الاسود تفشل في التهام الغزلان !!
كفر ووتر / وكالات فشلت اسود الاطلس في التهام الغزلان السوداء في الجولة المباراة الثانية من افتتاح كان 2013 بعد التعادل بدون اهداف ليتقاسم المنتخبان المغربي والانجولي نقاط المباراة التي جمعتهما امس ليسيطر التعادل السلبي على اليوم الافتتاحي "السلبي" من بطولة كأس أمم أفريقيا وهذا بعد التعادل بدون أهداف.
التعادل ساوى بين جميع فرق المجموعة الأولى لكل فريق نقطة وحيدة، ولم يستطع أي منتخب الوصول للشباك لتبقى مجموعة بيضاء من حيث الأهداف، في يوم للنسيان في افتتاح الكان.
أكمل كلا المنتخبين المغربي والأنجولي يوم الافتتاح السلبي بأداء هزيل بعد عقم مباراة الافتتاح بين جنوب أفريقيا وكاب فيردي.
اللقاء الثاني لم يختلف عن سابقه وكأنه لقاء نهائي كل فريق خائف من الآخر متراجع لا يشن أي هجمات، انحصر اللعب في وسط الميدان أغلب الوقت، ولم يترك لنا اللاعبون أي شيء يذكر على مستوى الهجمات الخطيرة.
الشوط الأول كانت أخطر محاولات المغاربة فيه تصويبة من نجم الفيولا "منير حمداوي" الذي جرب حظه بتصويبة من على بعد 27 ياردة في الدقيقة 17 أخرجها الحارس الأنجولي إلى خارج الملعب.
استمر اللعب سجالا بين المنتخبين وجاء الدور على لاعب بلد الوليد "مانوتشو" ليشن هجمة خطيرة على مرمى المياغري في الدقيقة 33 وصوب كرة زاحفة ولكنها مرت بعيدة عن المرمى.
الشوط الثاني عرف تحسن للفهود الأنجولية وخاصة في الدقائق الأخيرة منه حين نشط مانوتشو الذي شكل خطورة على دفاعات الأسود، وكاد في أكثر من لقطة أن ينهي اللقاء على المغاربة لولا سوء الحظ الذي صادفه وافتقاده للدقة على مستوى إنهاء الهجمات
التعادل ساوى بين جميع فرق المجموعة الأولى لكل فريق نقطة وحيدة، ولم يستطع أي منتخب الوصول للشباك لتبقى مجموعة بيضاء من حيث الأهداف، في يوم للنسيان في افتتاح الكان.
أكمل كلا المنتخبين المغربي والأنجولي يوم الافتتاح السلبي بأداء هزيل بعد عقم مباراة الافتتاح بين جنوب أفريقيا وكاب فيردي.
اللقاء الثاني لم يختلف عن سابقه وكأنه لقاء نهائي كل فريق خائف من الآخر متراجع لا يشن أي هجمات، انحصر اللعب في وسط الميدان أغلب الوقت، ولم يترك لنا اللاعبون أي شيء يذكر على مستوى الهجمات الخطيرة.
الشوط الأول كانت أخطر محاولات المغاربة فيه تصويبة من نجم الفيولا "منير حمداوي" الذي جرب حظه بتصويبة من على بعد 27 ياردة في الدقيقة 17 أخرجها الحارس الأنجولي إلى خارج الملعب.
استمر اللعب سجالا بين المنتخبين وجاء الدور على لاعب بلد الوليد "مانوتشو" ليشن هجمة خطيرة على مرمى المياغري في الدقيقة 33 وصوب كرة زاحفة ولكنها مرت بعيدة عن المرمى.
الشوط الثاني عرف تحسن للفهود الأنجولية وخاصة في الدقائق الأخيرة منه حين نشط مانوتشو الذي شكل خطورة على دفاعات الأسود، وكاد في أكثر من لقطة أن ينهي اللقاء على المغاربة لولا سوء الحظ الذي صادفه وافتقاده للدقة على مستوى إنهاء الهجمات