قيادة رفع الأثقال فى ضيافة منتدى كل الألعاب
العقيد عادل / أخلاقنا منعتنا من تصعيد موضوع الخبير حافظ ل( بوليس كيس ) وأياد خفية تعطل مراجعة الميزانية !!!
كفر و وتر/رصد / طارق أحمد المصطفى
إستضاف منتدى ( كل الألعاب ) الأسبوعى أمس الأول بصحيفة الوطن قيادة الإتحاد السودانى لرفع الأثقال ممثلة فى رئيس الإتحاد العقيد عادل الحاج والسكرتير العام حسن سيد أحمد حيث تنالوا عدد من الملفات الساخنة فى رفع الأثقال وإبتدر العقيد عادل حديثه بالتأكيد على أن إتحاده يقف على مسافة واحدة من كل الأجهزة الإعلامية مؤكدا أن أبوابهم مفتوحة للجميع لإستقاء المعلومة من مصادرها مشيرا الى أن بعد المماطلة فى عملية التسليم والتسلم من الإتحاد السابق بدأوا عملهم بصورة جاده نهاية أبريل الماضى حيث بدأت عملية الترميم وكانت البداية ببطولة الجمهورية بسنار التى تم تحويلها بسبب ظروف الخريف الى النيل الأبيض عقب شهر رمضان وإستلم الإتحاد بوليصة أطقم الحديد الجديدة من الإتحاد الدولى وبدأت خطوات جادة أجل لتخليصها من الجمارك كما تمت المشاركة فى أسبوع الشباب الأولمبى صاحبه قيام كورس تدريب وتحكيم تحت إشراف اللجنة الأولمبية السودانية بمشاركة أربع ولايات حاضر فيه الخبير حافظ محمد صالح والدكتورة دولت سعيد وكان الكورس ناجحا بشهادة الجميع . وعن ما صاحب الكورس من أحداث من قبل المحاضر حافظ محمد صالح قال عادل إن أصل المشكلة رفض رئيس اللجنة الأولمبية السودانية هاشم هارون التوقيع على شهادات الدراسين بعد أن وجد إسم حافظ مسبوق بكلمة الخبير الأولمبي وطالب بتعديل ذلك وعندما علم حافظ بذلك رفض التعديل وقام بسب العقيدة للجنة الأولمبية ولرئيسها أما جمع من الحاضرين وهذا الوضع أدخل الإتحاد فى حرج كبير مع الموجدين من دارسين ولاعبين وخلافه , قام الإتحاد بإخطار الأولمبية بذلك وتم الإتفاق على توقيع رئيس الإتحاد الى جانب توقيع رئيس اللجنة الأولمبية ومدير الأكاديمية الأولمبية بعد ذلك سعينا الى ( لملمة ) موضوع سب العقيدة داخل بيت رفع الأثقال خاصة وأن أبنائه وبناته من منسوبى الإتحاد رغم وصول مذكرة من مسئولى التدريب فى عدد من الولايات تدين هذا السلوك الدخيل وتطالب بإنزال أقصى العقوبة عليه إضافة الى أن أخلاقنا منعتنا من تحويل الموضوع الى ( بوليس كيس ) ،طلبنا من حافظ بواسطة لجنة ذهبت إليه تقديم إستقالته مع الإلتزام بإقامة تكريم يليق بتاريخه مع الإستعانة به فى الكورسات ولكن للأسف رفض ذلك بل ذهب الى الصحف وقام بفضح نفسه بنشر القضية على الملأ مشيرا الى تكوين لجنة للتحقيق فى الحادثة وعرج العقيد عادل للحديث عن ميزانية الإتحاد المودعة لدى ديوان المراجع العام منذ فترة طويلة جدا دون النظرفيها وإتهم جهات لم يسميها بأن أياديها ( تلعب ) فى الموضوع لذلك لم تتم مراجعتها حتى الآن رغم توضيح الإتحاد للمراجع العام أن الميزانية بها مخالفات !!! وفى ما يخص موضوع اللاعبة محاسن هارون وإيقافها من قبل الإتحاد أوضح ود الحاج أن مشكلة رفع الأثقال الكبرى هى جنون العظمة والغرور لدى بعض منسوبيه مشيرا الى حديثهم الأبوى معها ومطالبتهم لها بالبعد عن الصراعات الإدارية ولكنهم تفاجأوا بسلوكها فى مطار الخرطوم وفى كينيا ثم حديثها فى الصحف بشكل غير لائق عن بعض قادة الإتحاد وأشار الى أن كل البلاغات الموجهه ضده من اللاعبة شطبت ماعدا بلاغ إشانة السمعة وأشار الى أن لجنة التحقيق التى كونها الإتحاد أصدرت فى حقها أخف العقوبات وهى