الوليد البيتي المستشار القانوني لحميدتي يسلم نفسه لحامية سنار اللواء حقوقي الوليد البيتي المستشار القانوني لحميدتي يسلم نفسه لحامية سنار
كفرووتر/ الخرطوم/ سلم اللواء الركن حقوقي الوليد البيتي اليوم نفسه للفرقة (17) مشاه بمدينة سنار، ووجهه اللواء الركن دكتور ربيع عبد الله آدم بأن يبلغ رئاسة الفرقة في مدينة سنجة، وكان اللواء البيتي ملحقاً بقوات الدعم السريع ولم ينفذ تعليمات القائد العام القاضية بإنهاء انتداب ضباط الجيش والقوات النظامية لدى قوات الدعم السريع المتمردة عقب تمردها إلا اليوم، بعد أن ظهرت علامات الانهيار على التمرد.
اللواء حقوقي الوليد البيتي، المستشار القانوني لقائد قوات الدعم السريع، من الضباط المنتدبين من القوات المسلحة، كان المسؤول الأول من السيطرة على النيابة والأجهزة العدلية لصالح قائد قوات الدعم السريع بسبب علاقاته الواسعة ونفوذه مع وكلاء النيابة وبعض المستشارين والقضاة، له علاقة وطيدة بالمحامي عادل عبد الغني والذي روجت له غرف دولة الإمارات الإعلامية لترشيحه لرئاسة مجلس الوزراء، وتورط في العديد من التدخلات غير القانونية داخل أروقة النيابة العامة للتأثير على قرارات القضاء ضد منسوبي لجنة ازالة التمكين الموالين لحميدتي وهم طه عثمان ووجدي صالح و محمد الفكي سليمان.
لم يقم اللواء البيتي بالعودة للقوات المسلحة بعد اندلاع التمرد لظنه أن الترتيب الذي كان مشرفاً عليه بنفسه سيضع الدعم السريع أمام السلطة دون أي مواجهة، وهرول للتبليغ اليوم بعد قرابة أحد عشر شهراً من اندلاع الحرب بعد أن أيقن بحتمية هزيمة متمردي الدعم السريع .
اللواء حقوقي الوليد البيتي، المستشار القانوني لقائد قوات الدعم السريع، من الضباط المنتدبين من القوات المسلحة، كان المسؤول الأول من السيطرة على النيابة والأجهزة العدلية لصالح قائد قوات الدعم السريع بسبب علاقاته الواسعة ونفوذه مع وكلاء النيابة وبعض المستشارين والقضاة، له علاقة وطيدة بالمحامي عادل عبد الغني والذي روجت له غرف دولة الإمارات الإعلامية لترشيحه لرئاسة مجلس الوزراء، وتورط في العديد من التدخلات غير القانونية داخل أروقة النيابة العامة للتأثير على قرارات القضاء ضد منسوبي لجنة ازالة التمكين الموالين لحميدتي وهم طه عثمان ووجدي صالح و محمد الفكي سليمان.
لم يقم اللواء البيتي بالعودة للقوات المسلحة بعد اندلاع التمرد لظنه أن الترتيب الذي كان مشرفاً عليه بنفسه سيضع الدعم السريع أمام السلطة دون أي مواجهة، وهرول للتبليغ اليوم بعد قرابة أحد عشر شهراً من اندلاع الحرب بعد أن أيقن بحتمية هزيمة متمردي الدعم السريع .
لعـنـــة الله عليه وعلى أمثاله.