الحال ياهو نفس الحال لا فرق بين عصام و لا الفريق , فماذا يفعل رفاق متوكل لو استقال جمال؟ .. الوالي اخرجهم بالشباك و اعادهم بالباب فهل يلزم داره لو خسر الممتاز !!
تمخضت عمومية المريخ فولدت مجلس تقشف شاب !!
تقرير / موسى مصطفى /
لم تمض ساعات على اماني جماهير المريخ في وجود مجموعة برفقة الوالي تجمع ما بين حكمة الشيوخ ونضال و كفاح الشباب الذي يستنبط المال ان فضل الوالي الجلوس في منزله كما اعتاد دوما عقب كل هزيمة او كارثة او فقدان بطولة الدوري و لكن اتت رياح الديمقراطية بما لا يشتهي جمهور المريخ حيث تمخضت جمعية المريخ بعد مخاض عسير و آليم فولدت مجلس تقشف شاب لا فرق فيه بين عصام و لا الفريق و ان كان عصام على رأس آخر مجلس منتخب نال ثقة الجمعية و مجلس النهضة الذي يقوده الفريق طارق تحت مسمى ( لوردات ) لان المجلس الحالي لن يصمد يوما لو استقال جمال الوالي فلن يقيه ادروب من حر الفلس و لا متوكل من جوع البطولات .
الوالي اعاد (زراعة حقل الغام بالمريخ )
قبل ستة اشهر من الان استقل جمال الو الي ورفض مواصلة العمل بحجة ان العمل بالمريخ طارد بسبب وجود اعضاء متنافرون تسببوا في اهدار وقته ولكنه ما درى انه قد اعاد زراعة حقل المريخ بالالغام و التي سيمشي عليها مجبرا ستصيبه حتى لو سار على رؤوس اصابعه .
توقع بهروب مجلس التقشف الشاب
توقع كثيرون من ابناء المريخ بهروب مجلس التقشف الشاب في حالة تقديم الوالي لاستقالته لانه لا يملك فلسا لتسيير النشاط و سبق لعدد من قادته المشاركة في مجالس انهارت و فقدت شهية الاستمرار لايام فقط وكاد عددا من نجوم المريخ ان يذهبوا للعب في الهلال خاصة بعد اعلان مدرب المريخ السابق محمد عثمان الكوكي عن عدم قدرته وعددا من اللاعبين الاجانب الاستمرار بسبب وجود مجلس لا يملك قوت يومه دعك من تسيير نشاط المريخ وهذا ما جعل كثيرون يتوقعون بهروب مجلس المريخ الحالي في حالة تقدم الرئيس جمال الوالي باستقالته .
بسببهما خسر المريخ سيكافا
خلافات متوكل وكابيلا دليل..عبد الصمد و متوكل (نار تحت الرماد)
من الاشياء التي لا يستطيع الوالي التحكم فيها هو خلافات اعضاء المجلي وكلنا يعلم ان متوكل سريع الانفعال و كذلك عبد الصمد محمد عثمان الذي تسبب في هروب كثيرون من منصب مدير الكرة و كانت اول خلافات عبد الصمد هو مع ابراهومة المسعودية الذي لزم داره بعد مرور شهر وحيد من تعيين لجنة التسيير فامتدت لتشمل العقيد طارق الذي اجبر على كتابة استقالته و تبعه نائبه مجاهد احمد محمد الذي تمت اقالته و ضحى بمقرر دائرة الكرة ابراهيم ملاح و لكن هل يستطيع الاخ جمال ان يبعد الخطر عن فريق الكرة كما حدث في عهد خلاف كابيلا و متوكل الذي خسر بسببه المريخ بطولة سيكافا حينما لعب النهائي من التاكسي الرواندي اضعف فرق القارة الافريقية باستاد المريخ و سبق للمريخ ان هزمه في الافتتاح بنصف دستة .
خلاف متوكل وعبد الصمد متوقع وربما تسبب في نسف المريخ لانهما يعشقان الهيمنة و اتخاذ القرارت ورئاسة البعثات ولو تابعنا مسيرة متوكل في مجلس التقشف السابق نجد انه (كوش ) على كل البعثات الخارجية وهو ما فعله عبد الصمد ترأس كثر من اربع بعثات في ظرف مدة المجلس ثلاثة اشهر بما في ذلك بعثة خارجية هي كانت الاولي و الاخيرة للجنة التسيير.
