الرشيد وأكل العيش.....الرشيد والكرة
هذا هو العنوان الحقيقى للبرنامج الذى يقدمه اللاعب الرشيد العبيد والمشهور بإسم( الرشيد المهدية) برنامج الرشيد والكرة تم تغييره بإصرار شديد من مقدم البرنامج نفسه إلى الرشيد وأكل العيش .بالأمس وأمس الأول تابعنا جمعيعا الخدمة المميزة التى قدمتها قناة الشروق الفضائية لكل الشعب السودانى داخل وخارج السودان من نقل حى لمباريات المريخ ومازيمبى بأمدرمان والهلال وجمعية الشلف بالجزائر وأهلى شندى(البطل) وسيمبا التنزانى وهنا نشد على أيادى لاعبى الأهلى شندى ومزيدا من النجاح. تابعنا كل المباريات المذكورة بأستديو ضم الرشيد(عيش) والكابتن المحترم الطاهر هوارى وفوزى التعايشة(نصف عيش)والدكتور محمد حسين كسلا .فى المباراة الأولى المريخ ومازيمبى وبعد الشوط الأول جاء الرشيد(عيش) ولم يستطيع أن ينتقد أداء المريخ المحبط فى هذا الشوط بكلمة ولكن الكابتن الشجاع الطاهر هوارى(لاعب المريخ السابق) بكل شجاعة كشجاعته عندما كان لاعبا ومهنية صادقة قال مالم يستطيع أن يقوله الرشيد بأن المريخ لم يكن جيدا فى هذا الشوط(طبعا الطاهر هوارى يعمل خارج قناة الشروق وماخايف من قطع العيش ولكن جعل المشاهدين يحترمونه)أما الكابتن فوزى التعايشة(نصف عيش) مرة يصيب ومرة يخيب ومجاملة للرشيد وقناة الشروق وأكل العيش ،بالأمس إكتملت (صينية العيش)فى مباراة الأهلى شندى وعند تحليل الرشيد لهدف اللاعب فريد (الهدف الثالث) قال الرشيد إنه طبق الأصل لهدف أبوتريكة فى الكاميرون(الهدف ده كان عام2008) فما كان من الدكتور كسلا إلا أن قال (نفس هدف بشة فى المريخ فى المباراة الأخيرة) يعنى 2012 فإذا بالرشيد يتلعثم وينتقل سريعا لموضوع آخر بسرعة البرق.
يا أيها الرشيد نرجو منك أن تكون رشيدا فى برنامجك وتحليلك ونحمد الله كثيرا أن إسمك إقترن بالمهدية وليس بالهلال الهلال الذى له فضل كثير عليك والذى تدير له ظهرك الآن بكل قبح ولاترى فى الهلال شيئا جميلا ولكن (المعايش جبارة)وليس السودانى من يحنى هامته من أجل لقمة العيش.وسيظل الهلال رمزا خالدا وله رب يحميه .والمريخ فريق كبير وسيظل كبير حتى وإن لم تجامله يارشيد وفى الختام أذكرك بمثل سودانى قوى(الكلمة أطول من العمر)ونسأل الله لك الهداية والرشد ياالرشيد.
هاشم الخواض
يا أيها الرشيد نرجو منك أن تكون رشيدا فى برنامجك وتحليلك ونحمد الله كثيرا أن إسمك إقترن بالمهدية وليس بالهلال الهلال الذى له فضل كثير عليك والذى تدير له ظهرك الآن بكل قبح ولاترى فى الهلال شيئا جميلا ولكن (المعايش جبارة)وليس السودانى من يحنى هامته من أجل لقمة العيش.وسيظل الهلال رمزا خالدا وله رب يحميه .والمريخ فريق كبير وسيظل كبير حتى وإن لم تجامله يارشيد وفى الختام أذكرك بمثل سودانى قوى(الكلمة أطول من العمر)ونسأل الله لك الهداية والرشد ياالرشيد.
هاشم الخواض