لاضير ان ذهب مكسيم وكان العائد المادي مجزيا
الدكتور محمد حسين كسلا يشخص الواقع الهلالي:المدرسه الاوروبية افضل من العربية لهذا السبب؟
الدمام / دبي / هاتفيا / يعقوب حاج ادم
الادارة مطالبة بدعم الواعدين والأجانب كانوا خصما على الفريق
تحدثت لصديقي النجم الدولي المعتزل والموهوب حتى النخاع محمد حسين كسلا عبر الهاتف وطرحت عليه عدد من الاسئلة المتعلقة بالشان الهلالي والتي تكرم مشكورا بالرد عليها لعيون قراء صحيفة الدار المطبوعة التي لاتعرف التثاوب وكان حديثي معه حول تقيمه لمشاوير الهلال الافريقية والمحلية ورؤيته لرحيل الحارس الكاميروني مكسيم ونظرته لعطاءات الواعدين الذين طرزوا جيد الهلال في هذا الموسم وعن مدى قناعته بالتمديد للمدرب الكوكي او فض الارتباط معه بجانب بعض المواضيع المختلفة والتي لم تخرج عن عباءة البيت الهلالي.
* وجاءت افادات الكابتن كسلا صريحه واتسمت بالشفافية العالية حيث اشار الى ان عصر الاحتراف لايعرف الاحتكارية واذا كان رحيل الحارس مكسيم سيدر على الهلال العائد المادي المجزي الذي سيساهم في بناء الجوهرة ويعين المجلس في الاستعانة بلاعبين اجانب مميزين من بينهم حارس مرمى بالطبع فلا ضير في ذلك والهلال الذي اتى بحارس في قامة مكسيم قادر على تعويضه بحارس اخر لايقل قامة عنه بجانب سد بعض الثغرات التي بدت على شكل الفريق العام في عدد من خطوط اللعب.
* وعن مشاوير الهلال الافريقية قال الكابتن كسلا بان الفريق قد قطع مراحل جيدة ووصل الى نقطة ليست غريبة عليه ولكنه تعثر في عدد من المحطات ووصل الى المرحلة الاهم وهو يعاني كثيرا في عدد من خطوط اللعب فكان خروجه بتلك الصوره التي شهدناها ومن وجهة نظري ان اللاعبين قدموا جهد المقل ويجب ان نشكرهم على ماقدموه في ظل الظروف التي جابهتهم وارى بانهم مواجهين الان بمهمتين كبيرتين تتمثلان في الحفاظ على لقب الممتاز من خلال الاربع جولات المتبقية بجانب العمل على استرداد بطولة السودان ومتى مانجح اللاعبين في تحقيق هاتين البطولتين فانهم سيكونوا قد ضمدوا جراح الخروج الافريقي المرير.
*واردف الكابتن كسلا يقول بان من اهم المكاسب التي خرج بها الهلال من هذا الموسم هي دفعه بتلك النجوم الواعدة التي طرزت جيد الهلال والتي باتت تشكل الحاضر الزاهر والغد المشرق وهي جزئية تحسب لمجلس الادارة الذي يجسد النظرة المستقبلية البعيدة المدى وفي تقديري ان نجوم في قامة محمد عبد الرحمن واطهر الطاهر والثعلب وبشه الصغير ووليد الشعلة ومحمد احمد والصيني ومعتصم وعلاء الدين فانهم يجعلوا اي هلالي يطمئن على حاضر الهلال ومستقبل لاسيما وانهم يتمتعون بالموهبة والمهارة والاستعداد البدني والفطري وهي اولويات تشكل ماهية اللاعب المفيد للفريق وان كان هنالك مايجب ان يقال لادارة النادي فهي ان تجزل العطاء لهولاء الواعدين والاهتمام بهم اكثر واكثر وتدعمهم معنويا وماديا وحسيا حتى يضاعفوا الجهود لتفجير الطاقات الكامنة في دواخلهم بصورة تخدم الفريق وتساهم في ترقية الاداء بين صفوفه.
* وفي حديثه عن اللاعبين الاجانب قال كسلا حقيقة لم ينجح احد سوى مكسيم ونيلسون نارجيلا والبقية كانوا خصما على الفريق في كل مشاويره المحلية والافريقية والفرصة تبدو مواتية الان للتخلص من المحترفين الذين اثبتوا فشلهم والعمل على التعاقد مع لاعبين يحدثون الفارق الفني للفريق وشدد كسلا على اهمية اختيار عنصريين مؤثرين في خطي الوسط والمقدمة بدل ان تزحم كشوفات الفريق بخمسة او ستة لاعبين على نحو مايحدث الان ودون ان تكون هنالك فائدة فنية يجنيها الفريق من ورائهم.
