كاريكا العبء الثقيل
ابراهيم عاكفين في حديثه لأجهزة الإعلام عقب نهاية مباراة الهلال والأمل عطبرة قال مدرب الهلال البلجيكي باترك انه كان مصراً على اشراك مهاجمه مدثر كاريكا لأنه لاعب كبير يصنع الفارق،مشبها له بالدون كريستيانو في الريال والبرغوث ميسي ببرشلونه.
بدْءا من هذا التصريح نستنتج اعترافاً ضمنيا من المدرب أن كاريكا دون المستوى ولا يقدم ما يشفع له بالمشاركة أساسيا، فالدفع به من باب المجاملة ويرى مدربه حديث العهد بالفريق أن مهاجمه الأول (كما طالع في تقريره) يحتاج للدعم ورفع الروح المعنوية.
الجمهور العاشق لكرة القدم في جميع أنحاء الدنيا لا شفاعة عنده للاعب بعطائه السابق ان أخفق او تراجع مستواه وعطاء الماضي ان كان شفيعا لأصحابه لما توارى نجوم كبار وخفت بريقهم ومنهم من اعتزل أو هرب لدوريات اخريات ولما اخترقت صافرات الإستهجان آذان نجوم بوزن القديس كاسياس ومايكل بالاك وبالوتلي وحتى الدون والبرغوث لم يسلما عند فشلهما في تحقيق احلام جمهور البرازيل والأرجنتين .... وجمهور الهلال لا يشذ عن تلك القاعدة بل كان عطوفا ورحيما بكاريكا كثيرا وتحمله لموسم كامل كانت حصيلته منه ستة أهداف،متجرعة علقم ابتعاد لقب هداف الدوري عن ناديها وهي غير المعتادة على ذلك.
النجم الكبير عليه أن يحاسب نفسه قبل أن يأتيه الحساب من المدرب بالإبعاد من القائمة ونخشى قدومه من المدرجات صراخا وصفيراً وما أقساه من عقاب ولا نذيع لك سرا ان قلنا أن هناك من يتململ وكاظما للغيظ من مشاركتك على حساب (الهداف) صلاح الجزولي..
التفت لنفسك أولا ولكرتك ثانيابعدها لن تستجدي الرضاء من أحد،لا رئيس ولا كاتب ولا مشجعاً.
تنتاشك سهام الإنتقاد اينما حليت...آمال الجماهير معلقة بك والبعض يدافع عنك بحجة قدرتك على صناعة اللعب وتلك حجة باطلة لم نسمع بها من قبل ولن تداري تقصيرك في احراز الأهداف،فلا يعقل البقاء على مدافع هداف أساسيا وشباك فريقه تهتز بزريعة قدرته احراز الأهداف .
ان كنا نرى أن كاريكا بارعا في صناعة اللعب لماذا أعيا مجلسنا نفسه بمطاردة لاعب بأمريكا الجنوبية وسبقه بتسجيل فيصل موسى ولا ننس وليد علاء الدين وسيدي بيه.
من وجهة نظري الشخصية اللاعب لا يصلح كمهاجم أول وكارثة ان يعتمد عليه وحيدا كما حدث في مباراة الأمل،لإفتقاده مقومات المهاجم الأول من تمركز داخل منطقة الخصم فنشاهده دائم الهروب للطرفين ولا يملك القوة الجسدية لفتح المعابر لزملائه.
من مصلحة النادي اشراكه مهاجما ثانيا،ليساعد في صناعة اللعب مستغلا سرعته وقدره على التخطي سيما الهجمات المرتدة وما تجربته في عهد نصر الدين النابي ببعيدة عن الأذهان
- - - - - - - - - - - - - - - - -
تم إضافة المرفق التالي :
كاريكا.jpg
بدْءا من هذا التصريح نستنتج اعترافاً ضمنيا من المدرب أن كاريكا دون المستوى ولا يقدم ما يشفع له بالمشاركة أساسيا، فالدفع به من باب المجاملة ويرى مدربه حديث العهد بالفريق أن مهاجمه الأول (كما طالع في تقريره) يحتاج للدعم ورفع الروح المعنوية.
