• ×
الإثنين 29 أبريل 2024 | 04-27-2024

حاج ماجد سوار .. ودرب الودار والدواليب العميقة

حاج ماجد سوار .. ودرب الودار والدواليب العميقة
عبدالله محمد الفكي حاج ماجد سوار .. ودرب الودار والدواليب العميقة
وطني ولو كان رأس (عود) والعودة الحميدة بدون (حاجات).. ولا حجة؟
نأسف لتكرار بعض المواضيع .. ومن (شاب) برعاية جهاز المغتربين وسياساته المستعملة من أين يأتي بالجديد. بعد أن فقدنا الحواس والحنان ولاحنة ولايوم جديد.. ويحنن حتى في يوم جديدو!!
(1)
منسوبي جهاز المغتربين القدماء مازالوا يتحكمون في الجهاز .. ويحكون بنفس السياسات المستعملة القديمة.. سياسات الجمارك لدخول الامتعة الشخصية والسيارات المستعملة ومؤتمرات التعليم والمجلس الاعلى للجاليات بنفس الجلاليب والمقاسات القديمة.. وتجبر على لبسها بالدق.
وامكانيات و(مكنات) المغتربين كجماعة تنشيء أكبر مصنع (تجميع) للسيارات بافريقيا وأكبر مصانع الغذاء والكساء والدواء و(العفش النشف ريق المغتربين ومازال الجهاز حتى اليوم يطالبهم بالصبر .. والصوم حتى يؤذن منسوبي الجهاز.. لماذا الإصرار على (سيارة مستعملة) فقط المطلوب تغيير السياسات المستعملة بجهاز المغتربين والسفارات . و(سفوفة) للطمام... بلد يا طماطم ومشاريع كثيرة بالامكان تشييدها من خبرات ومدخرات المغتربين لكن المغترب ممنوع من التصرف في عملته (علة) عن طريق سوق الطشاطة.. ونفجخ ونديكم.
ويتحدث الخبراء عن (قرع) الدولار .. وينتظرون (هبة ) تطفيء إشتعال الدولار حتى يتم التوصل مع الجهات ذات الصلة لتحويلات المغتربين .. ولايقولوا لهم اقرعوا (الحواشات) وقلبوا (اللبق) بتمليكهم حواشات و بالانتاج يقرع الدولار.. والمغتربين أصبحوا خشم بيوت .. 90 في النية (صير صغير) والباقي (حوت) وكثير من (الحيتان) أصبحوا يحملون إقامات بدول الخليج ويعاملون باعتبارهم (مغتربين) ويكفي أن تسافر لمدة ثلاثة أيام ويحمل معه تلات قدور عملات أجنبية . أما المغترب الصغير المارضو جهاز المغتربين والسفارات فبعد أن يغترب لمدة 30 عام عليه أن يحضر بثلاث قدور محلبيه وثلاثة جيوب عملة محلية.. بعد أن كلف سوار نأمل في تغيير الحال وليس بالمحال أن تكون شركات مساهمة عامة يساهم فيها المغترب تعمل في الزراعة والصناعة والتعليم . لماذا يحول المغترب العملة الصعبة ويمول بها ود (العمة الصعبة ود العمدة والمهلة .. ونتهمل بالخارج وكلنا أولاد عمد ) .. لماذا يظل المغترب مغتربا إلى الابد ويعامل بأنه كائن لايلد وكان ولد أولادوا ما (بكبروا) ويمكن التحكم في سنهم وسنوات دراستهم حتى يتم التوصل (لمعادلة الشهادة العربية) ما الحكمة من جهاز رعاية المغتربين.. ما حكاية سفارات مجهزة بكامل العدة والعدد.. وكل الـ/إن جاز المقدم للمغترب في عهود الامناء السابقين تذليل عقبة دخول الامتعة الشخصية ونصف العدة في حالة رجوع نصف الأسرة .. ونصف الاسرة تعني الأم وربع درزن بنات و2 اولاد على أن يبقى النصف الحلو (الوالد) بالخارج يرسل له (طرد) الحلو مر من (قصير) ليصل له مع الحجاج. الغريب بعد أن تم تكليف المجاهد سوار نجده (محاطا) بعمد الجهاز القدماء واخذوا يجهزون للمؤتمرات واللقاءات بنفس النفس والسياسات المستعملة منذ سبعينيات القرن الماضي. بقرة لكل مغترب يسبح الوطن في نيل من حليب وتكفينا صادرات (الجلود) غيروا الجنود وأولهم جنود السفارات بالخارج. الشيخ اسحق حفظه الله كتب : ضرس الاقتصاد وعن الخارجية الغائبة وقال : لولا (الملامة) لذكرت كثير من السفراء يعملون في هدم الاقتصاد وكل ما حصدناه من الدبلوماسية هدوم وهدوم.. وللمواطن هموم وهموم.. وحتى رفع الملامة اقول للمغتربين ابقوا عشرة على (الملايات) . اللهم لطفك
(2)
مع الاحترام والتقدير للمجاهد حاج ماجد سوار.. غالبية المغتربين ليس لهم صلة بجهاز المغتربين (القديم) والسبب سياساته (المستعملة) وكبرت الهوة وطالبوا (بردم) الجهاز وتكوين جهاز برؤية جديدة وأهداف سامية تسمو بالوطن والمواطن. أما عن (الامتعة الشخصية والسيارات المستعملة) فهذه فكرة (عفا) عليها الزمن ومخزنة منذ السبعينات بثلاجات الجهاز الجديدة لكنها لاتعمل. المغترب اليوم يعيش مشكلة السكن والتعليم والعلاج وكل ذلك برؤية ثاقبة(لجهاز جديد) يتم في أقرب فرصة ولايكلف الدولة تمويلا. بل سيساعد المغترب في دعم الإقتصاد ويكون (ركيزة) أساسية في صناعة الغذاء والدواء ببناء المصانع والمزارع والمستشفيات والجامعات ، ما معنى ألف مؤتمر وتلف وتدور حول ايجاد كرسي جامعي لابن المغترب والكرسي (تحت كرعينا) ويمكن توفيرها بـ 10 دولارات من كل مغترب ما معنى العودة الطوعية والكل يود أن يعود لبلده .. ولكن كيف؟ الاف الاسر متعثرة بالخليج خاصة وفقدت تعليم ابنائها وتعلية (حيطة) بمخطط يبعد عن الخدمات 5 سنوات لقدام. ما معنى معرض (للصور) وندوة عن الفن التشكيلي والمجلس الاعلى للجاليات (تتشكل) فيه الجلابيات المستعملة ولا جديد ولاجدية وأنت تعلم أنه لاوجود لجالية بأكبر الدول والمدن الخليجية والتي تشكل غالبية المغتربين. أكسح أمسح السياسات القديمة ومنسوبي الجهاز القدماء ويكفي المغتربين 3 شباب (خريجين) يضعون (سستم) طموح للبناء ونعدكم بعدة (الوثبة) وليس عدة التثاؤب الموجودة الآن بالجهاز . اللهم لطفك.