* وفي نهاية المطاف جاء حديث الكابتن كسلا عن رحيل المدرب الكوكي من عدمه بعد ان ارتفعت الاصوات في الشارع الهلالي تطالب برحيله مشككين في قدراته وأهليته لقيادة فريق كبير مثل الهلال حيث شدد الكابتن كسلا بانه لايحبذ الاستغناء عن المدرب من موسم واحد فلابد للادارة ان تعطي المدرب الفرصة ليواصل عمله في الموسم الثاني بعد ان يكون المدرب قد تعرف على قدرات اللاعبين وامكانياتهم على اعتبار ان المدرب الجديد سيحتاج الى ثلاثة او اربع اشهر للتعرف على اللاعبين وامكانياتهم ومحاولة توظيفها لمصلحة الفريق وهنا ستكون هنالك مساحة لاختصار عامل الزمن الذي سيحسب لمصلحة المدرب المتواجد اصلا مع الفريق من الموسم الماضي واشار كسلا بقوله بانه برغم كل ذلك وبحكم تجاربه يفضل المدرب الاوروبي على المدرب العربي لعدة اسباب لعلى اهمها واكثرها اهمية قوة شخصيته واحترامه لعملية الانضباط وعدم السماح لاى اداري بالتدخل في عمله بجانب تفوقه في النواحي الفنية والتكتيكية وقرأته السليمة لمجريات احداث المباريات وتفاعله معها برؤية فنية متقدة.
الادارة مطالبة بدعم الواعدين والأجانب كانوا خصما على الفريق
تحدثت لصديقي النجم الدولي المعتزل والموهوب حتى النخاع محمد حسين كسلا عبر الهاتف وطرحت عليه عدد من الاسئلة المتعلقة بالشان الهلالي والتي تكرم مشكورا بالرد عليها لعيون قراء صحيفة الدار المطبوعة التي لاتعرف التثاوب وكان حديثي معه حول تقيمه لمشاوير الهلال الافريقية والمحلية ورؤيته لرحيل الحارس الكاميروني مكسيم ونظرته لعطاءات الواعدين الذين طرزوا جيد الهلال في هذا الموسم وعن مدى قناعته بالتمديد للمدرب الكوكي او فض الارتباط معه بجانب بعض المواضيع المختلفة والتي لم تخرج عن عباءة البيت الهلالي.
* وجاءت افادات الكابتن كسلا صريحه واتسمت بالشفافية العالية حيث اشار الى ان عصر الاحتراف لايعرف الاحتكارية واذا كان رحيل الحارس مكسيم سيدر على الهلال العائد المادي المجزي الذي سيساهم في بناء الجوهرة ويعين المجلس في الاستعانة بلاعبين اجانب مميزين من بينهم حارس مرمى بالطبع فلا ضير في ذلك والهلال الذي اتى بحارس في قامة مكسيم قادر على تعويضه بحارس اخر لايقل قامة عنه بجانب سد بعض الثغرات التي بدت على شكل الفريق العام في عدد من خطوط اللعب.
* وعن مشاوير الهلال الافريقية قال الكابتن كسلا بان الفريق قد قطع مراحل جيدة ووصل الى نقطة ليست غريبة عليه ولكنه تعثر في عدد من المحطات ووصل الى المرحلة الاهم وهو يعاني كثيرا في عدد من خطوط اللعب فكان خروجه بتلك الصوره التي شهدناها ومن وجهة نظري ان اللاعبين قدموا جهد المقل ويجب ان نشكرهم على ماقدموه في ظل الظروف التي جابهتهم وارى بانهم مواجهين الان بمهمتين كبيرتين تتمثلان في الحفاظ على لقب الممتاز من خلال الاربع جولات المتبقية بجانب العمل على استرداد بطولة السودان ومتى مانجح اللاعبين في تحقيق هاتين البطولتين فانهم سيكونوا قد ضمدوا جراح الخروج الافريقي المرير.
