفع يدو فى زول فيكم مابحب اللالوبة لو فى زول فيكم مابحب اللالوبة اكيد بكون كذاب .. وما احلى لالوب بلدنا .. وبتاع اللالوب دا زاتو لو ماكان بحب اللالوب ماكان ببيعو فية واى زول يحب لالوبتو

بعد ما شاب ودوهو الكتاب. دا من فقة الضرورة للزمن دا وليس فقه الضرورة الحقيقي. عرفت وين وصل البير وغطاه فتغطت. حتى حبوبات الزمن دا حبوبات النت والكوفير بقن يتغطن بعد الستين بعدما عرفن خلاص مافي زول دايرن. الله يهدينا جميعا. الدايرة تاني منو تتغطي وللا تخلع ثتيابها في الشارع. والله الاختشو ماتو. واستغفر الله ان كانت هداية حقيقية لكن انا سامع صوتها العالي مع البايع حتى من الصورة.

عرفتوها كيف أنها ندي القلعة ما دام منقبة!!
غايتو إلاّ تكون ندي الزفت دي هي النشرت الصورة ودايرة توري الناس إنها وتابت بعد عمايل (الشريف المبسوط منها)!!
بلاش ندي بلاش كلام فارغ معاكم