• ×
الإثنين 29 أبريل 2024 | 04-28-2024

السماسرة يحاصرون المونديال.. والإغراءات تطارد الشناوى وكامبل ولاميلا!!!

السماسرة يحاصرون المونديال.. والإغراءات تطارد الشناوى وكامبل ولاميلا!!!
كفر و وتر/وكالات تحظى مباريات بطولة كأس العالم للشباب المقامة حاليا فى كولومبيا، باهتمام واسع من جانب السماسرة، ووكلاء اللاعبين، ومندوبى الأندية الأوروبية الذين توافدوا إلى مختلف المدن الثمانية المستضيفة لمباريات البطولة وهى بوجوتا، وأرمينيا، وقرطاجنة، وميدلين، وبريرا، وبارانكيا، ومانيزاليس، كالى، لإستكشاف ومتابعة النجوم محط أنظار العديد من الأندية العالمية خاصة الأوروبية منها.

يسعى اللاعبين الشباب لإستثمار فرصة مشاركتهم فى البطولة، التى تحظى بتغطية إعلامية ضخمة وسط أنظار السماسرة، للظهور بمستوى جيد وإثبات قدراتهم الفنية، لتسويق أنفسهم، تمهيدا لتحقيق حلم اللعب بأحد الأندية الكبرى فى العالم.

من أبرز اللاعبين الذين سيحظون بمتعة واهتمام السماسرة من جانب منتخب الشباب الذى يقوده ضياء السيد، الحارس أحمد الشناوى والمهاجم محمدى حمدى، وهما اللاعبين الذى طالب الفيفا جماهير كرة القدم بمتابعتهما فى مباريات المونديال، وبدأ هذا الأهتمام فى الوجود، بعدما أشارت إحدى الصحف البرازيلية، إلى أن أحمد الشناوى يلقى اهتمامًا من جانب العديد من الأندية الأوروبية التى وزّعت مندوبيها وكشافيها كل أنحاء كولومبيا، للبحث عن المواهب الجديدة خلال مونديال الشباب.

كما يحظى عدد من اللاعبين من مختلف المنتخبات المشاركة بالمونديال بذلك الأهتمام مثل أوسكار وكاسيميرو من جانب المنتخب البرازيلى، وجويل كامبل مهاجم منتخب كوستاريكا، و ايريك لاميلا مهاجم المنتخب الأرجنتينى.

وكان أندرياس هيراف، المدير الفنى للمنتخب النمساوى للشباب، قد نصح اللاعبين بإغتنام الفرصة، وكتابة أسمائهم بحروف من نور فى سجلات كرة القدم، عن طريق إثبات جدارتهم، موضحا أن المشاركة فى مونديال الشباب، تمثل نقطة فارقة فى مسيرة أى لاعب شاب يسعى لإطلاع العالم على مواهبه.

يذكر أن مونديال الشباب الذى تقام نسخته الـ 18 فى كولومبيا حاليا، كان شاهدا على بروز العديد من أساطير الكرة مثل الأرجنتيين دييجو مارادونا وليونيل ميسى.

امسح للحصول على الرابط
 0  0  1612
التعليقات ( 0 )
أكثر

للمشاركة والمتابعة

تصميم وتطوير  : قنا لخدمات الويب

Powered by Dimofinf CMS v5.0.0
Copyright© Dimensions Of Information.

جميع الحقوق محفوظة لـ "كفر و وتر" 2019