*واردف الكابتن كسلا يقول بان من اهم المكاسب التي خرج بها الهلال من هذا الموسم هي دفعه بتلك النجوم الواعدة التي طرزت جيد الهلال والتي باتت تشكل الحاضر الزاهر والغد المشرق وهي جزئية تحسب لمجلس الادارة الذي يجسد النظرة المستقبلية البعيدة المدى وفي تقديري ان نجوم في قامة محمد عبد الرحمن واطهر الطاهر والثعلب وبشه الصغير ووليد الشعلة ومحمد احمد والصيني ومعتصم وعلاء الدين فانهم يجعلوا اي هلالي يطمئن على حاضر الهلال ومستقبل لاسيما وانهم يتمتعون بالموهبة والمهارة والاستعداد البدني والفطري وهي اولويات تشكل ماهية اللاعب المفيد للفريق وان كان هنالك مايجب ان يقال لادارة النادي فهي ان تجزل العطاء لهولاء الواعدين والاهتمام بهم اكثر واكثر وتدعمهم معنويا وماديا وحسيا حتى يضاعفوا الجهود لتفجير الطاقات الكامنة في دواخلهم بصورة تخدم الفريق وتساهم في ترقية الاداء بين صفوفه.
* وفي حديثه عن اللاعبين الاجانب قال كسلا حقيقة لم ينجح احد سوى مكسيم ونيلسون نارجيلا والبقية كانوا خصما على الفريق في كل مشاويره المحلية والافريقية والفرصة تبدو مواتية الان للتخلص من المحترفين الذين اثبتوا فشلهم والعمل على التعاقد مع لاعبين يحدثون الفارق الفني للفريق وشدد كسلا على اهمية اختيار عنصريين مؤثرين في خطي الوسط والمقدمة بدل ان تزحم كشوفات الفريق بخمسة او ستة لاعبين على نحو مايحدث الان ودون ان تكون هنالك فائدة فنية يجنيها الفريق من ورائهم.
* وفي نهاية المطاف جاء حديث الكابتن كسلا عن رحيل المدرب الكوكي من عدمه بعد ان ارتفعت الاصوات في الشارع الهلالي تطالب برحيله مشككين في قدراته وأهليته لقيادة فريق كبير مثل الهلال حيث شدد الكابتن كسلا بانه لايحبذ الاستغناء عن المدرب من موسم واحد فلابد للادارة ان تعطي المدرب الفرصة ليواصل عمله في الموسم الثاني بعد ان يكون المدرب قد تعرف على قدرات اللاعبين وامكانياتهم على اعتبار ان المدرب الجديد سيحتاج الى ثلاثة او اربع اشهر للتعرف على اللاعبين وامكانياتهم ومحاولة توظيفها لمصلحة الفريق وهنا ستكون هنالك مساحة لاختصار عامل الزمن الذي سيحسب لمصلحة المدرب المتواجد اصلا مع الفريق من الموسم الماضي واشار كسلا بقوله بانه برغم كل ذلك وبحكم تجاربه يفضل المدرب الاوروبي على المدرب العربي لعدة اسباب لعلى اهمها واكثرها اهمية قوة شخصيته واحترامه لعملية الانضباط وعدم السماح لاى اداري بالتدخل في عمله بجانب تفوقه في النواحي الفنية والتكتيكية وقرأته السليمة لمجريات احداث المباريات وتفاعله معها برؤية فنية متقدة.
تنظير بس
فهناك لاعبين انصاف محترفين والأفضل منهم الشباب والخامة الموجودة ليست سهلة فقط إن احسن التوظيف واعطي الفرصة والاحتكاك والتدريب الجيد مع التغذية + الإنضباط والتدريب والجيد والانضباط لا يأتي من الإدارة ولوائح الفريق فحسب وإنما من اللاعب واسرته ايضاً وكذلك تحكمهما الوطنية كذلك فهناك الماديين الذين مجرد ان يصلوا للهلال او المريخ كانما وصلوا القمة وللأسف هم اللاعب السوداني أن يصل للقمة الهلال او المريخ ولا يوجد هناك ما يسمى بالأهداف العليا الاحتراف الخارجي وهناك عوائق كثرة في ذلك وعوامل تعوق ذلك وسياسة الدولة والاتحاد لا تساعد في تنمية الرياضة فماذا يعني ان تدعم فريق بمليون ويصرف في غير مكانه والاهم البنية التحتية للرياضة بشكل عام والثقافة الرياضية وطبعاً كل ذلك متأثر بالاقتصاد والتعليم الرياضي كذلك وكذلك الجانب الاهم الإعلام السلبي الذي يهدف للمادة ولا يراعي لتنمية الرياضة بشكل عام وكرة القدم بشكل خاص ولا اريد الإطالة في هذا الجانب لكن ما يفعني الهم الوطني والحس الرياضي في هذا الجانب وتنمية قدرات الشباب وخاصة في كرة القدم
...نحن فى العالمى الاوحد.