(3)
والدواليب العميقة بالجهاز حاضرة .. ولجنة لجنة لجنة العمر (نعيدوا) ومالو لو (صبرنا) عشرين لجنة بعد عشرين سنة غربة .. ونصفر العداد و(نصر) باقي العمر.. ياحاج ماجد سوار نراك تمشي في نفس الدرب الودر المغتربين ملايين المغتربين يجعلون من السودان سلة غذاء العالم وسلة كساء العالم وسلة علاج افريقيا والشرق الاوسط بخبرات وكفاءات في كل شيء .. الشيء شنو نحوم كل العالم وينوم الجهاز ويصحو على (الأمتعة الشخصية). اكسح امسح هذه السياسات نريد أهداف برؤية تقود لعمل استراتيجي . أستر يارب وبرجاء قراءة مايقدمه اعلام الجهاز من الخميس اللول أمس وحتى ألف خميس إلى الوراء في صفحة واحة المغتربين شوف ياحاج ماجد سوار اللولة واللف والدوران الذي يدور فيه إعلام الجهاز عناوين لاتسمن ولاتغني عن (غربة) كأن المغترب كتب عليه أن يكون مغتربا للابد ولايكبر ولايلد ولايكتب ولايقرأ غير واحة المغتربين التي مازالت تعيد (الخــ,,) وتكرره وتدلكنا . اللهم لطفك. لسنا حفاة ولاعراة وما اغتربنا من أجل الأمتعة الشخصية وسراير سنقل وبوتجاز 4 عيون . وبعدين مادخل الجمارك في دخول السيارات والامتعة الشخصية..الجمارك تنفذ سياسات دولة تضعها وزارة التجارة الخارجية مع المالية والجهات الإقتصادية القاصدانا عديل.. وإلا لعدلت هذه السياسات ما معنى أن يحتكر استيراد القمح من فلان والدواء من علان والتعليم من زعلان الذي زعل زعل شديد عندما (شاف) جامعة للمغتربين وقال المغتربين ديل أشحنوا لهم (الشاف والطلح) ديل إن (طلعوا) بخدروا كل القيزان . اللهم لطفك.

