في كاس العالم للاندية
السد القطري يقصي الترجي التونسي
كفر و وتر / وكالات/ انتهت قبل قليل مباراة السد القطري أمام الترجي التونسي في افتتاحية مباريات الفريقين بمونديال الأندية بفوز نادي السد القطري بهدفين مقابل هدف
وشهد الشوط الأول ظهور مميز لحارس نادي السد القطري محمد صقر، والذي نجح في الزود عن مرماه في أكثر من مناسبة، كان أبرزها في الدقيقة 27 من هجمة خطيرة من قائد الترجي أسامة الدراجي، والذي توغل من وسط الملعب متخطياً كل المدافعين، وسدد الكرة، إلا أن صقر نجح في التعامل معها.
بدأ الشوط الأول سلبي من كلال الفريقين إلى أن جاءت الدقيقة 19، والتي شهدت أخطر هجمة لفريق الترجي عن طريق نيانج، إلا أن القائم أناب عن محمد صقر، وتصدى للكرة.
وجاءت الدقيقة 27، والتي شهدت تألق كبير لمحمد صقر، ونجح في أن يُبقي على شباك فريقه نظيفة، وذلك بتصديه لكرة الدراجي الخطيرة.
في أول نصف ساعة من عمر الشوط الأول، لم يظهر الثنائي عبد القادر كيتا، وممادو نيانج بالشكل المميز، وذلك بسبب الرقابة اللصيقة على الثنائي، إضافة إلى الضغط المكثف من نادي الترجي التونسي.
شهدت الدقيقة 30 أول ظهور لفريق السد أمام منطقة جزاء نادي التنرجي التونسي، إلا أن دفاع الترجي نجح في إبعاد الكرة قبل أن تصل إلى مرحلة الخطورة.
شهدت الدقيقة 35 أول ظهور بشكل مؤثر لـ"عبد القادر كيتا" عندما توغل من الناحية اليمنى، وسدد الكرة قوية للغاية، أبعد حارس الترجي المعز بن شريفية، إلا أنها ارتدت لخلفان إبراهيم خلفان، والذي أسكنها في شباك الترجي بسهولة متناهية.
بدأ السد ينشط بعد هدف خلفان، وشهدت الدقيقة 44 توغل كيتا بنفس الطريقة السابقة، ومرر الكرة إلى المنفرد ممادو نيانج، إلا أن دفاع الترجي أبعدها في اللحظة الأخيرة.
ويُعتبر هدف خلفان هو الهدف الأول لأي فريق قطري يلعب في مونديال الأندية.
بدأ الشوط الثاني بداية مختلفة تماماً عن بداية الشوط الأول، فبحث نادي السد عن تعزيز الهدف، بينما بحث الترجي عن التعويض.
وتحقق للسد ما أراد في الدقيقة الثالثة من الشوط الثاني، وذلك بعد ركلة حرة نفذها الجزائري نذير بلحاج ليُهديها الكوري لي جونج إلى قائد الفريق عبد الله كوني، والذي تواجد وحيداً أمام المرمى ليضعها بسهولة في المرمى الخالي معلناً عن الهدف الثاني للزعيم القطري.
وبعد مرو ربع ساعة من عمر الشوط الثاني، نجح خليل شمام لاعب فريق الترجي التونسي في إنعاش آمال فريقه في العودة للمباراة مرة أخرى، وذلك بعدما أحرز هدف فريقه الأول من ركلة حرة مباشرة سددها بيسراه، وفشل دفاع السد وحارسه في التعامل مع الكرة لتسكن الشباك.
بعدها بدأت آمال الترجي تنتعش مرة أخرى، وعاد لاعبوه إلى أجواء المباراة مرة أخرى.
في الدقيقة 20 من عمر الشوط الثاني ومن ركلة حرة مباشرة، نجح المعز حارس مرمى الترجي في إبعاد تسديدة قوية للغاية عن مرماه، وذلك من إبراهيم ماجد والذي تصدى للركلة الحرة التي تحصل عليها ممادو نيانج من على مقربة من منطقة جزاء الترجي التونسي.
في الدقيقة 35 من عمر الشوط الثاني ألغى التشيلي أوسيس حكم المباراة هدفاً للترجي التونسي بداعي التسلل على مهاجم الترجي التونسي نيانج.
وفي الدقيقة 36 من عمر الشوط الثاني توغل الغاني أفول - الذي أشعل الجبهة اليمنى للترجي التونسي بعد نزوله في الشوط الثاني - إلا أنه تعرض للعرقلة، وهو ما دعا لاعبو الترجي إلى مطالبة الحكم بركلة جزاء، إلا أنه أشار باستمرار اللعب.
حاول لاعبو الترجي جاهدين في العودة إلى المباراة مرة أخرى بإحراز الهدف الثاني، إلا أن لاعبوه تسابقوا في إهدار الفرص بشكل غريب كما فعلوا خلال الشوط الأول.
في الدقيقة 40 من عمر الشوط الثاني أهدر يوسف الهشري لاعب الترجي التونسي فرصة هدفا محقق بعدما توغل أفول من الناحية اليمنى، وهيأ له الكرة على حدود نقطة الجزاء، إلا أن الهشري سددها سهلة في يد الحارس محمد صقر في المكان الذي يقف فيه.