الإيقاف لمدة عاميين رغم رفضها كتابة المثول أمامها وهو إعتراف ضمنى منها باللجنة !! مؤكدا أنه رغم ذلك فإن الإتحاد يترك الباب مفتوحا للوصول الى حل لمشكلة اللاعبة التى تعتبر ضحية وعن بقية اللاعبين فى لجنة التحقيق قال عادل إنهم غير مسجلين فى أندية أو إتحادات وكشف السكرتير عن تكوينه للجنة من ثلاث سيدات للجلوس مع محاسن وذلك من أجل الطلوع بأقل خسائر ولكنها أيضا واصلت رفضها وأكد عادل تقديمهم شكوى للإتحاد المصرى ضد مدرب المنتخب السابق وليد معوض مشيرا الى أن العديد من أفراد الإتحاد لديهم مطالبات مالية على هذا المدرب وتوقع رئيس الإتحاد فى ختام حديثه مستقبل باهر للاعبتين فائقة حسب الله وعرفات موضحا أنهم قاموا بالرد للجنة التحكيم بخصوص الإستئناف المقدم من رئيس الإتحاد السابق . من جانبه تحدث السكرتير حسن سيد أحمد بالتفصيل عن موضوع الميزانية مبينا أن ميزانية ثلاثة أعوام مودعة لدى المراجع العام منذ 25 مارس وظلوا فى حالة تسويف من قبل موظفى الديوان وفى النهاية تم إكتشاف أن الديوان لم يكون لها لجنة بل قاموا بتحوليهم الى مكتب مراجعة خارجى والذى طالب بمبلغ 3 ألف جنيه وأكد ان عدم مراجعة الميزانية حرمهم من إستقطاب الدعم إضافة الى أن إجازتها تحتاج الى جمعية عمومية طارئة وليس فى مقدور الإتحاد بإمكانياته الحالية الدعوة إليها وأنهم يخططون للإستفادة من تجمع بطولة الجمهورية القادمة للدعوة للجمعية الطارئة وأكد عدم رد الوزارة لشكواهم فى المخالفات المادية والإدارية للإتحاد السابق والتى تقدموا بها وأن لجنة التحقيق التى كونها المفوض ( لاحس ولا خبر ) وكشف سيد أحمد عن عن قيام مراكز إعداد بالخرطوم وبحرى وأمدرمان لإكتشاف المواهب وإنشاء مركز قومى بمجمع الأسرة لذات الغرض مبينا أن الفترة القادمة ستشهد إقامة فك تسجيلات وعمل كروت للاعبين .
إستضاف منتدى ( كل الألعاب ) الأسبوعى أمس الأول بصحيفة الوطن قيادة الإتحاد السودانى لرفع الأثقال ممثلة فى رئيس الإتحاد العقيد عادل الحاج والسكرتير العام حسن سيد أحمد حيث تنالوا عدد من الملفات الساخنة فى رفع الأثقال وإبتدر العقيد عادل حديثه بالتأكيد على أن إتحاده يقف على مسافة واحدة من كل الأجهزة الإعلامية مؤكدا أن أبوابهم مفتوحة للجميع لإستقاء المعلومة من مصادرها مشيرا الى أن بعد المماطلة فى عملية التسليم والتسلم من الإتحاد السابق بدأوا عملهم بصورة جاده نهاية أبريل الماضى حيث بدأت عملية الترميم وكانت البداية ببطولة الجمهورية بسنار التى تم تحويلها بسبب ظروف الخريف الى النيل الأبيض عقب شهر رمضان وإستلم الإتحاد بوليصة أطقم الحديد الجديدة من الإتحاد الدولى وبدأت خطوات جادة أجل لتخليصها من الجمارك كما تمت المشاركة فى أسبوع الشباب الأولمبى صاحبه قيام كورس تدريب وتحكيم تحت إشراف اللجنة الأولمبية السودانية بمشاركة أربع ولايات حاضر فيه الخبير حافظ محمد صالح والدكتورة دولت سعيد وكان الكورس ناجحا بشهادة الجميع . وعن ما صاحب الكورس من أحداث من قبل المحاضر حافظ محمد صالح قال عادل إن أصل المشكلة رفض رئيس اللجنة الأولمبية السودانية هاشم هارون التوقيع على شهادات الدراسين بعد أن وجد إسم حافظ مسبوق بكلمة الخبير الأولمبي وطالب بتعديل ذلك وعندما علم حافظ بذلك رفض التعديل وقام بسب العقيدة للجنة الأولمبية ولرئيسها أما جمع من الحاضرين وهذا الوضع أدخل الإتحاد فى حرج كبير مع الموجدين من دارسين ولاعبين وخلافه , قام الإتحاد بإخطار الأولمبية