لم تتزوج طبيب وانفصلت عن زوجها ولم يمت ولديها فقط بنتان راشدتان .. الذي ملأ الوسائط بالرسائل المضللة لا يعرف عن قصتنا شيء
الفنان الطيب عبدالله ... الذين سخروامن عودة ارتباطي بسارة مرضى
كفرووتر / الخرطوم / نشر الفنان الكبير الطيب عبدالله وضيحا ردا علي الرسائل التي انتشرت احيرا عبر عدد من وسائل التواصل الاجتماعي حول عودته الى محبوبته الاولى بعد فراق دام قرابة الثلاثين عاما .. وفيما يلي نص التوضيح .
اعزائي :
تحية واحتراما
أسوق إليكم هذا التوضيح ..
ما جاء من أخبار في بعض المواقع الإسفيرية والواتساب عن زواجي بالسيدة الفاضلة/ سارة حسين كمال ليس فيه مايدعو للتواري منه أو الخجل أو الشماتة. ثم كل ماجاء في ذلك الموضوع غير صحيح سوي انها هي فعلا أول من أحببت عدا ذلك هو من تاليف شخص لايملك اي فكره أوخلفية عن حقيقه الموضوع .. ثم أنها لم تتزوج من طبيب بل من استاذ اقتصادي وهو مازال علي قيد الحياة وله كل التقدير والإحترام- وقد تزوج هو الآخر بعد انفصالها عنه مباشرة ..
ثانيا : ليس لديها منه سوي بنتين راشدتين ..
ثالثا : لم تعش في زواجها سوي تسعه وعشرين عاما وليس اربعين اوخمسه وأربعين عامآ كما جاء في في الخبر .. وإلا كنا نحن الاثنين الآن من العجزه والمسنين ..
رابعا: أعمامها لم يرفضوني ولم يحدث ان قالوا عني كلمة (صعلوك) هذه لأنهم كانوا من أسرة راقية تعشق الفن والأدب والاعلام ويكفيها فخرآ أن كان والدها (حسين كمال) وكيلا لوزارة الثقافة والإعلام وعمها الإعلامي الكبير (متوكل كمال) عليهما رحمة الله وحينما تقدمت للزواج منها كان أعمامها يعلمون جيدآ أنني قد أنعم الله علي بالتأهيل الأكاديمي والفن المحترم _ أقولها في تواضع مستغفرا الله عز وجل من الأنا بل قالوا بأدب جم إنهم يريدون تزويجها من ابن عمتها رغما عن موافقة والدها علي زواجي منها..
وليس هنالك مايستوجب الشماته أو السخريه ولا الخجل منه إلا من كان في قلبه مرض حمانا وحماكم الله_ فهو زواج علي سنة الله ورسوله من انسانه عظيمه ومن أسرة كريمه أكن لها كل حب واحترام وتقدير .. والزواج شرع الله ورسوله ليس رهنا بعامل سن أو أشياء جانبية أخري يتحجج بها العاجزون اذا ماتوفرت له كل عناصر النجاح وأولها الحب هذا وللذين يستنكرون الحب علي من تقدمت بهم السن أقول ان الله محبة ومن لايحب لايحب ..
مع رقيق تحياتي ..
اخوكم الطيب عبدالله ..
اعزائي :
تحية واحتراما
أسوق إليكم هذا التوضيح ..
ما جاء من أخبار في بعض المواقع الإسفيرية والواتساب عن زواجي بالسيدة الفاضلة/ سارة حسين كمال ليس فيه مايدعو للتواري منه أو الخجل أو الشماتة. ثم كل ماجاء في ذلك الموضوع غير صحيح سوي انها هي فعلا أول من أحببت عدا ذلك هو من تاليف شخص لايملك اي فكره أوخلفية عن حقيقه الموضوع .. ثم أنها لم تتزوج من طبيب بل من استاذ اقتصادي وهو مازال علي قيد الحياة وله كل التقدير والإحترام- وقد تزوج هو الآخر بعد انفصالها عنه مباشرة ..
ثانيا : ليس لديها منه سوي بنتين راشدتين ..
ثالثا : لم تعش في زواجها سوي تسعه وعشرين عاما وليس اربعين اوخمسه وأربعين عامآ كما جاء في في الخبر .. وإلا كنا نحن الاثنين الآن من العجزه والمسنين ..
رابعا: أعمامها لم يرفضوني ولم يحدث ان قالوا عني كلمة (صعلوك) هذه لأنهم كانوا من أسرة راقية تعشق الفن والأدب والاعلام ويكفيها فخرآ أن كان والدها (حسين كمال) وكيلا لوزارة الثقافة والإعلام وعمها الإعلامي الكبير (متوكل كمال) عليهما رحمة الله وحينما تقدمت للزواج منها كان أعمامها يعلمون جيدآ أنني قد أنعم الله علي بالتأهيل الأكاديمي والفن المحترم _ أقولها في تواضع مستغفرا الله عز وجل من الأنا بل قالوا بأدب جم إنهم يريدون تزويجها من ابن عمتها رغما عن موافقة والدها علي زواجي منها..
وليس هنالك مايستوجب الشماته أو السخريه ولا الخجل منه إلا من كان في قلبه مرض حمانا وحماكم الله_ فهو زواج علي سنة الله ورسوله من انسانه عظيمه ومن أسرة كريمه أكن لها كل حب واحترام وتقدير .. والزواج شرع الله ورسوله ليس رهنا بعامل سن أو أشياء جانبية أخري يتحجج بها العاجزون اذا ماتوفرت له كل عناصر النجاح وأولها الحب هذا وللذين يستنكرون الحب علي من تقدمت بهم السن أقول ان الله محبة ومن لايحب لايحب ..
مع رقيق تحياتي ..
اخوكم الطيب عبدالله ..
والحب النبيل لا يعترف بالعمر ..................
وكنت دايما عندما اسمع اغنياتك الخالدة يغمرني احساس غريب واعايش معك لحظات الحب الجميلة.............. وفقك الله وسدد خطاك يااروع فنان ................. وشاعر واروع شاعر واروع ملحن.....
(كم انت نبيل)
يكفي انها حبك وملهمتك
انت رائع ومبدع وفنان ورسام واديب وشاعر نفتخر بيك
راقي واصيل وفلبك ابيض وهذه حياتك تمتع بها
لفد امنعتنا بفن جميل وراق
والحب للاول وهي انسانة ملهمة للجمال نابعة الحنان وزين الجستن وعودة مباركة ميمونة وربنا يصونكم ويحفظكم يارب - وربنا يرد غربتنا وبجمعنا كما جمعكم علي الود والاخلاص والوفاء والحب
و ربنا يسعدك
ولو فعل الكل مثل ما فعلت انت مع حثالة مواقع الأسافير هؤلاء ..
لبيعت الحجارة بوزنها ذهبا ! نحي كفر ووتر علي رصانتهم.
دة الحب ولابلاش اسعدكما الله وبارك لكما وعليكما
مجاز بليغ
شكرا لك
كل إناء بما فيه ينضح
انت رجل رائع
والأروع زوجتك الكريمة ابنة الكرام
ويكفي ان والدها عاش عزيز النفس ومات كريم النفس
رجل تربي كل اجيال السودان الان علي يديه
له الرحمة
ولكم الود
والاحترام
وانا اشهد ب
بانك مربي فاضل لأنني كنت علي مقربة من أبنائك الذين كانوا يكرمون كل عام في المدرسة
بالتلميذ المثالي خلقا ىمعشرا واحترام لزملائهم ومعلميهم