الزميل عاطف السيد يرد علي خبر منشور في "سودانا فوق"
سودانا فوق تنشر خبراً من صلب الإفك ورحم الكذب
كفر ووتر / عاطف السيد المادة كما جاءت من الزميل عاطف السيد :
أوردت صحيفة (سودانا فوق) الإلكترونية في نشرتها الصادرة اليوم الثلاثاء 13 ربيع الثاني الموافق السادس من مارس 2012 خبراً من صلب الإفك ورحم الكذب والخيال المريض مفاده أن منسق الإعلام بالإتحاد السوداني لكرة القدم الأستاذ عاطف السيد قد فاوض أحد الصحفيين على مستندات رسمية تخص الأداء المالي بإتحاد كرة القدم وبعض التجاوزات والذي أسماه بالفساد التي تتعلق بأداء الأمين المالي للإتحاد الشقيق الرفيع الأستاذ أسامه عطا المنان، وذلك بعد أن خفض مرتبه إلى الربع وكأن المسألة إنتقاماً والمؤسف أن الخبر به العديد من الأخطاء في الصياغة واللغة وذكر الإتحاد المحلي ويقصد الإتحاد العام وهو خبر من تركيبته يدرك القارئ أهدافه ومراميه ومقاصده وهو خبر علي شاكلة قضية أديكو وإستيلاء الإتحاد العام علي أموال مشروع الهدف الثالث (أكاديمة كرة القدم بملكال) وتعيين معتز الفحل وزيرا للشباب والرياضة وغير من التصريحات والأخبار التي لا مصدر لها مثل علمت سودانا فوق وأفادت مصادر سودانا فوق وتلقت سودانا فوق وثورات ومذكرات أعضاء الإتحاد العام التي لم نراها او نسمع بها الا عند تلودي وغيرها من الأخبار التى لا تنشر في صحيفة حائطية.
وشخصياً تعبت من نفي أخبار عمار تلودي المشتولة حتي أن البعض طالبني بعدم نفيها لأنهم يعلمون حقيقتها وأهدافها وأنهم يفرقون بين الغث والسمين وبين الحقيقة وغيرها
وأشار الموقع في الخبر (المشتول) والمصاغ بشكل ركيك ومتناقض أن المهاتفة تمت مع صحفي لم يذكر إسمه وهي مسجلة بحوذتهم كبينة على ما ذكر ولن أتحدث عن البينة لأنها من إختصاص القضاء الذي سيقول فيها كلمته وهذا لم يحدث على الإطلاق وشخصياً تعلمت الكثير الذي يعنني في عدم الوقوع في هكذا مزالق.
وهذه المعلومات لن نكتفي فقط بنفيها على أساس أنها لا مكان لها أو من خيال كاتبها، ولكننا نحتفظ بالحق الكامل في التقاضي والبحث عن الحق أينما وجد.
ويقيننا أن الغرض والحسد هو ما يحرك مثل هذه القضايا والأخبار المؤلفة ، كما أنها تعبر تماماً عن الشخص الذي يطرحها ولسنا مطالبين بالدفاع عن ذمتنا في عملنا بالإتحاد وإنما لدينا إلتزام أخلاقي يدركه كل المسؤولين فيه وهم المؤهلين لتقييم ذلك الإلتزام وليس أي طرف آخر.
ولأن الغرض يعكس المرض الذي يعانيه صاحبه فإننا نكتفي فقط بتوضيح الحقائق في حدود الموضوع.
الحديث عن إمتلاكي لمستندات فساد مهمة بإتحاد الكرة كذب صراح وإتحاد الكرة مؤسسة محترمة وقادرة عن الدفاع عن نفسها وسأتحدث عن الجانب الذي يلينى فأنا منذ أن توليت مهمة المنسق الإعلامي للإتحاد لا أحضر لمقر الإتحاد قبل الساعة الرابعة بشهادة الكثيرين لأننى لست عاطلاً وأعمل في أكثر من مؤسسة إو إن أتيت مبكراً آتى أن كان هنالك مؤتمر صحفي أو تنوير أقدمه وأغادر القاعة أحياناً كثيرة قبل الزملاء الصحفيين لأننى أعمل في مؤسستين إعلاميتين وليس لدي مكتب في إتحاد الكرة وأقضي بعض وقتي في مكتب الزميل هيثم كباشي الذي منحنى مشكوراً تربيزة أضع عليها جهازي المحمول وأتوجه مباشرة لمكتب الأمين العام الدكتور حسن أبو جبل ودائماً ما يكون معي الزميلين عبود عثمان نصر مندوب الإذاعة السودانية وعاطف فضل المولي مندوب صحيفة الإنتباهة ويمكن الرجوع إليهما فنمضي الثلاثة مع أبو جبل بعض الوقت نستقي منه الأخبار ومن ثم أغادر إتحاد كرة القدم السوداني وأعمل علي صياغة أخبار النشرة يومياً من مقر صحيفة آخر لحظة في ضيافة الأستاذ هساي والصديق أسعد حسن حتي أن كثير من الزملاء يداعبني بالقول (إنت في مطبخ النشرة) ويعنون بذلك آخر لحظة وهذه النشرة أبعث بها للوسائل الإعلامية المختلفة من وسائط تخصني فلا أملك من إتحاد الكرة لا لابتوب ولا كاميرا ديقيتال أو فيديو ولا تلفون للإتصال ولا كونيكت لخدمة الإنترنت ولا فلاش دسيك فهي جميعها ملكي.
