غسلت الأمطار ما علق بالنفوس وتعاهد الجميع على تجاوز الخلافات
لقاء وفاق هلالي يدعو للم الشمل وفتح صفحة جديدة للتعاون بين المجموعات الهلالية بالرياض
كفرووتر/ الخرطوم/ تحت زخات المطر وفي إطار جهود لم الشمل الهلالي بمدينة الرياض التي بدأها المهندس رامي كمال نائب الأمين العام لمجلس الهلال ورئيس بعثة الهلال خلال معسكر الفريق بالمملكة العربية السعودية، اجتمع أمس نفر كريم من هلالاب الرياض في المجموعتين المختلفتين، وجرى نقاش في جو ودي وممطر ساعد في غسل الكثير من المرارات وتجاوز نقاط الخلاف حيث أجمع الحضور على أهمية وحدة هلالاب الرياض في ظل الظروف الاستثنائية التي يمر بها السودان وتأثر بها الهلال وأدت إلى خروجه من دوري الأبطال.
وفي خطوة مباركة أكد الحضور العمل بروح الفريق الواحد وإعلاء مصلحة الهلال فوق كل خلافات وصراعات أضرت ولم تفد. كما أبدى المجتمعون التزامهم بدعم لجنة التسيير التي سيعلنها المجلس قريباً، وأكدوا على أهمية استنفار كل الأهلة في رياض الخير لتسجيل عضويتهم في الفترة القادمة لضمان الوصول لكفاءات هلالية وإدارية، ظلت بعيدة عن مسرح الخلافات التي عطلت مسيرة "أم الروابط الخارجية". حيث شدد الجميع على أهمية اتاحة الفرصة للكوادر الشبابية، وضخ دماء جديدة قادرة على إحداث نقلة نوعية في مسيرة الرابطة وفتح آفاق جديدة لشراكات مع الأندية السعودية والمؤسسات الرياضية المختلفة وروابط الهلال في المهجر.
وهذه بمثابة دعوة لكافة الأهلة في الرياض لحضور الإفطار الجماعي الذي سيقام يوم الجمعة 19 رمضان، وتدشين مرحلة جديدة من الوفاق ولم الشمل الهلالي تسع الجميع ولا تستثني أحداً، ويعمل خلالها الأهلة تحت راية زرقاء دون أي انتماءات جهوية أو سياسية أو فكرية.
يذكر أن اللقاء شرفه بالحضور الأخوان سمير عبدالمطلب، جلال الصحافة، عبدالله محمد عبدالله، محمد سلمان، عبدالباقي النعمان، عبدالعظيم برهان، طارق سيد أحمد، محمد واحة، المهندس علاء الدين عوض، د. محمد عوض، وياسر فضل المولى. كما شرفه الإعلاميان البارزان قسم خالد وعادل حسن الذين عبرا عن سعادتهما باللقاء كونه حدث فريد وغير متوقع وسيحدث اختراقاً هاماً ضمن جهود لم الشمل الهلالي، ويعتبر خطوة داعمة لخلق وفاق هلالي شامل في الرياض، ونرجو أن يلقي بظلاله على رابطة الهلال في جدة والروابط الأخرى لأن الهلال يحتاج أبناءه في كل بقاع العالم.
وفي خطوة مباركة أكد الحضور العمل بروح الفريق الواحد وإعلاء مصلحة الهلال فوق كل خلافات وصراعات أضرت ولم تفد. كما أبدى المجتمعون التزامهم بدعم لجنة التسيير التي سيعلنها المجلس قريباً، وأكدوا على أهمية استنفار كل الأهلة في رياض الخير لتسجيل عضويتهم في الفترة القادمة لضمان الوصول لكفاءات هلالية وإدارية، ظلت بعيدة عن مسرح الخلافات التي عطلت مسيرة "أم الروابط الخارجية". حيث شدد الجميع على أهمية اتاحة الفرصة للكوادر الشبابية، وضخ دماء جديدة قادرة على إحداث نقلة نوعية في مسيرة الرابطة وفتح آفاق جديدة لشراكات مع الأندية السعودية والمؤسسات الرياضية المختلفة وروابط الهلال في المهجر.
وهذه بمثابة دعوة لكافة الأهلة في الرياض لحضور الإفطار الجماعي الذي سيقام يوم الجمعة 19 رمضان، وتدشين مرحلة جديدة من الوفاق ولم الشمل الهلالي تسع الجميع ولا تستثني أحداً، ويعمل خلالها الأهلة تحت راية زرقاء دون أي انتماءات جهوية أو سياسية أو فكرية.
يذكر أن اللقاء شرفه بالحضور الأخوان سمير عبدالمطلب، جلال الصحافة، عبدالله محمد عبدالله، محمد سلمان، عبدالباقي النعمان، عبدالعظيم برهان، طارق سيد أحمد، محمد واحة، المهندس علاء الدين عوض، د. محمد عوض، وياسر فضل المولى. كما شرفه الإعلاميان البارزان قسم خالد وعادل حسن الذين عبرا عن سعادتهما باللقاء كونه حدث فريد وغير متوقع وسيحدث اختراقاً هاماً ضمن جهود لم الشمل الهلالي، ويعتبر خطوة داعمة لخلق وفاق هلالي شامل في الرياض، ونرجو أن يلقي بظلاله على رابطة الهلال في جدة والروابط الأخرى لأن الهلال يحتاج أبناءه في كل بقاع العالم.
