مساء اليوم بملعبه
المريخ يتاهب للانقضاض على ليبولو الانجولي وكتابة تاريخ جديد في الابطال!!
كفر ووتر / الخرطوم يستضيف المريخ مساء اليوم بملعبه فريق ليبولو الانجولي ضمن جولات الاياب من بطولة الابطال الافريقية,
المريخ خسر جولة الذهاب بهدفين لهدف في كالولا و يحتاج الى هدف نظيف في مباراة اليوم من اجل العبور الى الدور المقبل .
وعقب عودته من انجولا خاض المريخ مباراتين في الدوري الممتاز , فاز على الامل بهدف وخسر من الاهلي شندي بهدف.
المستوى العام للمريخ مميز الا انه يعاني مشكلة في ختام الهجمة وهو ما جعل مدربه يستعيد خدمات المهاجم كلتشي الذي قام بتجهيزه كلاعب بديل الا ان النيجيري لخبط حسابات المدير الفني بالمستوى المميز الذي ظهر به امس الاول في مران المريخ وحصل على نجومية التدريب بشهادة الخبراء الذين تابعوا المران وهو ما يدفع بالمدرب من تغيير طريقة اللعب التي حاول ان يلعب بها اليوم او سحب احد نجوم الوسط وربما كان اللاعب سليماني.
المريخ اجرى مرانه الاخير بالخميس على ملعبه بامدرمان وخاض مران خفيف امس الجمعة وضع من خلاله المدرب اللمسات الاخيرة التي تعلق بتوليفة مباراة اليوم.
اكرم يقود حراسة المرمي.
اختار المدرب اللاعب اكرم الهادي سليم ليكون حامي عرين المريخ في مباراة اليوم بعد المستوى المميز الذي ظهر به اللاعب في مباراة المريخ الاخيرة امام الاهلي وكان نجما المباراة الاول بلا منازع بعد ان وقف سدا منيعا امام هجوم الاهلي الا من فرصة وحيدة منعها لم تجد المتابعة من دفاع المرخ الذي تفرج عليها وادخلها نادر الشباك .
ضفر وباسكال في الدفاع
اما خيارات مدرب المريخ في الدفاع فقد وقعت على ضفر وباسكال كقلبي دفاع على يكون الزومة وبلة جابر في الاطراف كالعادة نظرا لما قدماه من مستوى دفاعي وفني مميز في مباراة الاهلي الاخيرة ويتوقع ان توجه لهما رسالة شديدة اللهجة من الاطار الفني من اجل حماية العرين وعدم التهاون في مباراة اليوم.
هيثم يقود الوسط
في وسط الملعب نجد المدرب قد اختار الرباعي امير كمال وعلاء الدين الباشا و هيثم مصطفي ينضم اليهم اللاعب رمضان عجب فيما يكون محمد موسي وحيدا في خط المقدمة الهجومية حسب المران الذي اجراه المدير الفني للمريخ لاحداث التفوق العددي والفني على الانجولي خاصة ان المريخ يحتاج الى هدف وحيد.
الباشا ورمضان عجب يتناوبان في صناعة اللعب من الاطراف مع الزومة وبلة فيما يتحول اللاعب هيثم مصطفي للعب امام الوسط لتقريب اللاعب محمد موسي من مرمي الضيوف بارسال الكرات الارضية الى جانب صناعة اللعب خاصة ان محمد موسي تدرب كثيرا على التسديد والضربات الرأسية في المران الاخير وكان خيارا اولا رغم تالق اللاعب كلتشي في المران الرئيسي.
المريخ خسر جولة الذهاب بهدفين لهدف في كالولا و يحتاج الى هدف نظيف في مباراة اليوم من اجل العبور الى الدور المقبل .
وعقب عودته من انجولا خاض المريخ مباراتين في الدوري الممتاز , فاز على الامل بهدف وخسر من الاهلي شندي بهدف.
المستوى العام للمريخ مميز الا انه يعاني مشكلة في ختام الهجمة وهو ما جعل مدربه يستعيد خدمات المهاجم كلتشي الذي قام بتجهيزه كلاعب بديل الا ان النيجيري لخبط حسابات المدير الفني بالمستوى المميز الذي ظهر به امس الاول في مران المريخ وحصل على نجومية التدريب بشهادة الخبراء الذين تابعوا المران وهو ما يدفع بالمدرب من تغيير طريقة اللعب التي حاول ان يلعب بها اليوم او سحب احد نجوم الوسط وربما كان اللاعب سليماني.
المريخ اجرى مرانه الاخير بالخميس على ملعبه بامدرمان وخاض مران خفيف امس الجمعة وضع من خلاله المدرب اللمسات الاخيرة التي تعلق بتوليفة مباراة اليوم.
اكرم يقود حراسة المرمي.
اختار المدرب اللاعب اكرم الهادي سليم ليكون حامي عرين المريخ في مباراة اليوم بعد المستوى المميز الذي ظهر به اللاعب في مباراة المريخ الاخيرة امام الاهلي وكان نجما المباراة الاول بلا منازع بعد ان وقف سدا منيعا امام هجوم الاهلي الا من فرصة وحيدة منعها لم تجد المتابعة من دفاع المرخ الذي تفرج عليها وادخلها نادر الشباك .
ضفر وباسكال في الدفاع
اما خيارات مدرب المريخ في الدفاع فقد وقعت على ضفر وباسكال كقلبي دفاع على يكون الزومة وبلة جابر في الاطراف كالعادة نظرا لما قدماه من مستوى دفاعي وفني مميز في مباراة الاهلي الاخيرة ويتوقع ان توجه لهما رسالة شديدة اللهجة من الاطار الفني من اجل حماية العرين وعدم التهاون في مباراة اليوم.
هيثم يقود الوسط
في وسط الملعب نجد المدرب قد اختار الرباعي امير كمال وعلاء الدين الباشا و هيثم مصطفي ينضم اليهم اللاعب رمضان عجب فيما يكون محمد موسي وحيدا في خط المقدمة الهجومية حسب المران الذي اجراه المدير الفني للمريخ لاحداث التفوق العددي والفني على الانجولي خاصة ان المريخ يحتاج الى هدف وحيد.
الباشا ورمضان عجب يتناوبان في صناعة اللعب من الاطراف مع الزومة وبلة فيما يتحول اللاعب هيثم مصطفي للعب امام الوسط لتقريب اللاعب محمد موسي من مرمي الضيوف بارسال الكرات الارضية الى جانب صناعة اللعب خاصة ان محمد موسي تدرب كثيرا على التسديد والضربات الرأسية في المران الاخير وكان خيارا اولا رغم تالق اللاعب كلتشي في المران الرئيسي.