ولأرجوا أن أوضح بأننى لم احضر أي إجتماع لمجلس الإدارة أو اللجان المتخصصة والعدلية ولم يحدث أن صعدت للطابقين الثاني والثالث ناهيك عن دخول مكاتب الضباط الأربعة وكبار الموظفين لإمتلاك مستندات لأتاجر بها ولمن ؟ لصحفي معقولة دي؟ من هو الصحفي الذي يمتلك عشرة مليون لأبيع له بها مستندات خطيرة ولا أكون مبالغاً إن قلت هذا المبلغ لا يتوفر لناشر صحيفة دعك من صحفي سيشتري مني مستندات بعشرة مليون وماذا يفعل بها؟ ولماذا أفعل ذلك ولمصلحة من؟ ولو كنت كما تدعي فلن أطلب مبلغ العشرة مليون التي ذكرتها من صحفي لأننى أدرك جيداً أوضاع الصحفيين وأحوالهم المالية.
فيما يخص تخفيض راتبي فقد جاء في الخبر أنه خفض للربع وأن علاقتى بأسامة عطا المنان غير جيدة ولك أن تعلم أن علاقتي بالسيد أمين جيدة وهو أكثر شخص متفهم لطبيعة عملي ويتعاون معي بلا حدود ولك أن تتصل بالإخوان في منتدى كووورة سودانية بقيادة الأخ معروف وياسر الذين كان لنا معهم آخر إجتماع بحضور الأستاذ أسامة قبيل سفره للقاهرة ووالحق يقال أسامة أكثر قادة الإتحاد إجتهاداً لتهيئة بيئة جيدة لي للعمل وحريص كل الحرص علي تذليل العقبات التى تواجهنى في العمل وقبل هذا وذاك بيننا قواسم مشتركة عديدة وهو من المهمومين بتطوير وتأصيل علاقة الإتحاد بالإعلام ولم يحدث أن إختلفت معه في العمل أو غيره وهو شخصية تستحق الإحترام والتقدير.
قصة المستندات المحبوكة بغير عناية هذه كانت ردة فعل لتخفيض المرتب فهذا الحديث هو الكذب بعينه، والحقيقة أنني لم أنل راتباً واحداً من الإدارة المالية بالإتحاد منذ أن تم تعييني في هذا المنصب وحتى لحظة كتابة هذا الرد لأكثر من عام ونصف حتى أعرف قيمة الراتب الكلي قبل وبعد التخفيض الذي زعمت أنه حدث لراتبي.
وأضف حقيقة مهة في هذه الناحية وهي أنني لم أصعد إلى مكتب أمين المال أو المكاتب الإدارية منذ أن عملت بالإتحاد ولا أعرف محتويات تلك المكاتب حتى آخذ منها مستندات، والأهم في ذلك أننا أصبحنا جزءً لا يتجزأ من تلك المنطومة نسعد بسعادتها ونحزن بحزنها وإلا لما قبلنا العمل معهم وأخلاقي التي تربيت عليها تمنعني من قيام بمثل هذه التصرفات.
أما الجانب الأهم في هذه الإثارة الرخيصة أنني لم أكن أريد الرد على هذه الترهات وقررت الذهاب مباشرة للقضاء ليقول كلمته في هذا الإفتراء ، ولكن هنالك من طلب منى الرد والتوضيح ومن ثم اللجوء للقضاء من الزملاء والأصدقاء الذين يعرفوننى جيداً ويعرفون تلودي جيداً في القاهرة والخرطوم والحصاحيصا وأستراليا.
ما كنت محتاجاً لهذا الرد لأن كل من يقرأ هذا الخبر لن يصدق ما جاء به لانه غير منطقي وغير مرتب ولا يمكن أن يصدر من شخص مثلي ولم أتوقع أن يصل التشهير بالناس لهذه المرحلة وأكد لك ولغيرك أنني لم يحدث أن تحدثت مع أحد الصحفيين حول أسرار الإتحاد وسيكون بيننا القضاء السوداني وصباح غداً بإذن الله سأباشر الإجراءات القانونية معك وموقعك ولن أمنح فرصة للوسطاء هذه المرة كما حدث في موضوع تأبين شهداء الحركة الرياضية بالحصاحيصا.