هل يصمد جمال ..؟
مما سردناه سابقا اتضح بما لا يدع مجال للشك ان مهمة الدكتور جمال الوالي محفوفة بالمخاطر خاصة انه يسيير على الغام واشواك و قصة صموده في قيادة المريخ تحتاج لمعجزة لانه اعتاد تقديم الاستقالة في اول محك حقيقي .. فماذا يفعل الوالي !!؟
لم تمض ساعات على اماني جماهير المريخ في وجود مجموعة برفقة الوالي تجمع ما بين حكمة الشيوخ ونضال و كفاح الشباب الذي يستنبط المال ان فضل الوالي الجلوس في منزله كما اعتاد دوما عقب كل هزيمة او كارثة او فقدان بطولة الدوري و لكن اتت رياح الديمقراطية بما لا يشتهي جمهور المريخ حيث تمخضت جمعية المريخ بعد مخاض عسير و آليم فولدت مجلس تقشف شاب لا فرق فيه بين عصام و لا الفريق و ان كان عصام على رأس آخر مجلس منتخب نال ثقة الجمعية و مجلس النهضة الذي يقوده الفريق طارق تحت مسمى ( لوردات ) لان المجلس الحالي لن يصمد يوما لو استقال جمال الوالي فلن يقيه ادروب من حر الفلس و لا متوكل من جوع البطولات .
الوالي اعاد (زراعة حقل الغام بالمريخ )
قبل ستة اشهر من الان استقل جمال الو الي ورفض مواصلة العمل بحجة ان العمل بالمريخ طارد بسبب وجود اعضاء متنافرون تسببوا في اهدار وقته ولكنه ما درى انه قد اعاد زراعة حقل المريخ بالالغام و التي سيمشي عليها مجبرا ستصيبه حتى لو سار على رؤوس اصابعه .
توقع بهروب مجلس التقشف الشاب
توقع كثيرون من ابناء المريخ بهروب مجلس التقشف الشاب في حالة تقديم الوالي لاستقالته لانه لا يملك فلسا لتسيير النشاط و سبق لعدد من قادته المشاركة في مجالس انهارت و فقدت شهية الاستمرار لايام فقط وكاد عددا من نجوم المريخ ان يذهبوا للعب في الهلال خاصة بعد اعلان مدرب المريخ السابق محمد عثمان الكوكي عن عدم قدرته وعددا من اللاعبين الاجانب الاستمرار بسبب وجود مجلس لا يملك قوت يومه دعك من تسيير نشاط المريخ وهذا ما جعل كثيرون يتوقعون بهروب مجلس المريخ الحالي في حالة تقدم الرئيس جمال الوالي باستقالته .
بسببهما خسر المريخ سيكافا
خلافات متوكل وكابيلا دليل..عبد الصمد و متوكل (نار تحت الرماد)
من الاشياء التي لا يستطيع الوالي التحكم فيها هو خلافات اعضاء المجلي وكلنا يعلم ان متوكل سريع الانفعال و كذلك عبد الصمد محمد عثمان الذي تسبب في هروب كثيرون من منصب مدير الكرة و كانت اول خلافات عبد الصمد هو مع ابراهومة المسعودية الذي لزم داره بعد مرور شهر وحيد من تعيين لجنة التسيير فامتدت لتشمل العقيد طارق الذي اجبر على كتابة استقالته و تبعه نائبه مجاهد احمد محمد الذي تمت اقالته و ضحى بمقرر دائرة الكرة ابراهيم ملاح و لكن هل يستطيع الاخ جمال ان يبعد الخطر عن فريق الكرة كما حدث في عهد خلاف كابيلا و متوكل الذي خسر بسببه المريخ بطولة سيكافا حينما لعب النهائي من التاكسي الرواندي اضعف فرق القارة الافريقية باستاد المريخ و سبق للمريخ ان هزمه في الافتتاح بنصف دستة .
خلاف متوكل وعبد الصمد متوقع وربما تسبب في نسف المريخ لانهما يعشقان الهيمنة و اتخاذ القرارت ورئاسة البعثات ولو تابعنا مسيرة متوكل في مجلس التقشف السابق نجد انه (كوش ) على كل البعثات الخارجية وهو ما فعله عبد الصمد ترأس كثر من اربع بعثات في ظرف مدة المجلس ثلاثة اشهر بما في ذلك بعثة خارجية هي كانت الاولي و الاخيرة للجنة التسيير.
هل يصمد جمال ..؟
مما سردناه سابقا اتضح بما لا يدع مجال للشك ان مهمة الدكتور جمال الوالي محفوفة بالمخاطر خاصة انه يسيير على الغام واشواك و قصة صموده في قيادة المريخ تحتاج لمعجزة لانه اعتاد تقديم الاستقالة في اول محك حقيقي .. فماذا يفعل الوالي !!؟
