زيفا يؤجل إعلان لجنة التأديب بخصوص آسيا قيت إلى اليوم!!!
كفر و وتر/الخرطوم
حسب صحيفة الصدى الصادرة اليوم :قالت صحيفة (ديلي نيوز) الزيمبابوية إن الاتحاد الزيمبابوي لكرة القدم (زيفا) أرجأ تسمية أعضاء لجنة التأديب التي ستقوم بالتحقيق في فضيحة آسيا قيت من يوم أمس إلى اليوم.. وستعمل هذه اللجنة على دراسة التقرير الذي يتعلق بهذه القضية والتحقيق مع الإداريين، اللاعبين والمدربين الذين شاركوا في رحلات المنتخب الزيمبابوي إلى آسيا والمباريات التي تلاعبوا بنتائجها.
ويريد الاتحاد الزيمبابوي الوصول بهذه الفضيحة إلى نهايتها بعد أن تعالت أصوات الاستهجان والاستنكار من عشاق كرة القدم بزيمبابوي بخصوص فضيحة آسيا قيت وكان الاتحاد الزيمبابوي حدد شكل عضوية اللجنة بالأمس حيث ذكر أنها ستضم قاضياً متقاعداً ومحامياً كبيراً ومدير عام الشرطة.
وبحسب أفادات المدير التنفيذي للاتحاد الزيمبابوي جوناثان ماشينقايدزي لصحيفة (ديلي نيوز) فإن اتحاده ونسبة لقيامه بإجراء بعض المشاورات قد قرر تأجيل تسمية أعضاء لجنة التأديب من أمس إلى اليوم الخميس وأضاف: (نحن الآن بصدد إنهاء بعض المشاورات مع الأعضاء المرشحين للانضمام إلى اللجنة وسنعلن عن أسمائهم يوم الخميس.. اختيار أعضاء هذه اللجنة أمر في غاية الحساسية وعلينا التحدث اليهم أولاً قبل الإعلان عنهم رسمياً).
وأبان المدير التنفيذي للاتحاد الزيمبابوي أن عملية اختيار الأعضاء تواجه بعض الصعوبات حيث أشار إلى أن بعض المرشحين يقيمون خارج البلاد وقال: (هنالك بعض الأعضاء خارج البلاد حالياً ويجب علينا الانتظار لحين وصولهم ومناقشتهم ومن ثم الإعلان عنهم).
هذا وصرح مصدر مقرب من الاتحاد الزيمبابوي لصحيفة ديلي نيوز يوم أمس الأول أن عضو الاتحاد باندا قيفت سيرأس لجنة التأديب وستبدأ هذه اللجنة مباشرة مهامها وعقد جلسات سماع للإداريين، اللاعبين، الحكام والمدربين المتورطين في الفضيحة بمجرد تسميتها رسمياً يوم الخميس. وبحسب تقرير تم تسريبه لوسائل الإعلام الزيمبابوية في يوليو الماضي كشف التقرير عن جولة قام بها المنتخب الزيمبابوي إلى بعض الدول الآسيوية التي أدى فيها بعض المباريات مطبوخة النتائج في الفترة من عام 2007-2009.
وخلال هذه الجولة اتفق المنتخب الزيمبابوي مع مكتب مراهنات يقوده آسيوي ويدعى ويلسون راج بيرومال والذي يقضي حكما قضائياً الآن بأحد السجون الفنلندية لتورطه في التلاعب بنتائج مباريات.. وكان لاعبو المنتخب الزيمبابوي تلقوا مبالغ نظير الخسارة من بعض المنتخبات الآسيوية مثل منتخبات سوريا، البحرين وتايلاند.. ووصف التقرير عضوي الاتحاد هنريتا روشوايا التي كانت تشغل منصب المدير التنفيذي بالاتحاد ومدير المشاريع جوناثان موسافينغا بالعقول المدبرة للرحلات وأنهما من كانا وراء الفضيحة.
حسب صحيفة الصدى الصادرة اليوم :قالت صحيفة (ديلي نيوز) الزيمبابوية إن الاتحاد الزيمبابوي لكرة القدم (زيفا) أرجأ تسمية أعضاء لجنة التأديب التي ستقوم بالتحقيق في فضيحة آسيا قيت من يوم أمس إلى اليوم.. وستعمل هذه اللجنة على دراسة التقرير الذي يتعلق بهذه القضية والتحقيق مع الإداريين، اللاعبين والمدربين الذين شاركوا في رحلات المنتخب الزيمبابوي إلى آسيا والمباريات التي تلاعبوا بنتائجها.
ويريد الاتحاد الزيمبابوي الوصول بهذه الفضيحة إلى نهايتها بعد أن تعالت أصوات الاستهجان والاستنكار من عشاق كرة القدم بزيمبابوي بخصوص فضيحة آسيا قيت وكان الاتحاد الزيمبابوي حدد شكل عضوية اللجنة بالأمس حيث ذكر أنها ستضم قاضياً متقاعداً ومحامياً كبيراً ومدير عام الشرطة.
وبحسب أفادات المدير التنفيذي للاتحاد الزيمبابوي جوناثان ماشينقايدزي لصحيفة (ديلي نيوز) فإن اتحاده ونسبة لقيامه بإجراء بعض المشاورات قد قرر تأجيل تسمية أعضاء لجنة التأديب من أمس إلى اليوم الخميس وأضاف: (نحن الآن بصدد إنهاء بعض المشاورات مع الأعضاء المرشحين للانضمام إلى اللجنة وسنعلن عن أسمائهم يوم الخميس.. اختيار أعضاء هذه اللجنة أمر في غاية الحساسية وعلينا التحدث اليهم أولاً قبل الإعلان عنهم رسمياً).
وأبان المدير التنفيذي للاتحاد الزيمبابوي أن عملية اختيار الأعضاء تواجه بعض الصعوبات حيث أشار إلى أن بعض المرشحين يقيمون خارج البلاد وقال: (هنالك بعض الأعضاء خارج البلاد حالياً ويجب علينا الانتظار لحين وصولهم ومناقشتهم ومن ثم الإعلان عنهم).
هذا وصرح مصدر مقرب من الاتحاد الزيمبابوي لصحيفة ديلي نيوز يوم أمس الأول أن عضو الاتحاد باندا قيفت سيرأس لجنة التأديب وستبدأ هذه اللجنة مباشرة مهامها وعقد جلسات سماع للإداريين، اللاعبين، الحكام والمدربين المتورطين في الفضيحة بمجرد تسميتها رسمياً يوم الخميس. وبحسب تقرير تم تسريبه لوسائل الإعلام الزيمبابوية في يوليو الماضي كشف التقرير عن جولة قام بها المنتخب الزيمبابوي إلى بعض الدول الآسيوية التي أدى فيها بعض المباريات مطبوخة النتائج في الفترة من عام 2007-2009.
وخلال هذه الجولة اتفق المنتخب الزيمبابوي مع مكتب مراهنات يقوده آسيوي ويدعى ويلسون راج بيرومال والذي يقضي حكما قضائياً الآن بأحد السجون الفنلندية لتورطه في التلاعب بنتائج مباريات.. وكان لاعبو المنتخب الزيمبابوي تلقوا مبالغ نظير الخسارة من بعض المنتخبات الآسيوية مثل منتخبات سوريا، البحرين وتايلاند.. ووصف التقرير عضوي الاتحاد هنريتا روشوايا التي كانت تشغل منصب المدير التنفيذي بالاتحاد ومدير المشاريع جوناثان موسافينغا بالعقول المدبرة للرحلات وأنهما من كانا وراء الفضيحة.
