هل يفعلها..ميسي.. الفرصة الأخيرة للجلوس على عرش مارادونا وبيليه؟
كفرووتر/وكالات/ "فرصتي الأخيرة لكتابة التاريخ".. جملة تبدو مختزلة لقناعة لاعب كبير، يخوض نهائيات بطولة كأس العالم للمرة الخامسة خلال مسيرته، يختتم بها مشواره في الملاعب التي طالما تألق فيها.
ليونيل ميسي، أسطورة كرة قدم تعيش وسطنا، تحلم بتحقيق الإنجاز، والجلوس على عرش سبقه له الثنائي بيليه ودييجو مارادونا.. الوقوف على منصة تتويج كأس العالم، رافعًا أغلى لقب يمكن للاعب الحصول عليه.
فرصة أخيرة
من أصل 4 مشاركات، توج بيليه ومارادونا، بلقب المونديال، بواقع 3 ألقاب لأسطورة البرازيل (1958 – 1962 – 1970)، ولقب وحيد لطفل الأرجنتين الذهبي (1986).
وتعد هذه فرصة البرغوث الخامسة والأخيرة، بعد أن أعلن قراره النهائي بالاعتزال دوليا بعد مونديال قطر 2022، ليكون هذا آخر ظهور له بعد أن شارك في 4 نسخ سابقة، إذ ودع من ربع النهائي في نسختي 2006 و2010 أمام ألمانيا، وخسر نهائي نسخة 2014 أمام الماكينات، وودع المونديال الماضي من دور الـ16 أمام فرنسا.
هدف ذهبي
يستطيع ليونيل تسجيل هدفًا ذهبيًا، ومعادلة إنجاز الثنائي الأسطوري بيليه ومارادونا، من خلال انتزاع لقب مونديال قطر 2022، ليجلس على عرش الذهب المونديالي معهما.
يأتي ذلك علما بأن ميسي يتفوق على الثنائي الأسطوري في ناحية أخرى وهي البطولة القارية "كوبا أمريكا"، حيث لم يحقق بيليه ومارادونا أي لقب على مستوى القارة اللاتينية لصالح منتخباتهما.
ففي نسخة 1959، فشل بيليه في تحقيق اللقب رغم اختياره كأفضل لاعب بالبطولة وهدافها برصيد 8 أهداف، وكانت تلك مشاركته الوحيدة في البطولة.
أما مارادونا فقد شارك في 3 نسخ للبطولة القارية دون تتويج، أولاها في 1979 إذ ودع من الدور الأول، ونسخة 1987 التي ودعها أيضًا، وكانت الثالثة عام 1989 في الأرجنتين، ليخسر منتخب التانجو في نصف النهائي أمام أوروجواي، ويسقط في مباراة تحديد المركز الثالث أمام كولومبيا (2-1).
ثنائيات أرجنتينية
سبق مارادونا البرغوث إلى لقب لم يحققه سواهما في تاريخ اللعبة، إذ أنهما اللاعبان الوحيدان اللذان فازا بالكرة الذهبية في كل من بطولة كأس العالم تحت 20 سنة وكأس العالم، وقد حقق مارادونا ذلك في 1979 و1986، وهو ما فعله نجم باريس سان جيرمان في 2005 و2014.
تحقيق الإنجاز
حصد ليونيل ميسي 4 ألقاب دولية مع راقصي التانجو، ليس من بينها البطولة المنشودة، إذ توج بكأس العالم للشباب تحت 20 سنة عام 2005، ومع منتخب بلاده تحت 23 سنة فاز بالميدالية الذهبية الأولمبية عام 2008، وعلى مستوى القارة اللاتينية رفع كأس كوبا أمريكا عام 2021، وكأس فيناليسيما عام 2022.
وسيسعى النجم الأسطوري لإضافة اللقب الذي سيكون الأغلى والأهم في مسيرته المرصعة بالذهب، عبر الفوز بكأس العالم في 2022 بقطر.. فهل ينجح ميسي في تحقيق ذلك الحلم الكبير؟
ليونيل ميسي، أسطورة كرة قدم تعيش وسطنا، تحلم بتحقيق الإنجاز، والجلوس على عرش سبقه له الثنائي بيليه ودييجو مارادونا.. الوقوف على منصة تتويج كأس العالم، رافعًا أغلى لقب يمكن للاعب الحصول عليه.
فرصة أخيرة
من أصل 4 مشاركات، توج بيليه ومارادونا، بلقب المونديال، بواقع 3 ألقاب لأسطورة البرازيل (1958 – 1962 – 1970)، ولقب وحيد لطفل الأرجنتين الذهبي (1986).
وتعد هذه فرصة البرغوث الخامسة والأخيرة، بعد أن أعلن قراره النهائي بالاعتزال دوليا بعد مونديال قطر 2022، ليكون هذا آخر ظهور له بعد أن شارك في 4 نسخ سابقة، إذ ودع من ربع النهائي في نسختي 2006 و2010 أمام ألمانيا، وخسر نهائي نسخة 2014 أمام الماكينات، وودع المونديال الماضي من دور الـ16 أمام فرنسا.
هدف ذهبي
يستطيع ليونيل تسجيل هدفًا ذهبيًا، ومعادلة إنجاز الثنائي الأسطوري بيليه ومارادونا، من خلال انتزاع لقب مونديال قطر 2022، ليجلس على عرش الذهب المونديالي معهما.
يأتي ذلك علما بأن ميسي يتفوق على الثنائي الأسطوري في ناحية أخرى وهي البطولة القارية "كوبا أمريكا"، حيث لم يحقق بيليه ومارادونا أي لقب على مستوى القارة اللاتينية لصالح منتخباتهما.
ففي نسخة 1959، فشل بيليه في تحقيق اللقب رغم اختياره كأفضل لاعب بالبطولة وهدافها برصيد 8 أهداف، وكانت تلك مشاركته الوحيدة في البطولة.
أما مارادونا فقد شارك في 3 نسخ للبطولة القارية دون تتويج، أولاها في 1979 إذ ودع من الدور الأول، ونسخة 1987 التي ودعها أيضًا، وكانت الثالثة عام 1989 في الأرجنتين، ليخسر منتخب التانجو في نصف النهائي أمام أوروجواي، ويسقط في مباراة تحديد المركز الثالث أمام كولومبيا (2-1).
ثنائيات أرجنتينية
سبق مارادونا البرغوث إلى لقب لم يحققه سواهما في تاريخ اللعبة، إذ أنهما اللاعبان الوحيدان اللذان فازا بالكرة الذهبية في كل من بطولة كأس العالم تحت 20 سنة وكأس العالم، وقد حقق مارادونا ذلك في 1979 و1986، وهو ما فعله نجم باريس سان جيرمان في 2005 و2014.
تحقيق الإنجاز
حصد ليونيل ميسي 4 ألقاب دولية مع راقصي التانجو، ليس من بينها البطولة المنشودة، إذ توج بكأس العالم للشباب تحت 20 سنة عام 2005، ومع منتخب بلاده تحت 23 سنة فاز بالميدالية الذهبية الأولمبية عام 2008، وعلى مستوى القارة اللاتينية رفع كأس كوبا أمريكا عام 2021، وكأس فيناليسيما عام 2022.
وسيسعى النجم الأسطوري لإضافة اللقب الذي سيكون الأغلى والأهم في مسيرته المرصعة بالذهب، عبر الفوز بكأس العالم في 2022 بقطر.. فهل ينجح ميسي في تحقيق ذلك الحلم الكبير؟