أوردت صحيفة (سودانا فوق) الإلكترونية في نشرتها الصادرة اليوم الثلاثاء 13 ربيع الثاني الموافق السادس من مارس 2012 خبراً من صلب الإفك ورحم الكذب والخيال المريض مفاده أن منسق الإعلام بالإتحاد السوداني لكرة القدم الأستاذ عاطف السيد قد فاوض أحد الصحفيين على مستندات رسمية تخص الأداء المالي بإتحاد كرة القدم وبعض التجاوزات والذي أسماه بالفساد التي تتعلق بأداء الأمين المالي للإتحاد الشقيق الرفيع الأستاذ أسامه عطا المنان، وذلك بعد أن خفض مرتبه إلى الربع وكأن المسألة إنتقاماً والمؤسف أن الخبر به العديد من الأخطاء في الصياغة واللغة وذكر الإتحاد المحلي ويقصد الإتحاد العام وهو خبر من تركيبته يدرك القارئ أهدافه ومراميه ومقاصده وهو خبر علي شاكلة قضية أديكو وإستيلاء الإتحاد العام علي أموال مشروع الهدف الثالث (أكاديمة كرة القدم بملكال) وتعيين معتز الفحل وزيرا للشباب والرياضة وغير من التصريحات والأخبار التي لا مصدر لها مثل علمت سودانا فوق وأفادت مصادر سودانا فوق وتلقت سودانا فوق وثورات ومذكرات أعضاء الإتحاد العام التي لم نراها او نسمع بها الا عند تلودي وغيرها من الأخبار التى لا تنشر في صحيفة حائطية.
وشخصياً تعبت من نفي أخبار عمار تلودي المشتولة حتي أن البعض طالبني بعدم نفيها لأنهم يعلمون حقيقتها وأهدافها وأنهم يفرقون بين الغث والسمين وبين الحقيقة وغيرها
وأشار الموقع في الخبر (المشتول) والمصاغ بشكل ركيك ومتناقض أن المهاتفة تمت مع صحفي لم يذكر إسمه وهي مسجلة بحوذتهم كبينة على ما ذكر ولن أتحدث عن البينة لأنها من إختصاص القضاء الذي سيقول فيها كلمته وهذا لم يحدث على الإطلاق وشخصياً تعلمت الكثير الذي يعنني في عدم الوقوع في هكذا مزالق.
وهذه المعلومات لن نكتفي فقط بنفيها على أساس أنها لا مكان لها أو من خيال كاتبها، ولكننا نحتفظ بالحق الكامل في التقاضي والبحث عن الحق أينما وجد.
ويقيننا أن الغرض والحسد هو ما يحرك مثل هذه القضايا والأخبار المؤلفة ، كما أنها تعبر تماماً عن الشخص الذي يطرحها ولسنا مطالبين بالدفاع عن ذمتنا في عملنا بالإتحاد وإنما لدينا إلتزام أخلاقي يدركه كل المسؤولين فيه وهم المؤهلين لتقييم ذلك الإلتزام وليس أي طرف آخر.
ولأن الغرض يعكس المرض الذي يعانيه صاحبه فإننا نكتفي فقط بتوضيح الحقائق في حدود الموضوع.
الحديث عن إمتلاكي لمستندات فساد مهمة بإتحاد الكرة كذب صراح وإتحاد الكرة مؤسسة محترمة وقادرة عن الدفاع عن نفسها وسأتحدث عن الجانب الذي يلينى فأنا منذ أن توليت مهمة المنسق الإعلامي للإتحاد لا أحضر لمقر الإتحاد قبل الساعة الرابعة بشهادة الكثيرين لأننى لست عاطلاً وأعمل في أكثر من مؤسسة إو إن أتيت مبكراً آتى أن كان هنالك مؤتمر صحفي أو تنوير أقدمه وأغادر القاعة أحياناً كثيرة قبل الزملاء الصحفيين لأننى أعمل في مؤسستين إعلاميتين وليس لدي مكتب في إتحاد الكرة وأقضي بعض وقتي في مكتب الزميل هيثم كباشي الذي منحنى مشكوراً تربيزة أضع عليها جهازي المحمول وأتوجه مباشرة لمكتب الأمين العام الدكتور حسن أبو جبل ودائماً ما يكون معي الزميلين عبود عثمان نصر مندوب الإذاعة السودانية وعاطف فضل المولي مندوب صحيفة الإنتباهة ويمكن الرجوع إليهما فنمضي الثلاثة مع أبو جبل بعض الوقت نستقي منه الأخبار ومن ثم أغادر إتحاد كرة القدم السوداني وأعمل علي صياغة أخبار النشرة يومياً من مقر صحيفة آخر لحظة في ضيافة الأستاذ هساي والصديق أسعد حسن حتي أن كثير من الزملاء يداعبني بالقول (إنت في مطبخ النشرة) ويعنون بذلك آخر لحظة وهذه النشرة أبعث بها للوسائل الإعلامية المختلفة من وسائط تخصني فلا أملك من إتحاد الكرة لا لابتوب ولا كاميرا ديقيتال أو فيديو ولا تلفون للإتصال ولا كونيكت لخدمة الإنترنت ولا فلاش دسيك فهي جميعها ملكي.