(4)
وطني ولو كان رأس (عود) .. نريد أفكار ومشاريع تعجل بعودة حميدة بدون (حاجات شخصية وعدة مستعملة)كل هذا (العفش) الذي يفتخر الجهاز القديم بدخوله مع المغترب يمكن صناعته بالسودان وتصديره .. ما معقول ياسوار أن نستورد (الصلصة والصابون ) وجهاز المغتربين مازال يغني بهذه الأغاني القديمة الاجتماع مع الجمارك .. نريد جهاز يجتمع مع (الضأن والجمال ) ويدلعها ويدوعلها للتصدير .. هذا الوطن الجميل وهذا الزول طويل القامة وعيون عسليه يفديه كبش .

(5)
ونطلب من المجاهد سوار أن يفتح أبواب السفارات (المسورة) وأن (يصحح) مع وكيل وزارة الخارجية الجديد المجاهد الأزرق. أن يصحوا أصحاب السعادة السفراء ليقوموا بواجبهم تجاه المواطن. بالله عليكم ماهي الخدمات التي تقدمها السفارات والقنصليات السودانية. ومن الغباء أن تغني السفارة وجهاز المغتربين بـ : تجديد الجواز - تجديد الزواج - توثيق التوكيل. وكل هذه الخدمة مدفوعة الثمن وينشفوا ريقك ويبيعوا لك (الموية الزرقاء) يا الأزرق. مازلنا نذكر جولاتكم في صالة القنصلية تسأل وتقضي حاجة السائل قبل أن يسأل. الجماعة بعدك ناموا في العسل والعفش الراقي. ومابقي للمواطن سوى النفس الطالع ونازل والعفش المستعمل. سبحان الله وبحمده. لادبلوماسية بدون اقتصاد قوي ولااقتصاد قوي بدون صنع في السودان وأرض ونيل في إنتظار مستثمر أجنبي. وقال السيد وزير الاستثمار المشاريع الكبيرة للاجانب من ضمنها تربية الضأن والذبح والسلخ في اكبر مسلخ وبكل فخر اجنبي وتصدير اللحم لماليزيا والصين عن طريق هذا الاجنبي . وملايين المغتربين صدروا للخارج ويعاملون (كالفحم) ونرجاء منهم الرماد. وحجوة مدير الاستثمار بجهاز المغتربين حجيتكم بـ تمويل من البنك الزراعي وسنفتتح فرع بالجهاز وحجيتكم بالتمويل الأصغر التمويل الذي توفره الدولة بعد مجابدة للاسر الفقير. منسوبي الجهاز لازم يقدلوا فوق اجساد المغتربين ويقلدوا كومهم حتى من نصيب الفقراء. ولو كانوا يعملون ويعملون لوفروا للاسر الفقيرة والخريجين وظائف وتمويل من خيرات ومدخرات المغتربين. لكن النية مطية .. اللهم لطفك.
امسح للحصول على الرابط
 0  0  2430
التعليقات ( 0 )
أكثر

للمشاركة والمتابعة

تصميم وتطوير  : قنا لخدمات الويب

Powered by Dimofinf CMS v5.0.0
Copyright© Dimensions Of Information.

جميع الحقوق محفوظة لـ "كفر و وتر" 2019