نهاية سلبية .. أسهل من تسجيل ثنائية يافلوران!.. ياسر لالا في البداية .. جارجو نعم لهذه الميزة!
جمال عيسي يكتب: كيف نتأهل ب(سيناريوا) ود نوباوي وأهلي طرابلس!!
كفرووتر/الخرطوم/ الغربال ومكابي .. خط دفاع أول لمنع هجماتهم
-----------------------------------------------------------------
حماية الشباك ب(دس) الكرة وحرمانهم منها!
- على عكس المتفائلين بنتيحة (1/1) قبل مواجهة اليوم .. هذه النتيجة تعتبر أصعب ( ولا نقول أسوأ) ماتنتهي عليها مباراة ذهاب بين فريقين الضيف والمضيف على حد سواء !.
- فمن ناحية صعوبتها بالنسبة للهلال من خلال أسوأ السيناريوهات وكيفية تفاديها ، يمكن قراءتها على النحو التالي:
1/ هدف واااحد في الزمن الضائع من المباراة في مرماك ممكن يطلعك وانت فرحان بالتأهل السلبي .
2/ هدف في مرماك بداية المباراة يلخبط حساباتك وتضطر تغامر بالهجوم للتسجيل ومنع هدف ثان في مرماك في الوقت نفسه .
3/ هدف تعادل يسجله الخصم في اي وقت بالمباراة وانت متقدم بهدف ، سيجرك لركلات الترجيح وخطر الخروج مثل مازيمبي!!.
- أذن .. كل المشكلات الممكن يتعرض لها الهلال وتجعله تحت الضغط وخطر الخروج تكمن في كلمتين وحرف : ( هدف في شباكنا) !! لذلك ، (نقترح) ونتوقع أن ماسيطلبه فلوران من لاعبيه أولا وآخيرا هو : عدم دخول هدف في مرمانا .. وبعدها مطلوبات متدحرجة مثل كرة الثلج : نمنع هدف نعم .. لكن لا بأس من تسجيل هدف يضغط على الخصم اكثر وأكثر!.
- سيناريوهان ناجحان خلال ال72 ساعة الماضية يمكن الاستدلال بهما كمفتاح لتجاوز الشباب الخطير والتأهل للمجموعات :
1/ الأول سيناريو مباراة ودنوباوي الناجح بالاستحواذ الكامل والسيطرة على الكرة بدون (طمع) الاستعجال لتسجيل هدف ، مالم تسنح فرصة 100% لتسجيله، ومنع الكرة من الخصم لارهاقه بدنيا ونفسيا في سبيل بحثه عنها ، وثانيا منع وصول الكرة للخطير كالالا الذي نتوقع تعهد فيدينهو بمراقبته مراقبة لصيقة ومنعه من الارتياح في الاستلام والتسليم والتسديد.
- مع ودنوباوي نجحت خطة المباراة بنسبة 80% ،لكن ظهرت مشكلة في بقية النسبة تمثلت في بطء عودة اللاعبين لنصف الملعب والدفاع لحظة فقدان الكرة ، لذلك لابد من التشديد على عدم فقدان الكرة بسهولة ، والعودة بسرعة لحظة فقدانها ، والعمل على إفشال هجمات اليانغا بخط دفاع أول يبدأ من الثلاثي ميكابي وجارجو(ياسر) والغربال بمطاردة المدافعين وحصرهم في منطقتهم لمنح باقي اللاعبين فرصة العودة للتقفيل ، رغم القناعة التامة أن الثلاثي الهجومي فاشلون تماما في هذا النهج ، ويكفي أن هدف الشباب بتنزانيا بدأ بتوهان واستسلام من جارجو بعدم ضغطه على اللاعب الذي خطف الكرة المرسلة له أصلا.. وهذا أخطر عيوب الهلال ! عدم رجوع ثلاثي الهجوم لتشكيل خط دفاعي أول واكتفائهم بالفرجة وانتظار قطع الكرات من زملائهم!.
- لابد من فرض شخصية الهلال بالسيطرة التامة على الكرة والاستحواذ عليها (سلبا أو إيجابا) طالما ستبعد الخطورة عن مرماه وتؤهله للمجموعات سجل لاعبوه أم لم يسجلوا .
- 2/ الثاني سيناريو الأهلي مع الوصيف أمس : تسريع اللعب وتنويعه (قصير ، طويل ، عرضي) في حال استقبلت شباكنا هدف ( لا سمح الله) وهذا الأسلوب نجح به الأهلي بعدما قلب تأخره بهدف، الى فوز ثلاثي (ورابع مهدر) نجا به الوصيف من كابوس مخيف )!.
بالنسبة للتشكيل ، نعتقد أن المدرب سيبدأ بالمجموعة نفسها التي بدأت مباراة تنزانيا والزج بجارجو ابتداء (بدلا من ياسر) حسبما يريد كثيرون ، لقدرة الغامبي على الاحتفاظ بالكرة
وتخزينها وإهدار الوقت (ايجابيا) والحصول على المخالفات الجيدة أمام المرمى ..
- ياسر أفضل بديل لكن ننصح بالا يتم الزج به الا في الحالات التالية:
$- استقبلت شباكنا هدفا
$- انخفض المجهود البدني لجارجو
$- ازداد الضغط على مرمانا من الجهة اليسرى للشباب.
- سرعة ياسر الزائدة غير مطلوبة طالما انت مسيطر والخصم بعيد عن هز شباكك ، ومؤكد أن النابي سيعزز الجهة اليسرى التي (انضرب) منها في دار السلام .. فلنفاجئه بجارجو!.
