مفاجأة: هيفاء وهبي مصرية ومتّهمة بتزوير جنسيتها اللبنانية!
كفر ووتر / وكالات استمراراً لحملة الهجوم والتشهير التي يشنّها نبيه الوحش بين الحين والآخر على هيفاء وهبي، ها هو المحامي المثير للجدل يفجّر مفاجأة من العيار الثقيل. إذ أعلن أنّه رفع دعوى قضائية يتهم فيها النجمة بتزوير جنسيتها اللبنانية. وأكّد أنّ والديها مصريا الجنسية. وخلال استضافته في برنامج صبايا الخير الذي تقدمه ريهام سعيد عبر قناة النهار المصرية، قال إنّ هيفاء تمتلك ثلاثة جوازات سفر حيث لكل واحد تاريخ ميلاد مختلف. وتابع أنّها من مواليد عام 1976، مشيراً إلى أنّها مصرية وغير لبنانية، بل قامت بتزوير الجنسية اللبنانية. وأكّد أنّ والدتها تدعى نوال أحمد عبد القادر ولدت في حي الأزبكية ووالدها محمد عبد الرحيم الهندي ولد في منطقة شبرا ويعمل سائق تاكسي. وقدّم وثائق وصور البطاقات الشخصية للتأكيد على كلامه.
ولم يكتف نبيه الوحش بالهجوم على هيفاء فقط، بل هاجم عدداً كبيراً من الفنانين والفنانات كنادية الجندي، مؤكداً أنّها كانت تعمل خادمة عند المنتج رمسيس نجيب. بعدها تعرّفت إلى عماد حمدي وتزوجته وطردته من منزله في الشارع على حد قوله.
كذلك، وصف المذيعة أنجي علي بارتداء قمصان النوم خلال تقديمها البرامج. ولم تسلم سعاد حسني منه، إذ وصفها بعميلة المخابرات.
ومن المعروف أنّ نبيه الوحش يهاجم دوماً الفنانين، وليست المرة الأولى التي يهاجم فيها هيفاء. قبل فترة، عيّرها بأنّ والدتها من حواري بولاق، كانت تعمل في الشقق المفروشة بعد طلاقها من زوجها، وبخالتها خماسية عبد العزيز وشهرتها سهير حمدي أشهر راقصة في شارع الهرم على حد قوله.
واللافت أنّه على غير عادتها، لم تعلّق هيفاء على الهجوم الذي بلغ حد التشهير، ما أثار الدهشة كونها عادة ما تسارع إلى رفع القضايا ضد مَن يتدخل في حياتها الشخصية فهل الهجوم هذه المرة يدفعها إلى الرد أم أنّها سوف تلتزم الصمت أيضاً؟
ولم يكتف نبيه الوحش بالهجوم على هيفاء فقط، بل هاجم عدداً كبيراً من الفنانين والفنانات كنادية الجندي، مؤكداً أنّها كانت تعمل خادمة عند المنتج رمسيس نجيب. بعدها تعرّفت إلى عماد حمدي وتزوجته وطردته من منزله في الشارع على حد قوله.
كذلك، وصف المذيعة أنجي علي بارتداء قمصان النوم خلال تقديمها البرامج. ولم تسلم سعاد حسني منه، إذ وصفها بعميلة المخابرات.
ومن المعروف أنّ نبيه الوحش يهاجم دوماً الفنانين، وليست المرة الأولى التي يهاجم فيها هيفاء. قبل فترة، عيّرها بأنّ والدتها من حواري بولاق، كانت تعمل في الشقق المفروشة بعد طلاقها من زوجها، وبخالتها خماسية عبد العزيز وشهرتها سهير حمدي أشهر راقصة في شارع الهرم على حد قوله.
واللافت أنّه على غير عادتها، لم تعلّق هيفاء على الهجوم الذي بلغ حد التشهير، ما أثار الدهشة كونها عادة ما تسارع إلى رفع القضايا ضد مَن يتدخل في حياتها الشخصية فهل الهجوم هذه المرة يدفعها إلى الرد أم أنّها سوف تلتزم الصمت أيضاً؟