بذلك وتم الإتفاق على توقيع رئيس الإتحاد الى جانب توقيع رئيس اللجنة الأولمبية ومدير الأكاديمية الأولمبية بعد ذلك سعينا الى ( لملمة ) موضوع سب العقيدة داخل بيت رفع الأثقال خاصة وأن أبنائه وبناته من منسوبى الإتحاد رغم وصول مذكرة من مسئولى التدريب فى عدد من الولايات تدين هذا السلوك الدخيل وتطالب بإنزال أقصى العقوبة عليه إضافة الى أن أخلاقنا منعتنا من تحويل الموضوع الى ( بوليس كيس ) ،طلبنا من حافظ بواسطة لجنة ذهبت إليه تقديم إستقالته مع الإلتزام بإقامة تكريم يليق بتاريخه مع الإستعانة به فى الكورسات ولكن للأسف رفض ذلك بل ذهب الى الصحف وقام بفضح نفسه بنشر القضية على الملأ مشيرا الى تكوين لجنة للتحقيق فى الحادثة وعرج العقيد عادل للحديث عن ميزانية الإتحاد المودعة لدى ديوان المراجع العام منذ فترة طويلة جدا دون النظرفيها وإتهم جهات لم يسميها بأن أياديها ( تلعب ) فى الموضوع لذلك لم تتم مراجعتها حتى الآن رغم توضيح الإتحاد للمراجع العام أن الميزانية بها مخالفات !!! وفى ما يخص موضوع اللاعبة محاسن هارون وإيقافها من قبل الإتحاد أوضح ود الحاج أن مشكلة رفع الأثقال الكبرى هى جنون العظمة والغرور لدى بعض منسوبيه مشيرا الى حديثهم الأبوى معها ومطالبتهم لها بالبعد عن الصراعات الإدارية ولكنهم تفاجأوا بسلوكها فى مطار الخرطوم وفى كينيا ثم حديثها فى الصحف بشكل غير لائق عن بعض قادة الإتحاد وأشار الى أن كل البلاغات الموجهه ضده من اللاعبة شطبت ماعدا بلاغ إشانة السمعة وأشار الى أن لجنة التحقيق التى كونها الإتحاد أصدرت فى حقها أخف العقوبات وهى الإيقاف لمدة عاميين رغم رفضها كتابة المثول أمامها وهو إعتراف ضمنى منها باللجنة !! مؤكدا أنه رغم ذلك فإن الإتحاد يترك الباب مفتوحا للوصول الى حل لمشكلة اللاعبة التى تعتبر ضحية وعن بقية اللاعبين فى لجنة التحقيق قال عادل إنهم غير مسجلين فى أندية أو إتحادات وكشف السكرتير عن تكوينه للجنة من ثلاث سيدات للجلوس مع محاسن وذلك من أجل الطلوع بأقل خسائر ولكنها أيضا واصلت رفضها وأكد عادل تقديمهم شكوى للإتحاد المصرى ضد مدرب المنتخب السابق وليد معوض مشيرا الى أن العديد من أفراد الإتحاد لديهم مطالبات مالية على هذا المدرب وتوقع رئيس الإتحاد فى ختام حديثه مستقبل باهر للاعبتين فائقة حسب الله وعرفات موضحا أنهم قاموا بالرد للجنة التحكيم بخصوص الإستئناف المقدم من رئيس الإتحاد السابق . من جانبه تحدث السكرتير حسن سيد أحمد بالتفصيل عن موضوع الميزانية مبينا أن ميزانية ثلاثة أعوام مودعة لدى المراجع العام منذ 25 مارس وظلوا فى حالة تسويف من قبل موظفى الديوان وفى النهاية تم إكتشاف أن الديوان لم يكون لها لجنة بل قاموا بتحوليهم الى مكتب مراجعة خارجى والذى طالب بمبلغ 3 ألف جنيه وأكد ان عدم مراجعة الميزانية حرمهم من إستقطاب الدعم إضافة الى أن إجازتها تحتاج الى جمعية عمومية طارئة وليس فى مقدور الإتحاد بإمكانياته الحالية الدعوة إليها وأنهم يخططون للإستفادة من تجمع بطولة الجمهورية القادمة للدعوة للجمعية الطارئة وأكد عدم رد الوزارة لشكواهم فى المخالفات المادية والإدارية للإتحاد السابق والتى تقدموا بها وأن لجنة التحقيق التى كونها المفوض ( لاحس ولا خبر ) وكشف سيد أحمد عن عن قيام مراكز إعداد بالخرطوم وبحرى وأمدرمان لإكتشاف المواهب وإنشاء مركز قومى بمجمع الأسرة لذات الغرض مبينا أن الفترة القادمة ستشهد إقامة فك تسجيلات وعمل كروت للاعبين .