- الشباب معتاد على كثافة الجمهور مثل الهلال .. لكنه غير معتاد على اللعب الليلي وهذه ميزة نسبية قد تفيد في مباراة اليوم.
-----------------------------------------------------------------
حماية الشباك ب(دس) الكرة وحرمانهم منها!
- على عكس المتفائلين بنتيحة (1/1) قبل مواجهة اليوم .. هذه النتيجة تعتبر أصعب ( ولا نقول أسوأ) ماتنتهي عليها مباراة ذهاب بين فريقين الضيف والمضيف على حد سواء !.
- فمن ناحية صعوبتها بالنسبة للهلال من خلال أسوأ السيناريوهات وكيفية تفاديها ، يمكن قراءتها على النحو التالي:
1/ هدف واااحد في الزمن الضائع من المباراة في مرماك ممكن يطلعك وانت فرحان بالتأهل السلبي .
2/ هدف في مرماك بداية المباراة يلخبط حساباتك وتضطر تغامر بالهجوم للتسجيل ومنع هدف ثان في مرماك في الوقت نفسه .
3/ هدف تعادل يسجله الخصم في اي وقت بالمباراة وانت متقدم بهدف ، سيجرك لركلات الترجيح وخطر الخروج مثل مازيمبي!!.
- أذن .. كل المشكلات الممكن يتعرض لها الهلال وتجعله تحت الضغط وخطر الخروج تكمن في كلمتين وحرف : ( هدف في شباكنا) !! لذلك ، (نقترح) ونتوقع أن ماسيطلبه فلوران من لاعبيه أولا وآخيرا هو : عدم دخول هدف في مرمانا .. وبعدها مطلوبات متدحرجة مثل كرة الثلج : نمنع هدف نعم .. لكن لا بأس من تسجيل هدف يضغط على الخصم اكثر وأكثر!.
- سيناريوهان ناجحان خلال ال72 ساعة الماضية يمكن الاستدلال بهما كمفتاح لتجاوز الشباب الخطير والتأهل للمجموعات :
1/ الأول سيناريو مباراة ودنوباوي الناجح بالاستحواذ الكامل والسيطرة على الكرة بدون (طمع) الاستعجال لتسجيل هدف ، مالم تسنح فرصة 100% لتسجيله، ومنع الكرة من الخصم لارهاقه بدنيا ونفسيا في سبيل بحثه عنها ، وثانيا منع وصول الكرة للخطير كالالا الذي نتوقع تعهد فيدينهو بمراقبته مراقبة لصيقة ومنعه من الارتياح في الاستلام والتسليم والتسديد.
- مع ودنوباوي نجحت خطة المباراة بنسبة 80% ،لكن ظهرت مشكلة في بقية النسبة تمثلت في بطء عودة اللاعبين لنصف الملعب والدفاع لحظة فقدان الكرة ، لذلك لابد من التشديد على عدم فقدان الكرة بسهولة ، والعودة بسرعة لحظة فقدانها ، والعمل على إفشال هجمات اليانغا بخط دفاع أول يبدأ من الثلاثي ميكابي وجارجو(ياسر) والغربال بمطاردة المدافعين وحصرهم في منطقتهم لمنح باقي اللاعبين فرصة العودة للتقفيل ، رغم القناعة التامة أن الثلاثي الهجومي فاشلون تماما في هذا النهج ، ويكفي أن هدف الشباب بتنزانيا بدأ بتوهان واستسلام من جارجو بعدم ضغطه على اللاعب الذي خطف الكرة المرسلة له أصلا.. وهذا أخطر عيوب الهلال ! عدم رجوع ثلاثي الهجوم لتشكيل خط دفاعي أول واكتفائهم بالفرجة وانتظار قطع الكرات من زملائهم!.
- لابد من فرض شخصية الهلال بالسيطرة التامة على الكرة والاستحواذ عليها (سلبا أو إيجابا) طالما ستبعد الخطورة عن مرماه وتؤهله للمجموعات سجل لاعبوه أم لم يسجلوا .
- 2/ الثاني سيناريو الأهلي مع الوصيف أمس : تسريع اللعب وتنويعه (قصير ، طويل ، عرضي) في حال استقبلت شباكنا هدف ( لا سمح الله) وهذا الأسلوب نجح به الأهلي بعدما قلب تأخره بهدف، الى فوز ثلاثي (ورابع مهدر) نجا به الوصيف من كابوس مخيف )!.
بالنسبة للتشكيل ، نعتقد أن المدرب سيبدأ بالمجموعة نفسها التي بدأت مباراة تنزانيا والزج بجارجو ابتداء (بدلا من ياسر) حسبما يريد كثيرون ، لقدرة الغامبي على الاحتفاظ بالكرة
وتخزينها وإهدار الوقت (ايجابيا) والحصول على المخالفات الجيدة أمام المرمى ..
- ياسر أفضل بديل لكن ننصح بالا يتم الزج به الا في الحالات التالية:
$- استقبلت شباكنا هدفا
$- انخفض المجهود البدني لجارجو
$- ازداد الضغط على مرمانا من الجهة اليسرى للشباب.
- سرعة ياسر الزائدة غير مطلوبة طالما انت مسيطر والخصم بعيد عن هز شباكك ، ومؤكد أن النابي سيعزز الجهة اليسرى التي (انضرب) منها في دار السلام .. فلنفاجئه بجارجو!.
- الشباب معتاد على كثافة الجمهور مثل الهلال .. لكنه غير معتاد على اللعب الليلي وهذه ميزة نسبية قد تفيد في مباراة اليوم.