كبوتش يكتب عن رفيقه الصحفي احمد الحاج مكي
كفرووتر/ الخرطوم/ رد الجميل ولمسة وفاء لرجل طالما عشنا ادواره في الوسط الرياضي
،،، حزنت حد البكاء وإنا القابع في أقصي الصعيد أعاني من ويلات حرب عبثية حزنت لخبر إصابة أخانا الودود وصديقنا الصادق وأستاذنا المعلم أحمد الحاج مكي بالفشل الكلوي وهو في هذه السن التي لاتحتمل مثل هذه الأمراض المزمنة وحزنت وابوالحاج عميد الصحفيين الهلالاب يستشفي في القاهرة وما أدرك ما الصرف وإنا أعرف من فين يا حسرة ،،،، ابوالحاج يغسل مرتين في الأسبوع جسده لا يحتمل وان احتمل من فين يا حسرة ،،، كنت أتمني ان اكون معه وأتمني ان يكون بيني وبين أرباب الارابيب صلاح إدريس اتصال لنرد لأحمد قليل من كثير قدمه للهلال الذي يدار الان بمجموعة من الغرباء الذين أظنهم لا يعرفونه ولكن رغم ذلك عشمي كبيير ان نتفاعل معه وان يلتقط القفاز رياضي قديم ويسهم مع هذا الرجل الجميل في هذه المحنة التي جاءت في الزمن الصعب
كبوتش
،،، حزنت حد البكاء وإنا القابع في أقصي الصعيد أعاني من ويلات حرب عبثية حزنت لخبر إصابة أخانا الودود وصديقنا الصادق وأستاذنا المعلم أحمد الحاج مكي بالفشل الكلوي وهو في هذه السن التي لاتحتمل مثل هذه الأمراض المزمنة وحزنت وابوالحاج عميد الصحفيين الهلالاب يستشفي في القاهرة وما أدرك ما الصرف وإنا أعرف من فين يا حسرة ،،،، ابوالحاج يغسل مرتين في الأسبوع جسده لا يحتمل وان احتمل من فين يا حسرة ،،، كنت أتمني ان اكون معه وأتمني ان يكون بيني وبين أرباب الارابيب صلاح إدريس اتصال لنرد لأحمد قليل من كثير قدمه للهلال الذي يدار الان بمجموعة من الغرباء الذين أظنهم لا يعرفونه ولكن رغم ذلك عشمي كبيير ان نتفاعل معه وان يلتقط القفاز رياضي قديم ويسهم مع هذا الرجل الجميل في هذه المحنة التي جاءت في الزمن الصعب
كبوتش
