فرضوا عليه خالد الضعيف وحينما احتاجه انهزم المريخ امام النمور والخرطوم الوطني
صمد امام الهلال ..لم يعرف الهزيمة محليا ..الكوكي نحروه ام انتحر؟
تقرير/ موسى مصطفى مدرب المربخ محمد عثمان الكوكي عمل في ظروف قاسية وصعبة تمثلت في مشاكل مالية طاحنة , ادارية خطيرة ,تمرد اللاعبين في عهده بسسب عدم حصولهم على مرتباتهم لاربعة اشهر في عهد مجلس التقشف ورغم ذلك لم ينهزم الكوكي الذي فرض عليه خالد احمد المصطفي اضعف مدرب شاب ولا يملك ما يقدمه للمدرب الذي لم يجد الدعم من المجلس السابق والذي وضع العراقيل امامه.
حينما مرض الكوكي فشل خالد في قيادة المريخ في تحقيق النجاحات حتى امام الاندية التي منيت شباكها من اضعف الاندية بالخماسات وقفت شوكة حوت امام المريخ في عهد خالد الذي خسر المريخ بسببه امام النمور والخرطوم. ولو كان اي مدرب يملك القدرا غير خالد لحسم المريخ البطولة من دورتها الاولي.
الكوكي تبرأ من اختيار خالد!!
حينما هاجمته الصحافة نبرأ المدرلاب من خالد وقال انه لم يختار وطلب من المجلس احد افضل المدربين الشباب ولكنهم رفضوه بسبب خلاف احد اعضاء المجلس معه وكان بمكانه سد مكاني لحظة مرضي ووصف القرار بانه ضد مصلحة المريخ وهو ما جعل المجلس يبحثن عن شماعة لاقالته..؟
هل تعرض الكوكي لمؤامرة
المريخ كان متقدما على الظفرة بثلاثة اهداف قبل نهاية المباراة بــــ(10) وفقدها بالخسارة برباعية ولكن هل الكوكي تعرض لمامرة من اللاعبين ان ان هذا هو مستو نجوم المريخ وحدود امكانياتهم التي تفشل في الصمود رغم في المباريات الكبيرة.
الكوكي كتب نهايته بالمشاركة في بطولة الظفرة وكذلك سكوته على تجاوزات القطاعات الرياضية التي عملت معها حيث لم يعمل في اجواء مثالية بعد ان مارس خالد ومحمد موسي تصفيات الحسابات مع اللاعبين على لسان نجم الدين الذي قال ان القطاع الرياضي ظل يضللنا ويعطينا معلومات خاطئة عن موعد ومكان التمارين كان الهدف منه الايقاع بيننا والجهاز الفني., وعلى ضوء ما ورد ( الكوكي نحروه ام انتحر؟)
لم يعرف الهزيمة محليا
بعد حل المشاكل استطاع الكوكي ان يقود المريخ لانتصارات ساحقة امام اندية خطيرة مثل الاهلي والمريخ الفاشر واهلي مدني وكذلك تعادل امام الهلال بملعبه وهو انجاز غير مسبوق في عهد الوالي الذي لم يخرج بنقطة من استاد الهلال طوال السنوات الاخير سوي مرة واحدة في عهد المدرب فاروق جبرة.
ابراهومة و المريخ في خطر !!
المكلف ابرهومة سيجد نفسه امام بركان ناسف حينا يقود المريخ في اخطر ثلاث مباريات صعبة خارج الخرطوم امام الرومان في مدني وامام هلال الجبال في كادوقلي وامام الامل في عطبرة حيث خسارتهم يعني تدحرج المريخ الى المركز الخامس بسبب تقارب النقاط وربما فقد المريخ البطولة
حينما مرض الكوكي فشل خالد في قيادة المريخ في تحقيق النجاحات حتى امام الاندية التي منيت شباكها من اضعف الاندية بالخماسات وقفت شوكة حوت امام المريخ في عهد خالد الذي خسر المريخ بسببه امام النمور والخرطوم. ولو كان اي مدرب يملك القدرا غير خالد لحسم المريخ البطولة من دورتها الاولي.
الكوكي تبرأ من اختيار خالد!!
حينما هاجمته الصحافة نبرأ المدرلاب من خالد وقال انه لم يختار وطلب من المجلس احد افضل المدربين الشباب ولكنهم رفضوه بسبب خلاف احد اعضاء المجلس معه وكان بمكانه سد مكاني لحظة مرضي ووصف القرار بانه ضد مصلحة المريخ وهو ما جعل المجلس يبحثن عن شماعة لاقالته..؟
هل تعرض الكوكي لمؤامرة
المريخ كان متقدما على الظفرة بثلاثة اهداف قبل نهاية المباراة بــــ(10) وفقدها بالخسارة برباعية ولكن هل الكوكي تعرض لمامرة من اللاعبين ان ان هذا هو مستو نجوم المريخ وحدود امكانياتهم التي تفشل في الصمود رغم في المباريات الكبيرة.
الكوكي كتب نهايته بالمشاركة في بطولة الظفرة وكذلك سكوته على تجاوزات القطاعات الرياضية التي عملت معها حيث لم يعمل في اجواء مثالية بعد ان مارس خالد ومحمد موسي تصفيات الحسابات مع اللاعبين على لسان نجم الدين الذي قال ان القطاع الرياضي ظل يضللنا ويعطينا معلومات خاطئة عن موعد ومكان التمارين كان الهدف منه الايقاع بيننا والجهاز الفني., وعلى ضوء ما ورد ( الكوكي نحروه ام انتحر؟)
لم يعرف الهزيمة محليا
بعد حل المشاكل استطاع الكوكي ان يقود المريخ لانتصارات ساحقة امام اندية خطيرة مثل الاهلي والمريخ الفاشر واهلي مدني وكذلك تعادل امام الهلال بملعبه وهو انجاز غير مسبوق في عهد الوالي الذي لم يخرج بنقطة من استاد الهلال طوال السنوات الاخير سوي مرة واحدة في عهد المدرب فاروق جبرة.
ابراهومة و المريخ في خطر !!
المكلف ابرهومة سيجد نفسه امام بركان ناسف حينا يقود المريخ في اخطر ثلاث مباريات صعبة خارج الخرطوم امام الرومان في مدني وامام هلال الجبال في كادوقلي وامام الامل في عطبرة حيث خسارتهم يعني تدحرج المريخ الى المركز الخامس بسبب تقارب النقاط وربما فقد المريخ البطولة