طغاة العالم يعشقون الأرسنال .. و"المج" يكشف عن الفريق المفضل للقذافي!!!
كفر و وتر/وكالات قد يكون طغاة العالم في الأصل اكتسبوا تلك الصفة بعد تعصبهم في التشجيع لكرة القدم لدرجة أنهم رفضوا قبول الرأي الأخر سواء في مجال الرياضة أو في حياتهم الأخرى.
وخضعت النظم الديكتاتورية التي شهدها القرن العشرين في الأساسا تحت رعاية أشخاص محبة لكرة القدم، فأسامة بن لادن عرف عنه أنه كان مشجعاً عتيداً لفريق الأرسنال، وأنه اعتاد على حضور مبارياته الهامة خلال فترة التسعينيات حسبما ذكر آدم روبينسون في كتابه "بن لادن : خلف قناع الإرهاب".
وكان بينيتو موسيليني زعيم الحزب الفاشي الذي حكم إيطاليا خلال فترة الحرب العالمية الثانية محب لنادي بولونيا كونه يمثل المدينة التي ولد وتربى فيها الرجل الذي حكم إيطاليا حتى عام 1945.
وعرف عن أودولف هيتلر زعيم الحزب النازي في ألمانيا حبه الشديد لنادي شالكة رغم نفي إدارة الفريق الذي يقع في مدينة جيلسينكيرشن وجود أي دليل على ذلك.
ويعد بول كاجامي الرئيس الرواندي الحالي من أشد المحبين للأرسنال ويعتبر هو الرجل الإفريقي القوي الذي تشير إليه أصابع الإتهام بقهر كل من حوله عن طريق السلاح، وربما يكون سبب حبه للأرسنال هو اسم النادي الذي يعني "الترسانة" وشعاره الذي يمثله مدفع.
وينضم إلى محبي الأرسنال كارلوس الفينزويلي، وهو أحد مؤيدي القضية الفلسطينية الذين قاموا بالعديد من العمليات المسلحة من أجل القضية، أدت إلى دخوله السجن المؤبد بعد القبض عليه في عام 1975.
واتهم كارلوس بأنه كان من ضمن المخططتين لقتل بعثة إسرائيل في أولمبياد ميونخ بألمانيا التي نفذتها جبهة التحرير الفلسطينية بعد أن عانوا لسنوات طويلة من الإهمال والإنكار لحقوقهم.
وجاء حب كارلوس للأرسنال بعد أن انتقل للدراسة بإنجلترا قادماً من فنزويلا في القرن الماضي، ومنذ ذلك الحين اعتبر المدفعجية هم فريقه المفضل.
ويأتي آخر من تم التعرف على ناديه المفضل، العقيد المقتول معمر القذافي الذي وجدوا في منزله بعد اقتحامه فنجان عليه شعار نادي ليفربول الإنجليزي ويعتقد أنه كان يستخدمه في شرب الشاي قبل ساعات من مقتله.
وخضعت النظم الديكتاتورية التي شهدها القرن العشرين في الأساسا تحت رعاية أشخاص محبة لكرة القدم، فأسامة بن لادن عرف عنه أنه كان مشجعاً عتيداً لفريق الأرسنال، وأنه اعتاد على حضور مبارياته الهامة خلال فترة التسعينيات حسبما ذكر آدم روبينسون في كتابه "بن لادن : خلف قناع الإرهاب".
وكان بينيتو موسيليني زعيم الحزب الفاشي الذي حكم إيطاليا خلال فترة الحرب العالمية الثانية محب لنادي بولونيا كونه يمثل المدينة التي ولد وتربى فيها الرجل الذي حكم إيطاليا حتى عام 1945.
وعرف عن أودولف هيتلر زعيم الحزب النازي في ألمانيا حبه الشديد لنادي شالكة رغم نفي إدارة الفريق الذي يقع في مدينة جيلسينكيرشن وجود أي دليل على ذلك.
ويعد بول كاجامي الرئيس الرواندي الحالي من أشد المحبين للأرسنال ويعتبر هو الرجل الإفريقي القوي الذي تشير إليه أصابع الإتهام بقهر كل من حوله عن طريق السلاح، وربما يكون سبب حبه للأرسنال هو اسم النادي الذي يعني "الترسانة" وشعاره الذي يمثله مدفع.
وينضم إلى محبي الأرسنال كارلوس الفينزويلي، وهو أحد مؤيدي القضية الفلسطينية الذين قاموا بالعديد من العمليات المسلحة من أجل القضية، أدت إلى دخوله السجن المؤبد بعد القبض عليه في عام 1975.
واتهم كارلوس بأنه كان من ضمن المخططتين لقتل بعثة إسرائيل في أولمبياد ميونخ بألمانيا التي نفذتها جبهة التحرير الفلسطينية بعد أن عانوا لسنوات طويلة من الإهمال والإنكار لحقوقهم.
وجاء حب كارلوس للأرسنال بعد أن انتقل للدراسة بإنجلترا قادماً من فنزويلا في القرن الماضي، ومنذ ذلك الحين اعتبر المدفعجية هم فريقه المفضل.
ويأتي آخر من تم التعرف على ناديه المفضل، العقيد المقتول معمر القذافي الذي وجدوا في منزله بعد اقتحامه فنجان عليه شعار نادي ليفربول الإنجليزي ويعتقد أنه كان يستخدمه في شرب الشاي قبل ساعات من مقتله.
