نجوم تشيلسي الأفارقة في مهمة إثبات الذات!!!
كفر و وتر/وكالات أثار وصول المدير الفني البرتغالي أندريه فيلاس بواش على رأس الجهاز الفني لفريق الدوري الانجليزي الممتاز تشيلسي عددا من التساؤلات، حيث اعتاد أغلب محبي الكرة في القارة الافريقية على متابعة نجومهم في النادي اللندني. ويعد تشيلسي إلى جانب مانشستر سيتي وأرسنال وسندرلاند هي الأندية صاحبة العدد الأكبر من اللاعبين الأفارقة في صفوفها في الدوري الانجليزي الممتاز. لكن السؤال يثار مع قدوم المدير الفني الجديد لتشيلسي فيلاس بواش وهو صغير في السن، بل في الواقع هو في نفس العمر مثل المهاجم الايفواري ديدييه دروجبا ونجم الوسط فرانك لامبارد. ليبدو سؤال هل سيحافظ دروجبا واللاعبين الأفارقة الآخرين على مكانهم في تشيلسي، وهو سؤال يسأله اللاعبون وجماهيرهم في أفريقيا في الوقت نفسه.
وبالنسبة لدروجبا فلم يبدو قلقا وقال "عمري 33 عاما وأنا أكبر لاعبي الفريق. هذا شعور غريب لكنني لست قلقا، لو كنت أستحق اللعب فسألعب. قلت قبل عدة سنوات سأبقى هنا حتى نهاية عقدي وأنا هنا وأريد أن أختتم مشواري الكروي مع تشيلسي".
ومثل بقية لاعبي الفريق سيكون على دروجبا وسالمون كالو وجون أوبي ميكيل ومايكل ايسيين أن يبذلوا المزيد من الجهد كي يقنعوا فيلاس بواش أنهم يستحقون التواجد في الفريق في المستقبل. ويعرف فيلاس بواش بأنه رجل يبني الفرق على أساس مستوى اللاعبين الحالي وليس سمعتهم السابقة. ووعد بمنح كل لاعب فرصته كاملة مع وصوله لملعب ستامفورد بريدج.
وكان قدوم فرناندو توريس لتشيلسي مقابل 50 مليون جنيه استرليني قد أثار بعض التساؤلات حول مستقبل دروجبا مع الفريق، ويعرف المدير الفني الجديد باتباعه لطريقة 4-3-3 وهو ما يعني أنه سيكون هناك واحد لأي من دروجبا أو توريس في التشكيلة الأساسية لكن الإيفواري يبدو واثقا من قدرته على اقناع فيلاس بواش بقدراته ومن ثم تجديد تعاقده الذي ينتهي في يونيو المقبل.
وقال دروجبا "أحترم اختيارات المدرب، لكنني مررت بالأمر نفسه من قبل طيلة وجودي هنا. كان الأمر مشابها مع إيدور جوديونسون وأندري شيفتشنكو. الأمر ليس جديدا وهو شيء جيد للفريق أن تكون هناك منافسة بين اللاعبين".
في الوقت نفسه يدخل لاعب الوسط النيجيري ميكيل والمهاجم الايفواري كالو والغاني ايسيين الموسم ببعض الشكوك أيضا حول مستقبلهم مع الفريق، حيث لم يقدم ميكيل بعد المتوقع منه والذي جعل تشيلسي يقاتل لخطفه من مانشستر يونايتد، بينما يحتاج كالو للعب بانتظام لتثبيت مكانه في الفريق. أما إيسيين فقد كان لاعبا رئيسيا في وسط ملعب تشيلسي لعدة مواسم لكنه سيقضي ستة أشهر في التعافي من إصابة في الركبة بعد عملية جرحية.
وفي لندن أيضا يبدو مواطن دروجبا جيرفينيو جاهزا لإضافة قوة لهجوم أرسنال المتهم بعدم الفاعلية، ويبدو مهاجم ليل السابق قادرا على ملء الراغ الذي تركه رحيل التوجولي إيمانويل أديبايور قبل موسمين. وظهر جيرفينيو بشكل مميز في فترة الإعداد وبدا متفاهما مع رفيقه في الهجوم روبين فان بيرسي حيث عبر المدير الفني لأرسنال أرسين فينجر عن اعتقاده بذلك قائلا "جيرفينيو إضافة جيدة لفريقنا، وهو أمر جيد لأنه يمنحنا اختيارات على الجانبين وفي المنتصف. يمكنه أن يتطور أكثر مع فريقنا".
وسيكون على بطل الكأس في الموسم الماضي فريق مانشستر سيتي كثير الإنفاق أن يدافع عن حظوظه في الفوز بلقب الدوري. ويبدو لاعب وسط كوت ديفوار وصاحب هدف الفوز بالكأس في العام الماضي يايا توريه واثقا من قدرة سيتي على الرهان على اللقب الذي يحمله جاره وغريمه مانشستر يونايتد، وقال "يجب أن نرسل رسالة منذ البداية ليعرف الجميع أن مانشستر سيتي قادم. يجب أن يعرف يونايتد أننا هنا. علينا أن نقاتل ونقنع الجميع أن سيتي ذاهب إلى القمة". وسيعود شقيق يايا كولو من الإيقاف في سبتمبر، بينما لا يبدو سيتي بالفعل قادرا على تحقيق كلمات يايا بعد أن فرط في تقدمه بهدفين ليمنح مانشستر يونايتد فوزا بنتيجة 3-2 في مباراة الدرع الخيرية الانجليزية وهي افتتاحية الموسم الجديد في انجلترا وأقيمت على ملعب ويمبلي نهاية الأسبوع الماضي.