في الدقيقة 44 من عمر الشوط الثاني ألغى الحكم هدفاً آخر للعياري لاعب الترجي التونسي بدعوى التسلل.
وشهد الشوط الأول ظهور مميز لحارس نادي السد القطري محمد صقر، والذي نجح في الزود عن مرماه في أكثر من مناسبة، كان أبرزها في الدقيقة 27 من هجمة خطيرة من قائد الترجي أسامة الدراجي، والذي توغل من وسط الملعب متخطياً كل المدافعين، وسدد الكرة، إلا أن صقر نجح في التعامل معها.
بدأ الشوط الأول سلبي من كلال الفريقين إلى أن جاءت الدقيقة 19، والتي شهدت أخطر هجمة لفريق الترجي عن طريق نيانج، إلا أن القائم أناب عن محمد صقر، وتصدى للكرة.
وجاءت الدقيقة 27، والتي شهدت تألق كبير لمحمد صقر، ونجح في أن يُبقي على شباك فريقه نظيفة، وذلك بتصديه لكرة الدراجي الخطيرة.
في أول نصف ساعة من عمر الشوط الأول، لم يظهر الثنائي عبد القادر كيتا، وممادو نيانج بالشكل المميز، وذلك بسبب الرقابة اللصيقة على الثنائي، إضافة إلى الضغط المكثف من نادي الترجي التونسي.
شهدت الدقيقة 30 أول ظهور لفريق السد أمام منطقة جزاء نادي التنرجي التونسي، إلا أن دفاع الترجي نجح في إبعاد الكرة قبل أن تصل إلى مرحلة الخطورة.
شهدت الدقيقة 35 أول ظهور بشكل مؤثر لـ"عبد القادر كيتا" عندما توغل من الناحية اليمنى، وسدد الكرة قوية للغاية، أبعد حارس الترجي المعز بن شريفية، إلا أنها ارتدت لخلفان إبراهيم خلفان، والذي أسكنها في شباك الترجي بسهولة متناهية.
بدأ السد ينشط بعد هدف خلفان، وشهدت الدقيقة 44 توغل كيتا بنفس الطريقة السابقة، ومرر الكرة إلى المنفرد ممادو نيانج، إلا أن دفاع الترجي أبعدها في اللحظة الأخيرة.
ويُعتبر هدف خلفان هو الهدف الأول لأي فريق قطري يلعب في مونديال الأندية.
بدأ الشوط الثاني بداية مختلفة تماماً عن بداية الشوط الأول، فبحث نادي السد عن تعزيز الهدف، بينما بحث الترجي عن التعويض.
وتحقق للسد ما أراد في الدقيقة الثالثة من الشوط الثاني، وذلك بعد ركلة حرة نفذها الجزائري نذير بلحاج ليُهديها الكوري لي جونج إلى قائد الفريق عبد الله كوني، والذي تواجد وحيداً أمام المرمى ليضعها بسهولة في المرمى الخالي معلناً عن الهدف الثاني للزعيم القطري.
وبعد مرو ربع ساعة من عمر الشوط الثاني، نجح خليل شمام لاعب فريق الترجي التونسي في إنعاش آمال فريقه في العودة للمباراة مرة أخرى، وذلك بعدما أحرز هدف فريقه الأول من ركلة حرة مباشرة سددها بيسراه، وفشل دفاع السد وحارسه في التعامل مع الكرة لتسكن الشباك.
بعدها بدأت آمال الترجي تنتعش مرة أخرى، وعاد لاعبوه إلى أجواء المباراة مرة أخرى.
في الدقيقة 20 من عمر الشوط الثاني ومن ركلة حرة مباشرة، نجح المعز حارس مرمى الترجي في إبعاد تسديدة قوية للغاية عن مرماه، وذلك من إبراهيم ماجد والذي تصدى للركلة الحرة التي تحصل عليها ممادو نيانج من على مقربة من منطقة جزاء الترجي التونسي.
في الدقيقة 35 من عمر الشوط الثاني ألغى التشيلي أوسيس حكم المباراة هدفاً للترجي التونسي بداعي التسلل على مهاجم الترجي التونسي نيانج.
وفي الدقيقة 36 من عمر الشوط الثاني توغل الغاني أفول - الذي أشعل الجبهة اليمنى للترجي التونسي بعد نزوله في الشوط الثاني - إلا أنه تعرض للعرقلة، وهو ما دعا لاعبو الترجي إلى مطالبة الحكم بركلة جزاء، إلا أنه أشار باستمرار اللعب.
حاول لاعبو الترجي جاهدين في العودة إلى المباراة مرة أخرى بإحراز الهدف الثاني، إلا أن لاعبوه تسابقوا في إهدار الفرص بشكل غريب كما فعلوا خلال الشوط الأول.
في الدقيقة 40 من عمر الشوط الثاني أهدر يوسف الهشري لاعب الترجي التونسي فرصة هدفا محقق بعدما توغل أفول من الناحية اليمنى، وهيأ له الكرة على حدود نقطة الجزاء، إلا أن الهشري سددها سهلة في يد الحارس محمد صقر في المكان الذي يقف فيه.
في الدقيقة 44 من عمر الشوط الثاني ألغى الحكم هدفاً آخر للعياري لاعب الترجي التونسي بدعوى التسلل.