الجمهور العاشق لكرة القدم في جميع أنحاء الدنيا لا شفاعة عنده للاعب بعطائه السابق ان أخفق او تراجع مستواه وعطاء الماضي ان كان شفيعا لأصحابه لما توارى نجوم كبار وخفت بريقهم ومنهم من اعتزل أو هرب لدوريات اخريات ولما اخترقت صافرات الإستهجان آذان نجوم بوزن القديس كاسياس ومايكل بالاك وبالوتلي وحتى الدون والبرغوث لم يسلما عند فشلهما في تحقيق احلام جمهور البرازيل والأرجنتين .... وجمهور الهلال لا يشذ عن تلك القاعدة بل كان عطوفا ورحيما بكاريكا كثيرا وتحمله لموسم كامل كانت حصيلته منه ستة أهداف،متجرعة علقم ابتعاد لقب هداف الدوري عن ناديها وهي غير المعتادة على ذلك.
النجم الكبير عليه أن يحاسب نفسه قبل أن يأتيه الحساب من المدرب بالإبعاد من القائمة ونخشى قدومه من المدرجات صراخا وصفيراً وما أقساه من عقاب ولا نذيع لك سرا ان قلنا أن هناك من يتململ وكاظما للغيظ من مشاركتك على حساب (الهداف) صلاح الجزولي..
التفت لنفسك أولا ولكرتك ثانيابعدها لن تستجدي الرضاء من أحد،لا رئيس ولا كاتب ولا مشجعاً.
تنتاشك سهام الإنتقاد اينما حليت...آمال الجماهير معلقة بك والبعض يدافع عنك بحجة قدرتك على صناعة اللعب وتلك حجة باطلة لم نسمع بها من قبل ولن تداري تقصيرك في احراز الأهداف،فلا يعقل البقاء على مدافع هداف أساسيا وشباك فريقه تهتز بزريعة قدرته احراز الأهداف .
ان كنا نرى أن كاريكا بارعا في صناعة اللعب لماذا أعيا مجلسنا نفسه بمطاردة لاعب بأمريكا الجنوبية وسبقه بتسجيل فيصل موسى ولا ننس وليد علاء الدين وسيدي بيه.
من وجهة نظري الشخصية اللاعب لا يصلح كمهاجم أول وكارثة ان يعتمد عليه وحيدا كما حدث في مباراة الأمل،لإفتقاده مقومات المهاجم الأول من تمركز داخل منطقة الخصم فنشاهده دائم الهروب للطرفين ولا يملك القوة الجسدية لفتح المعابر لزملائه.
من مصلحة النادي اشراكه مهاجما ثانيا،ليساعد في صناعة اللعب مستغلا سرعته وقدره على التخطي سيما الهجمات المرتدة وما تجربته في عهد نصر الدين النابي ببعيدة عن الأذهان
- - - - - - - - - - - - - - - - -
تم إضافة المرفق التالي :
كاريكا.jpg
ولكن لم يقل أنه فى مستواه ولم يذكر ذلك على سبيل المقارنة حتى نفهم
أنه قد ( تدنى مستواه ) وياليت أحداً من أؤلئك الذى كانوا حضوراً بالإستاد يكتب لنا عن مستوى الهلالالالال العظيم ( تفصيلاً ) الهلالالالال العظيم وكاريكا وبقية العقد نتوقع منهم الكثير
لكن الحديث عن نجم بقامه كاريكا لا يكون بهذه الطريقه هو نجم له ما يشفع له من تاريخ حافل مع الهلال في كثير من المحافل الكرويه دائمآ ما كان يؤفع رأس الأهله و المنتخب الوطني السوداني عاليآ و بما إنك "اخي الكاتب "لا تعترف بالتأريخ بما زكرته عن صافرات الإستهجان التي تنتاب نجوم كأمثال الدون و ميسي نجد انهم يواجهوا بتلك الصافرات حين يتراجع مستواهم عن المستوى المعهود منهم لأن الجماهير إعتادت المستويات الخرافيه من امثال كرستيانو و خلافه و لو ان لك نظره فاحصه تجد ان هؤلاء النجوم حتى عند تراجع مستوياتهم ألاء أنهم افضل من غيرهم بكثير و انا كهلالابي بحب كل من اعطى و قدم للهلال و بذل العرق و الجهد في سبيل إعلاء شأنه و ليس من الإحترام التحدث عن نجم بقامه كاريكا بهذه الطريقه لأنه بالإضافه الي كل مقوماته و نجاعته الهجوميه هو لاعب خلوق جدآ
"قل خيرآ او إصمت"