في الوقت نفسه يسعى النيجيري بيتر أوديموينجي لإثبات أن أدائه الرائع مع وست بروميتش ألبيون الموسم الماضي لم يكن صدفة، وهو الأمر نفسه الذي ينطبق على الغاني أسامواه جيان مهاجم سندرلاند.
وبالنسبة لدروجبا فلم يبدو قلقا وقال "عمري 33 عاما وأنا أكبر لاعبي الفريق. هذا شعور غريب لكنني لست قلقا، لو كنت أستحق اللعب فسألعب. قلت قبل عدة سنوات سأبقى هنا حتى نهاية عقدي وأنا هنا وأريد أن أختتم مشواري الكروي مع تشيلسي".
ومثل بقية لاعبي الفريق سيكون على دروجبا وسالمون كالو وجون أوبي ميكيل ومايكل ايسيين أن يبذلوا المزيد من الجهد كي يقنعوا فيلاس بواش أنهم يستحقون التواجد في الفريق في المستقبل. ويعرف فيلاس بواش بأنه رجل يبني الفرق على أساس مستوى اللاعبين الحالي وليس سمعتهم السابقة. ووعد بمنح كل لاعب فرصته كاملة مع وصوله لملعب ستامفورد بريدج.
وكان قدوم فرناندو توريس لتشيلسي مقابل 50 مليون جنيه استرليني قد أثار بعض التساؤلات حول مستقبل دروجبا مع الفريق، ويعرف المدير الفني الجديد باتباعه لطريقة 4-3-3 وهو ما يعني أنه سيكون هناك واحد لأي من دروجبا أو توريس في التشكيلة الأساسية لكن الإيفواري يبدو واثقا من قدرته على اقناع فيلاس بواش بقدراته ومن ثم تجديد تعاقده الذي ينتهي في يونيو المقبل.
وقال دروجبا "أحترم اختيارات المدرب، لكنني مررت بالأمر نفسه من قبل طيلة وجودي هنا. كان الأمر مشابها مع إيدور جوديونسون وأندري شيفتشنكو. الأمر ليس جديدا وهو شيء جيد للفريق أن تكون هناك منافسة بين اللاعبين".
في الوقت نفسه يدخل لاعب الوسط النيجيري ميكيل والمهاجم الايفواري كالو والغاني ايسيين الموسم ببعض الشكوك أيضا حول مستقبلهم مع الفريق، حيث لم يقدم ميكيل بعد المتوقع منه والذي جعل تشيلسي يقاتل لخطفه من مانشستر يونايتد، بينما يحتاج كالو للعب بانتظام لتثبيت مكانه في الفريق. أما إيسيين فقد كان لاعبا رئيسيا في وسط ملعب تشيلسي لعدة مواسم لكنه سيقضي ستة أشهر في التعافي من إصابة في الركبة بعد عملية جرحية.
وفي لندن أيضا يبدو مواطن دروجبا جيرفينيو جاهزا لإضافة قوة لهجوم أرسنال المتهم بعدم الفاعلية، ويبدو مهاجم ليل السابق قادرا على ملء الراغ الذي تركه رحيل التوجولي إيمانويل أديبايور قبل موسمين. وظهر جيرفينيو بشكل مميز في فترة الإعداد وبدا متفاهما مع رفيقه في الهجوم روبين فان بيرسي حيث عبر المدير الفني لأرسنال أرسين فينجر عن اعتقاده بذلك قائلا "جيرفينيو إضافة جيدة لفريقنا، وهو أمر جيد لأنه يمنحنا اختيارات على الجانبين وفي المنتصف. يمكنه أن يتطور أكثر مع فريقنا".
وسيكون على بطل الكأس في الموسم الماضي فريق مانشستر سيتي كثير الإنفاق أن يدافع عن حظوظه في الفوز بلقب الدوري. ويبدو لاعب وسط كوت ديفوار وصاحب هدف الفوز بالكأس في العام الماضي يايا توريه واثقا من قدرة سيتي على الرهان على اللقب الذي يحمله جاره وغريمه مانشستر يونايتد، وقال "يجب أن نرسل رسالة منذ البداية ليعرف الجميع أن مانشستر سيتي قادم. يجب أن يعرف يونايتد أننا هنا. علينا أن نقاتل ونقنع الجميع أن سيتي ذاهب إلى القمة". وسيعود شقيق يايا كولو من الإيقاف في سبتمبر، بينما لا يبدو سيتي بالفعل قادرا على تحقيق كلمات يايا بعد أن فرط في تقدمه بهدفين ليمنح مانشستر يونايتد فوزا بنتيجة 3-2 في مباراة الدرع الخيرية الانجليزية وهي افتتاحية الموسم الجديد في انجلترا وأقيمت على ملعب ويمبلي نهاية الأسبوع الماضي.
في الوقت نفسه يسعى النيجيري بيتر أوديموينجي لإثبات أن أدائه الرائع مع وست بروميتش ألبيون الموسم الماضي لم يكن صدفة، وهو الأمر نفسه الذي ينطبق على الغاني أسامواه جيان مهاجم سندرلاند.
