المدرب الجديد لمنافس الهلال عينه على كأس دوري الابطال
كفرووتر/الخرطوم/ أكد ميشيل كاردوزو المدرب الجديد للترجي الرياضي أن الشعار الذي سيرفعه خلال إشرافه على الفريق هو تحقيق الانتصار في كل المباريات كما سيكون دوري ابطال افريقيا تحديا شخصيا بالنسبة له…
وهو ما يتعيــّن حسب رأيه الشخصي بذل المجهود السخي من اجل الظفر بالكأس الافريقية باعتبارها المطلب المشروع لكل مكونات العائلة الترجية.
وأوضح كاردوزو خلال ندوة صحفية أن “المفاوضات مع ادارة الترجي الرياضي انطلقت منذ مدة و انه قبل عرض “الاحمر و الاصفر” من أجل تطوير أداء الفريق على جميع المستويات، إذ أن التدريب ليس مجرد وظيفة بل هو مسؤولية جسيمة تتطلب منا العمل بكل سخاء وتفان وفي اطار روح المجموعة..
وعلى قلب رجل واحد حتى تكون الحصيلة في مستوى التضحيات بفضل تعاون وتفهم كل الأطراف من مسؤولين و لاعبين و جهاز فني وخاصة الجمهور.
وقال ” إن جمهور الترجي الرياضي هو القلب النابض ويمتلك طاقة تشجيعية كبيرة وقادر على تمرير الشحنة اللازمة للاعبين من اجل التالق و النجاح »..
وتابع الفني البرتغالي “‘ حين تأتي إلى فريق كبير مثل الترجي الرياضي التونسي لست مطالبا بتحديد اهدافك لان المطلوب هو الفوز في كل مباراة وإذا لم تكن لديك هذه القناعة فـ »من الافضل البقاء في بيتك” اذ ان قدر الترجي المراهنة على كل الألقاب مشيرا إلى ان ذلك ” لن ياتي من باب الامنيات بل يتطلب العمل و التضحية، وانا لا املك عصا سحرية و لكنني على يقين اننا قادرون على التألق وتحقيق انجازات كبيرة حيث أن مهمتي ستكون تطوير اداء الفريق و التوفيق في معادلة التطوير و تكوين لاعبين شبان من أبناء النادي القادرين على تقديم الإضافة..
وفي ما يخص طبيعة الزاد البشري الحالي للترجي الرياضي و امكانية تدعيمه بانتدابات جديدة في فترة الانتقالات الشتوية، أوضح المدرب الجديد أنه “سيتم تشخيص الزاد البشري للفريق والتي قد يشهد بعض الانتدابات المحدودة و الموجهة ويمكن أن يشمل 3 لاعبين على اقصى تقدير وسنعمل بالتوازي على تعزيز النزعة الهجومية للفريق وهي مهمة لا تقتصر على عناصر الخط الامامي بل يشارك فيها كل اللاعبين انطلاقا من عملية افتكاك الكرة مرورا ببناء الهجمة مشددا على ” أن كرة القدم لا تعترف بالمسلمات وان تحقيق أفضل النتائج سواء على النطاق المحلي أو القاري لا ياتي الا بالبذل والعطاء ..
وهو ما يتعيــّن حسب رأيه الشخصي بذل المجهود السخي من اجل الظفر بالكأس الافريقية باعتبارها المطلب المشروع لكل مكونات العائلة الترجية.
وأوضح كاردوزو خلال ندوة صحفية أن “المفاوضات مع ادارة الترجي الرياضي انطلقت منذ مدة و انه قبل عرض “الاحمر و الاصفر” من أجل تطوير أداء الفريق على جميع المستويات، إذ أن التدريب ليس مجرد وظيفة بل هو مسؤولية جسيمة تتطلب منا العمل بكل سخاء وتفان وفي اطار روح المجموعة..
وعلى قلب رجل واحد حتى تكون الحصيلة في مستوى التضحيات بفضل تعاون وتفهم كل الأطراف من مسؤولين و لاعبين و جهاز فني وخاصة الجمهور.
وقال ” إن جمهور الترجي الرياضي هو القلب النابض ويمتلك طاقة تشجيعية كبيرة وقادر على تمرير الشحنة اللازمة للاعبين من اجل التالق و النجاح »..
وتابع الفني البرتغالي “‘ حين تأتي إلى فريق كبير مثل الترجي الرياضي التونسي لست مطالبا بتحديد اهدافك لان المطلوب هو الفوز في كل مباراة وإذا لم تكن لديك هذه القناعة فـ »من الافضل البقاء في بيتك” اذ ان قدر الترجي المراهنة على كل الألقاب مشيرا إلى ان ذلك ” لن ياتي من باب الامنيات بل يتطلب العمل و التضحية، وانا لا املك عصا سحرية و لكنني على يقين اننا قادرون على التألق وتحقيق انجازات كبيرة حيث أن مهمتي ستكون تطوير اداء الفريق و التوفيق في معادلة التطوير و تكوين لاعبين شبان من أبناء النادي القادرين على تقديم الإضافة..
وفي ما يخص طبيعة الزاد البشري الحالي للترجي الرياضي و امكانية تدعيمه بانتدابات جديدة في فترة الانتقالات الشتوية، أوضح المدرب الجديد أنه “سيتم تشخيص الزاد البشري للفريق والتي قد يشهد بعض الانتدابات المحدودة و الموجهة ويمكن أن يشمل 3 لاعبين على اقصى تقدير وسنعمل بالتوازي على تعزيز النزعة الهجومية للفريق وهي مهمة لا تقتصر على عناصر الخط الامامي بل يشارك فيها كل اللاعبين انطلاقا من عملية افتكاك الكرة مرورا ببناء الهجمة مشددا على ” أن كرة القدم لا تعترف بالمسلمات وان تحقيق أفضل النتائج سواء على النطاق المحلي أو القاري لا ياتي الا بالبذل والعطاء ..
