• ×
الخميس 9 مايو 2024 | 05-07-2024

قضية المدينة حافلة بالتناقضات وتطرح اكثر من سؤال ( حلقة -1 )

قضية المدينة حافلة بالتناقضات وتطرح اكثر من سؤال  ( حلقة -1 )
النعمان حسن قضية بكرى المدينة فرضت نفسها قضية الساعه مع اننى شخصيا اراها لآ تستحق فتحول اى لاعب من الهلال للمريخ او من المريخ للهلال فهو تحول رموز الفشل الكروى الذين لن يضيفوا او يحققوا اى تقدم للقمة ولكن اخوة الحوا علي ان ادلى براى طالما انها اصبحت قضية مثار جدل عام وان كانت بلا محتوى او قيمة فنية وليسمح لى القارئ ان اضع اولا تحت امرته النصوص القانونية التى تحكم الحاله حتى يسهل فهم القضية بكل ابعادها والتى اراها بالغة التعقيد لان تسجيل المدينة للمريخ بحكم قانوني لوائح الإتحاد السوداني لانه مارس سلطه خولتها لة اللوائح وعليه يصبح التسجيل قانوني واذا كانت هناك قضية فانها اذن فى الطعن فى لائحة الإتحاد لانها حافلة بالمخالفات ولكن السؤال الاول ه هل لائحة الإتحاد اعتمدت بمافيها من مخالفات من الفيفا ام انها اصلا لم ترسل للفيفا لاعتمادها حسب نص اللائحة الدوليه وان كان هذا قد تم ماهو الموقف اذا صدرت مخالفة للائحة الدوليه لهذا فان القضية الان فى شرعية اللائحة وليس شرعية المدينة مالم تحسم الاجابة علي اسئلة فى غاية الاهمية حسما للجدل لها شخصيا ارى كل ما يطرح حول القضية سالب فى بعض جوانبه. وحنى تتضح الصورة للقارى دعونا نقف مع النصوص التى تحكم هذه القضية: 1- المادة الاولى فقرة 0-1-فى لائحة انتقالات اللاعبين تقول: هذه اللوائح تضع قواعد ملزمة العالمية بشأن الوضع اللاعبين أهليتها للمشاركة في كرة القدم نظمت ونقلهم بين أندية تنتمي إلى مختلف الجمعيات ) يعتى باختصار ان هذه اللائحة تحكم انتقالات الللاعبين الذين ينتقلون من نادى يتبع اتحاد لنادى اخر يتبع لاتحاد غيره) وهنا تصبح قضية بكرى خارج حاله الإنتقال بين ناديين يتبعان لاتحاديين مختلفين ومه \ ومعنى هذا ان الإتحاد فى حاله انتقالات اللاعبين الاجانب من نادى خارجى يخضعون للائحة الدوليه وهذا ما لايعمل بة الإتحاد الفقرة ثانيا-2- نقول: (نقل اللاعبين بين الأندية التي تنتمي إلى نفس تخضع الجمعيات لوائح محددة صادرة عن جمعية تعنى الفن-1-الفقرة-3- أدناه والتي يجب أن تتم الموافقة من جانب الفيفا) ) هذه الفقرة -2- تنص يوضوح ان انتقالات اللاعبين من نادى لنادى اخر يتبعان لنفس الإتحاد تحكمها لائحة يصدرها الإتحاد المعنى والذى يتبع لهالناديان ولكن لابد من التوقف هنا بانه يشترط فى هذه اللائحة ان تعتمد من الفيفا وبغير هذا لآ تكون سارية فى والسبب ان الفيفا وضعت هذا الشرط هو ان الفيفا وضعت شروطا ومبادى لابد ان تلتزم بها اللائحة المحلية لهذا اخضعتها لموافقة الفيفا مما يعنى انها لو لم تعتمد من الفيفا فهى باطلة فهل اعتمدت الفيفا هذه اللائحة المحلية. الامر الثانى والذى سيعقد من هذه القضية فان اللائحة الدوليه حددت المبادئ والشروط التى لآ يحق للاتحاد ان يحيد عنهاوهذا ما ساورده بالنص الإنجليزي فى الحلقة القدمة لتروا لاي مدى لائحة الإتحاد مشوبة بالعديدمن الثغرات والمخالفات لتصبح القضية هى قضية لائحة الإتحاد وليس قضية بكرى المدينة فى شخصه وكونوا معي
امسح للحصول على الرابط
 6  0  5899
التعليقات ( 6 )
الترتيب بـ
الأحدث
الأقدم
الملائم
  • #2
    مرتضى 11-07-2014 12:0
    باختصار شديد شكوي الهلال في بكري زي شكوته في فيتا كلوب
    والغرض معروووووووووووف
  • #3
    حنفي بدر 11-07-2014 11:0
    كل شيء عشوائي في بلادنا والكل يعلم ذلك والكل يغض الطرف عنها وما عارف الحاصل ايه والحصل لينا ايه ، حليلك يا بلد ما عندك وجيع
  • #4
    ضيعوك 11-07-2014 10:0
    والله انا اندهش جدا للهلالاب دائما يعلقوا فشلهم فى التسجيلات بان قروش جمال الوالى هى حق مواطنين وهذه فرية منهم فقط كان فى الماضى يحصل العكس يسجل الهلال اي لاعب فى الساحة وفى عهد هذا النظام منذ تسجيل باكمبا وادوارد جلدو لم يذكر اى مريخابى ان هذه الاموال ملك الدولة او المواطن
  • #5
    فراج 11-07-2014 10:0
    سوف نكون معك فالمسائل الفقية لها نص مقنع
    والمسائل القانويه لها حكم مقنع
    دعوا القانون يحكم
  • #6
    Abdulla 11-07-2014 05:0
    يااساذ الاتحاد فوضي والبلد اكثر من فوضي تاخير بكري مخصوص عشان يوقع للوصيف والمنتخب مامهم في فوضي اكثر من كده وكمان شوف القروش البتندفع كم ،والبلد والاتحاد يتحكم فيها جمال وبقروش البلد وبأمر الحزب ولا حياه لمن تنادي لذللك لن ولن يتقدم السودان ولن تفلح الرياضه لان الفوضى ضاربه ومن يقول الحق يسحب مقاله وادري
أكثر

جديد الأخبار

كلف الاتحاد الافريقي الجزائري مصطفى غربال حكما لذهاب نهائي دوري أبطال أفريقيا بين الترجي والأهلي ويدير ‏الكونغولي ندالا حكما لمباراة الإياب

للمشاركة والمتابعة

تصميم وتطوير  : قنا لخدمات الويب

Powered by Dimofinf CMS v5.0.0
Copyright© Dimensions Of Information.

جميع الحقوق محفوظة لـ "كفر و وتر" 2019