الدوحة تتزين لإستقبال الوفود المشاركة في الألعاب العربية..وتستعد لدورة تاريخية!!!
كفر و وتر/وكالات ازدانت الدوحة معلنة عن فرحة كبيرة استعدادا لاستقبال الأشقاء العرب في عرس العرب الذي تستضيفه الدوحة خلال الفترة من 9-23 ديسمبر الجاري , والزائر للدوحة في مختلف المواقع يلاحظ أن هناك حدثا كبيرا بحجم ثقل الدوحة عربيا ورياضيا كيف لا وهي عاصمة الرياضة في الشرق الأوسط والمنطقة بأسرها .
وكما وعد المسؤولون عن الرياضة في دولة قطر ها هي الدوحة تفي بوعدها لتنظم دورة عربية غير مسبوقة وبدأت الاشراقات تلوح على الأفق من خلال إنهاء اجرءات ضيوف البلاد والإعلانات والزينة الموزعة على جميع شوارع وطرق ومداخل ومخارج الدولة خاصة في مطار الدوحة الدولي .
وفي إطار استعداداتها الكاملة أيضا جهزت اللجنة المنظمة العليا أكثر من 4 آلاف متطوع لخدمة فعاليات وضيوف الدورة من مختلف المواقع في أماكن المنافسات وإقامة الوفود الرياضية والضيوف الرسميين والمراكز الإعلامية وأماكن الفعاليات المصاحبة والقرية الاولمبية في الوكير .
وأعرب عدد من المواطنين والمقيمين عن فرحتهم باستضافة الدوحة لدورة اللاعب العربية الثانية عشرة مشيدين في الوقت نفسه بالتجهيزات الضخمة والرائعة والتدابير التي اتخذتها اللجنة المنظمة العليا قبل انطلاق الفعاليات حيث ازدانت البلاد في كل المواقع بالإعلام والزينة والإضاءة واللافتات والملصقات والإعلانات المضيئة وغيرها على واجهات الأبراج والبنايات العالية في كل مكان .
وما زاد من قيمة المناسبة العربية العظيمة أنها ستحظى برعاية وحضور حضرة صاحب السمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني أمير البلاد المفدى وهذه لا شك شهادة نجاح موثقة للدورة وللجنة المنظمة العليا وللأخوة العرب المشاركون في مختلف المنافسات التي تحتضنها الدورة .
وكما وعد المسؤولون عن الرياضة في دولة قطر ها هي الدوحة تفي بوعدها لتنظم دورة عربية غير مسبوقة وبدأت الاشراقات تلوح على الأفق من خلال إنهاء اجرءات ضيوف البلاد والإعلانات والزينة الموزعة على جميع شوارع وطرق ومداخل ومخارج الدولة خاصة في مطار الدوحة الدولي .
وفي إطار استعداداتها الكاملة أيضا جهزت اللجنة المنظمة العليا أكثر من 4 آلاف متطوع لخدمة فعاليات وضيوف الدورة من مختلف المواقع في أماكن المنافسات وإقامة الوفود الرياضية والضيوف الرسميين والمراكز الإعلامية وأماكن الفعاليات المصاحبة والقرية الاولمبية في الوكير .
وأعرب عدد من المواطنين والمقيمين عن فرحتهم باستضافة الدوحة لدورة اللاعب العربية الثانية عشرة مشيدين في الوقت نفسه بالتجهيزات الضخمة والرائعة والتدابير التي اتخذتها اللجنة المنظمة العليا قبل انطلاق الفعاليات حيث ازدانت البلاد في كل المواقع بالإعلام والزينة والإضاءة واللافتات والملصقات والإعلانات المضيئة وغيرها على واجهات الأبراج والبنايات العالية في كل مكان .
وما زاد من قيمة المناسبة العربية العظيمة أنها ستحظى برعاية وحضور حضرة صاحب السمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني أمير البلاد المفدى وهذه لا شك شهادة نجاح موثقة للدورة وللجنة المنظمة العليا وللأخوة العرب المشاركون في مختلف المنافسات التي تحتضنها الدورة .
