5 نقاط ضعف يعاني منها كريستيانو رونالدو!!!
كفر و وتر / وكالات/ يعتبر البرتغالي كريستيانو رونالدو أحد أفضل لاعبي الكرة في العالم في الوقت الحالي، وربما من بين الأفضل على مر التاريخ، بما حققه من إنجازات، وما يسجله من أهداف في شباك الخصوم.
لكن مهاجم ريال مدريد، يعاني من عدد من النقائص ونقاط الضعف التي لو عمل على حلها، لتحول بالتأكيد إلى أسطورة كروية، ستبقى خالدة حتى في أذهان عشاق برشلونة! فما هي هذه النقاط؟
تمرير الكرة
تعتبر أنانية رونالدو من أكثر النقاط السلبية التي تؤخذ على اللاعب، فمن المعروف عن المهاجم البرتغالي الاحتفاظ كثيراً بالكرة، ومن الصعب تمريرها ليستأثر هو باللعب وتسجيل الأهداف.
ولا يحتاج رونالدو للتدريب ليتقن التمرير، فهو ممرر بارع، لكن كل ما يحتاجه هو القناعة بأن اللعب الجماعي أكثر فائدة للاعب والفريق، ورغم تحسن أدائه من هذه الناحية هذا الموسم بعدما مرر 6 تمريرات حامسة في الجولات العشر الأولى في الليغا، إلا أنه ينبغي أن يزيد من تمريراته وتفاعله مع زملائه.
التأثر السلبي بالضغط الجماهيري
يعاب على المهاجم البرتغالي أن أداءه يتراجع في المواعيد الكبيرة، وهذا مرده إلى الضغط النفسي الذي يتعرض له، من عشاق الفريق الذين ينتظرون منه الكثير، ومن جمتهير الخصوم الذين يملأون الدنيا صفيراً إذا لمس الكرة.
هذه الصفة السلبية التي لو تخلص منها "الدون" لصال وجال في أكبر الملاعب الأوروبية ولسجل الثلاثيات تلو الثلاثيات.
التمثيل
رغم تعرض رونالدو لقدر كبير من الخشونة في كل مباراة يلعبها، إلا أنه في الكثير من الأحيان يلجأ إلى التمثيل لإيهام الحكام بتعرضه للإعاقة، وهذا في أحيان كثيرة يعرضه للبطاقات الصفراء، كما يضيع عليه العديد من الفرص التي ترتد فيها الكرة مثلاً وهو منشغل بتمثيله.
الدفاع
عندما كان رونالدو في مانشستر يونايتد، كان لا يمكن أن يطلب منه فيرغسون أن يدافع ولو قليلاً، ومع انتقاله إلى ريال مدريد والعمل تحت إمر مورينيو، فإن الداهية عمل على تحسين هذه النقطة لدية، ولاغم تحسنه في ذلك، إلا أنه ما زال ضعيفاً، وينبغي عليه العمل بجد لتطوير قدراته في الذود عن مرمى كما هو ثوي في تسجيل الأهداف.
القيادة
يعتبر البرتغالي الدولي من اللاعبين الذين لا يحظون بحب الزملاء، بسبب بعض الغرور الذي يتعامل به مع الآخرين، فالتصريح الأخير الذي قال فيه، إن الناس يكرهونه لأنه وسيم وغني وموهوب يدل على ذلك.
هذه الطبيعة التي يملكها رونالدو، تجعل منه قائداً فاشلاً فوق أرضية الملعب، حتى وإن سجل الأهداف، فهو لن يستطيع التأثير في اللاعبين وتحفيزهم على القيام بما هو أفضل.
لكن مهاجم ريال مدريد، يعاني من عدد من النقائص ونقاط الضعف التي لو عمل على حلها، لتحول بالتأكيد إلى أسطورة كروية، ستبقى خالدة حتى في أذهان عشاق برشلونة! فما هي هذه النقاط؟
تمرير الكرة
تعتبر أنانية رونالدو من أكثر النقاط السلبية التي تؤخذ على اللاعب، فمن المعروف عن المهاجم البرتغالي الاحتفاظ كثيراً بالكرة، ومن الصعب تمريرها ليستأثر هو باللعب وتسجيل الأهداف.
ولا يحتاج رونالدو للتدريب ليتقن التمرير، فهو ممرر بارع، لكن كل ما يحتاجه هو القناعة بأن اللعب الجماعي أكثر فائدة للاعب والفريق، ورغم تحسن أدائه من هذه الناحية هذا الموسم بعدما مرر 6 تمريرات حامسة في الجولات العشر الأولى في الليغا، إلا أنه ينبغي أن يزيد من تمريراته وتفاعله مع زملائه.
التأثر السلبي بالضغط الجماهيري
يعاب على المهاجم البرتغالي أن أداءه يتراجع في المواعيد الكبيرة، وهذا مرده إلى الضغط النفسي الذي يتعرض له، من عشاق الفريق الذين ينتظرون منه الكثير، ومن جمتهير الخصوم الذين يملأون الدنيا صفيراً إذا لمس الكرة.
هذه الصفة السلبية التي لو تخلص منها "الدون" لصال وجال في أكبر الملاعب الأوروبية ولسجل الثلاثيات تلو الثلاثيات.
التمثيل
رغم تعرض رونالدو لقدر كبير من الخشونة في كل مباراة يلعبها، إلا أنه في الكثير من الأحيان يلجأ إلى التمثيل لإيهام الحكام بتعرضه للإعاقة، وهذا في أحيان كثيرة يعرضه للبطاقات الصفراء، كما يضيع عليه العديد من الفرص التي ترتد فيها الكرة مثلاً وهو منشغل بتمثيله.
الدفاع
عندما كان رونالدو في مانشستر يونايتد، كان لا يمكن أن يطلب منه فيرغسون أن يدافع ولو قليلاً، ومع انتقاله إلى ريال مدريد والعمل تحت إمر مورينيو، فإن الداهية عمل على تحسين هذه النقطة لدية، ولاغم تحسنه في ذلك، إلا أنه ما زال ضعيفاً، وينبغي عليه العمل بجد لتطوير قدراته في الذود عن مرمى كما هو ثوي في تسجيل الأهداف.
القيادة
يعتبر البرتغالي الدولي من اللاعبين الذين لا يحظون بحب الزملاء، بسبب بعض الغرور الذي يتعامل به مع الآخرين، فالتصريح الأخير الذي قال فيه، إن الناس يكرهونه لأنه وسيم وغني وموهوب يدل على ذلك.
هذه الطبيعة التي يملكها رونالدو، تجعل منه قائداً فاشلاً فوق أرضية الملعب، حتى وإن سجل الأهداف، فهو لن يستطيع التأثير في اللاعبين وتحفيزهم على القيام بما هو أفضل.