ولأرجوا أن أوضح بأننى لم احضر أي إجتماع لمجلس الإدارة أو اللجان المتخصصة والعدلية ولم يحدث أن صعدت للطابقين الثاني والثالث ناهيك عن دخول مكاتب الضباط الأربعة وكبار الموظفين لإمتلاك مستندات لأتاجر بها ولمن ؟ لصحفي معقولة دي؟ من هو الصحفي الذي يمتلك عشرة مليون لأبيع له بها مستندات خطيرة ولا أكون مبالغاً إن قلت هذا المبلغ لا يتوفر لناشر صحيفة دعك من صحفي سيشتري مني مستندات بعشرة مليون وماذا يفعل بها؟ ولماذا أفعل ذلك ولمصلحة من؟ ولو كنت كما تدعي فلن أطلب مبلغ العشرة مليون التي ذكرتها من صحفي لأننى أدرك جيداً أوضاع الصحفيين وأحوالهم المالية.
فيما يخص تخفيض راتبي فقد جاء في الخبر أنه خفض للربع وأن علاقتى بأسامة عطا المنان غير جيدة ولك أن تعلم أن علاقتي بالسيد أمين جيدة وهو أكثر شخص متفهم لطبيعة عملي ويتعاون معي بلا حدود ولك أن تتصل بالإخوان في منتدى كووورة سودانية بقيادة الأخ معروف وياسر الذين كان لنا معهم آخر إجتماع بحضور الأستاذ أسامة قبيل سفره للقاهرة ووالحق يقال أسامة أكثر قادة الإتحاد إجتهاداً لتهيئة بيئة جيدة لي للعمل وحريص كل الحرص علي تذليل العقبات التى تواجهنى في العمل وقبل هذا وذاك بيننا قواسم مشتركة عديدة وهو من المهمومين بتطوير وتأصيل علاقة الإتحاد بالإعلام ولم يحدث أن إختلفت معه في العمل أو غيره وهو شخصية تستحق الإحترام والتقدير.
قصة المستندات المحبوكة بغير عناية هذه كانت ردة فعل لتخفيض المرتب فهذا الحديث هو الكذب بعينه، والحقيقة أنني لم أنل راتباً واحداً من الإدارة المالية بالإتحاد منذ أن تم تعييني في هذا المنصب وحتى لحظة كتابة هذا الرد لأكثر من عام ونصف حتى أعرف قيمة الراتب الكلي قبل وبعد التخفيض الذي زعمت أنه حدث لراتبي.
وأضف حقيقة مهة في هذه الناحية وهي أنني لم أصعد إلى مكتب أمين المال أو المكاتب الإدارية منذ أن عملت بالإتحاد ولا أعرف محتويات تلك المكاتب حتى آخذ منها مستندات، والأهم في ذلك أننا أصبحنا جزءً لا يتجزأ من تلك المنطومة نسعد بسعادتها ونحزن بحزنها وإلا لما قبلنا العمل معهم وأخلاقي التي تربيت عليها تمنعني من قيام بمثل هذه التصرفات.
أما الجانب الأهم في هذه الإثارة الرخيصة أنني لم أكن أريد الرد على هذه الترهات وقررت الذهاب مباشرة للقضاء ليقول كلمته في هذا الإفتراء ، ولكن هنالك من طلب منى الرد والتوضيح ومن ثم اللجوء للقضاء من الزملاء والأصدقاء الذين يعرفوننى جيداً ويعرفون تلودي جيداً في القاهرة والخرطوم والحصاحيصا وأستراليا.
ما كنت محتاجاً لهذا الرد لأن كل من يقرأ هذا الخبر لن يصدق ما جاء به لانه غير منطقي وغير مرتب ولا يمكن أن يصدر من شخص مثلي ولم أتوقع أن يصل التشهير بالناس لهذه المرحلة وأكد لك ولغيرك أنني لم يحدث أن تحدثت مع أحد الصحفيين حول أسرار الإتحاد وسيكون بيننا القضاء السوداني وصباح غداً بإذن الله سأباشر الإجراءات القانونية معك وموقعك ولن أمنح فرصة للوسطاء هذه المرة كما حدث في موضوع تأبين شهداء الحركة الرياضية بالحصاحيصا.
