غوارديولا يفضل نيويورك على قطر ولندن!!!
كفر و وتر / وكالات
حدد بيب غوارديولا مدرب برشلونة المستقيل وجهته المستقبلية بالإقامة لمدة عام بمدينة نيويورك الأميركية لينال قسطا من الراحة والاسترخاء والابتعاد عن صخب الساحرة المستديرة.
وكان غوارديولا يفاضل بين قطر ولندن ونيويورك للانتقال مع أفراد عائلته خلال العام المقبل الذي سيستجمع فيه قواه قبل العودة مجددا لمهنة التدريب، لكنه استقر أخيرا على المدينة الأميركية، بحسب ما أكدته تقارير صحيفة (سبورت) الكتالونية.
واتفق غوارديولا مع زوجته كريستينا على أن نيويورك تعد المكان الأمثل لأطفالهما ماريوس وماريا وفالنتينا، حيث سيكون بإمكانهما تعلم الإنكليزية وتغيير الأجواء في مدينة ترفيهية ممتعة لا يعبأ سكانها كثيرا بكرة القدم.
وودع المدرب الشاب جماهير البرسا بعد حقبة أسطورية امتدت لأربعة مواسم توج فيها بـ14 لقبا من أصل 19 بطولة شارك بها، ليصير في مقدمة أفضل مدربي برشلونة على مدار تاريخه.
وكان حسن الختام بملعب فيسنتي كالديرون بالعاصمة الإسبانية مدريد الجمعة الماضية الذي كان شاهدا على آخر مباراة لغوارديولا، والتي حمل فيها كأس الملك بعد التغلب على أتلتيك بلباو 3-صفر في النهائي وسط هتاف وتصفيق حار من الجماهير.
وشاءت الأقدار أن ينهي غوارديولا مسيرته مع البرسا من حيث بدأ، فكان أول لقب حظي بها كان كأس الملك بعد أن تفوق على بلباو أيضا في المباراة النهائية عام 2009.
حدد بيب غوارديولا مدرب برشلونة المستقيل وجهته المستقبلية بالإقامة لمدة عام بمدينة نيويورك الأميركية لينال قسطا من الراحة والاسترخاء والابتعاد عن صخب الساحرة المستديرة.
وكان غوارديولا يفاضل بين قطر ولندن ونيويورك للانتقال مع أفراد عائلته خلال العام المقبل الذي سيستجمع فيه قواه قبل العودة مجددا لمهنة التدريب، لكنه استقر أخيرا على المدينة الأميركية، بحسب ما أكدته تقارير صحيفة (سبورت) الكتالونية.
واتفق غوارديولا مع زوجته كريستينا على أن نيويورك تعد المكان الأمثل لأطفالهما ماريوس وماريا وفالنتينا، حيث سيكون بإمكانهما تعلم الإنكليزية وتغيير الأجواء في مدينة ترفيهية ممتعة لا يعبأ سكانها كثيرا بكرة القدم.
وودع المدرب الشاب جماهير البرسا بعد حقبة أسطورية امتدت لأربعة مواسم توج فيها بـ14 لقبا من أصل 19 بطولة شارك بها، ليصير في مقدمة أفضل مدربي برشلونة على مدار تاريخه.
وكان حسن الختام بملعب فيسنتي كالديرون بالعاصمة الإسبانية مدريد الجمعة الماضية الذي كان شاهدا على آخر مباراة لغوارديولا، والتي حمل فيها كأس الملك بعد التغلب على أتلتيك بلباو 3-صفر في النهائي وسط هتاف وتصفيق حار من الجماهير.
وشاءت الأقدار أن ينهي غوارديولا مسيرته مع البرسا من حيث بدأ، فكان أول لقب حظي بها كان كأس الملك بعد أن تفوق على بلباو أيضا في المباراة النهائية عام 2009.
