قطع العلاقات بين لشبونة وبورتو
كفرووتر/ وكالات أعلن نادي سبورتنج لشبونة البرتغالي الأربعاء، عن قراره بقطع العلاقات المؤسسية مع مواطنه بورتو، بعدما اعتبر أن إدارة فريق "التنانين" لاتحترم "الأسود" وتقلل من شأن رئيسه، برونو دي كارفاليو.
وجاء القرار على خلفية الأحداث التى وقعت يوم الأحد الماضي، قبل دقائق من انطلاق مباراة نهائي كأس البرتغال لكرة اليد بين الفريقين، عندما رفض نائب رئيس بورتو، أديلينو كالديرا، تحية نظيره المنافس، وتحدث اليه بنبره تقلل من شأنه، بحسب روايه سبورتنج.
وقال سبورتينج فى بيان له، "لقد فعل المسئول الكبير فى الفريق المنافس، سلوكا يستحيل وصفه، ويخلو من الاحترام تماما مصحوبا بمشاهد مؤسفة".
ولم يعلن بورتو عما حدث خلال مباراة النهائي التي فاز بها سبورتنج لشبونه.
وذكرت وسائل اعلام محلية اليوم الاربعاء أن نائب رئيس بورتو، وجه بعض الكلمات القاسية لبرونو دي كارفاليو، وبرر بها عدم رغبته في الحديث معه، ونعته ب"الغبي".
وتوترت العلاقات بين الناديين البرتغاليين منذ انتقال وسط بورتو موتينهو، إلى صفوف موناكو مقابل 25 مليون يورو، في صفقة مشتركة شملت رحيل الكولومبي جيمس رودريجيز مقابل 45 مليون يورو.
وانتقل الدولي البرتغالي موتينهو إلى صفوف بورتو فى صيف 2010 قادما من سبورتنج ليشبونة، والذي وافق على انتقاله نظير 11 مليون يورو، رغم أن العقد يتضمن شرطا يتضمن دفع 25% من نسبة أى انتقال فى المستقبل لنادي أخر.
وفي الدوائر القريبة من فريق "الاسود"، يوجه سبورتنج لشبونة الاتهامات لبورتو، بتضخيم سعر الكولومبي وتقليل سعر مورتينهو، الذي كان يتضمن عقده شرطا يتيح فسخه مقابل 40 مليون - لكي يدفع مبلغا أقل لسبورتينج.
ومنذ كشف النقاب عن قيمة صفقة مورتينهو الحقيقية، تبادلا رؤساء الناديين التصريحات الخلافية علنا.
وجدير بالذكر أنها ليست المرة الأولى التى تقطع فيها العلاقات بين الناديين، فقطعت العلاقات من قبل فى عام 2004 على خلفية اتهام جوزيه مورينيو الذي كان مدربا لبورتو وقتها، بإحتقار قميص سبورتينج.
وجاء القرار على خلفية الأحداث التى وقعت يوم الأحد الماضي، قبل دقائق من انطلاق مباراة نهائي كأس البرتغال لكرة اليد بين الفريقين، عندما رفض نائب رئيس بورتو، أديلينو كالديرا، تحية نظيره المنافس، وتحدث اليه بنبره تقلل من شأنه، بحسب روايه سبورتنج.
وقال سبورتينج فى بيان له، "لقد فعل المسئول الكبير فى الفريق المنافس، سلوكا يستحيل وصفه، ويخلو من الاحترام تماما مصحوبا بمشاهد مؤسفة".
ولم يعلن بورتو عما حدث خلال مباراة النهائي التي فاز بها سبورتنج لشبونه.
وذكرت وسائل اعلام محلية اليوم الاربعاء أن نائب رئيس بورتو، وجه بعض الكلمات القاسية لبرونو دي كارفاليو، وبرر بها عدم رغبته في الحديث معه، ونعته ب"الغبي".
وتوترت العلاقات بين الناديين البرتغاليين منذ انتقال وسط بورتو موتينهو، إلى صفوف موناكو مقابل 25 مليون يورو، في صفقة مشتركة شملت رحيل الكولومبي جيمس رودريجيز مقابل 45 مليون يورو.
وانتقل الدولي البرتغالي موتينهو إلى صفوف بورتو فى صيف 2010 قادما من سبورتنج ليشبونة، والذي وافق على انتقاله نظير 11 مليون يورو، رغم أن العقد يتضمن شرطا يتضمن دفع 25% من نسبة أى انتقال فى المستقبل لنادي أخر.
وفي الدوائر القريبة من فريق "الاسود"، يوجه سبورتنج لشبونة الاتهامات لبورتو، بتضخيم سعر الكولومبي وتقليل سعر مورتينهو، الذي كان يتضمن عقده شرطا يتيح فسخه مقابل 40 مليون - لكي يدفع مبلغا أقل لسبورتينج.
ومنذ كشف النقاب عن قيمة صفقة مورتينهو الحقيقية، تبادلا رؤساء الناديين التصريحات الخلافية علنا.
وجدير بالذكر أنها ليست المرة الأولى التى تقطع فيها العلاقات بين الناديين، فقطعت العلاقات من قبل فى عام 2004 على خلفية اتهام جوزيه مورينيو الذي كان مدربا لبورتو وقتها، بإحتقار قميص سبورتينج.
