• ×
الثلاثاء 30 أبريل 2024 | 04-28-2024

اجاك انتوني ... أول فتاة سودانية في الكلية البحرية بالاسكندرية‏

اجاك انتوني ... أول فتاة سودانية في الكلية البحرية بالاسكندرية‏
 كفر و وتر / الرياض / رصد صلاح البدوي /
اجاك انتوني اكوت فتاة سودانية تحمل السودان داخلها وطنا ابديا مهما تغير المكان او الظروف جاءت الي الاسكندرية للدراسة واختارت عن قناعة تامة ان تدخل الكلية البحرية وهي كلية كانت حصرية علي الرجال فارادت ان تكون هي التي تغير هذه القاعدة كاساس ان الرجل والمراة متساويان في كل شيء في الحياة ولتثبت للجميع ان المراة يمكنها ان تلج اي مجال مهما كان ..
تحدثت وهي تشارك مع زملائها في الكلية الاحتفال بعيد استقلال السودان بمسرح الاكاديميــــة العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري حيث قالت انا من ولاية واراب بجنوب السودان ادرس في قسم الملاحة بالاكاديمية العربية بالاسكندرية وانا خريجــة قانون بجامعة الاسكندرية دفعة 2008 ولانه في السودان مافي بنات في هذا المجال فانــــا اخترت هذا التخصص والسودان يحتاج لمتخصصين في المجال البحري لكثرة الانهار والبحار في البلاد وكان من اهدافي كسر حاجز ان المراة ليس لها دور في المجال البحري . وانا فعلا فخورة انني اول سودانية تدخل هذا المجال الهام والحيوي . والبحرية اكيد في حاجة الي عنصر نسائي ليكون العمل فيه شاملا . واول فتاة في الكلية كانت من جيبوتي وتاني واحدة مصرية وفتاة من الراس الاخضر واخري من مصر ومن كينيا
امسح للحصول على الرابط
 2  0  5101
التعليقات ( 2 )
الترتيب بـ
الأحدث
الأقدم
الملائم
  • #2
    ود الخزان 01-17-2010 08:0
    والله أنهي فيك الطموح الجميل
    مع أنني من المؤيدين للإنفصال ( إنفصالي خالص )
    ما لعنصرية و العياذ بالله
    لكن لسبب واحد أنه نحن متحدين لينا أكثر من 54 سنة و ما متفقين
    و الأرضة جربت الحجر نجرب لكم دينكم و لي دين يمكن غنتوا تتقدموا ولا نحن نتقدم ولا واحد فينا يتقدم
    إنتو لا لونا و لا دينا و لا عاداتكم زي عاداتنا ولا تقاليدكم زي تقاليدنا
    أخوان نعم جيران نتمنى أن نكون بحسن جوار جربوا فارقونا
    و المزعلني شديد أنه حق تقرير المصير بأيدي الأخوة الجنوبيين
    ولا رأي لنا بذلك ليه ما يكون حق تقرير المصير مشترك؟؟؟؟
أكثر

للمشاركة والمتابعة

تصميم وتطوير  : قنا لخدمات الويب

Powered by Dimofinf CMS v5.0.0
Copyright© Dimensions Of Information.

جميع الحقوق محفوظة لـ "كفر و وتر" 2019