فضيحة نيوز اوف ذا وورلد قد تؤثر على رياضيين بريطانيين في العاب لندن !!!
من المحتمل ان تتأثر امال بريطانيا في تحقيق الفوز بميداليات في اولمبياد لندن 2012 بفضيحة التنصت على هواتف أدت الى اغلاق صحيفة نيوز اوف ذا وورلد.
وكانت مجموعة نيوز انترناشيونال المملوكة للملياردير روبرت مردوك وافقت على الاشتراك مع اللجنة المنظمة لاولمبياد 2012 واللجنة الاولمبية البريطانية ووزارة الرياضة في المملكة المتحدة في برنامج 2012 لتمويل الرياضيين بوصفها شريكا اعلاميا رسميا.
لكن بعد فضيحة التنصحت على هواتف التي أدت الى اغلاق نيوز اوف ذا وورلد فان البرنامج يعيد النظر في شراكته مع نيوز انترناشيونال وقد يبحث عن شريك اعلامي بديل.
وقال تيم 2012 في بيان امس الخميس "لدى المشروع المشترك تيم 2012 عقدا مع نيوز انترناشيونال بوصفها الشريك الاعلامي الرسمي."
واضاف "ونتيجة لاغلاق نيوز اوف ذا وورلد فان العقد لن يمكن الوفاء به."
وتابع "جميع الاطراف في المشروع المشترك ملتزمة تماما وتعمل على ضمان الاستمرار في منح اكثر من 1200 رياضي افضل فرصة لتحقيق النجاح."
وقال البيان "من أجل المساعدة على ضمان دعم وطني فان تيم 2012 تدرس الان عقد شراكات مع اطراف عديدة."
وكانت مجموعة نيوز انترناشيونال المملوكة للملياردير روبرت مردوك وافقت على الاشتراك مع اللجنة المنظمة لاولمبياد 2012 واللجنة الاولمبية البريطانية ووزارة الرياضة في المملكة المتحدة في برنامج 2012 لتمويل الرياضيين بوصفها شريكا اعلاميا رسميا.
لكن بعد فضيحة التنصحت على هواتف التي أدت الى اغلاق نيوز اوف ذا وورلد فان البرنامج يعيد النظر في شراكته مع نيوز انترناشيونال وقد يبحث عن شريك اعلامي بديل.
وقال تيم 2012 في بيان امس الخميس "لدى المشروع المشترك تيم 2012 عقدا مع نيوز انترناشيونال بوصفها الشريك الاعلامي الرسمي."
واضاف "ونتيجة لاغلاق نيوز اوف ذا وورلد فان العقد لن يمكن الوفاء به."
وتابع "جميع الاطراف في المشروع المشترك ملتزمة تماما وتعمل على ضمان الاستمرار في منح اكثر من 1200 رياضي افضل فرصة لتحقيق النجاح."
وقال البيان "من أجل المساعدة على ضمان دعم وطني فان تيم 2012 تدرس الان عقد شراكات مع اطراف عديدة."
